المناطق_الرياض

أنهت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية الجدل حول مسألة إطلاق أسماء الأندية مثل” النصر” أو” الهلال “على حديثي الولادة، مؤكدة أن ذلك غير ممكن.

جاء هذا التصريح ردا على اسفسارات العديد من الأشخاص على حساب الأحوال المخصص لخدمة العملاء على منصة “إكس”.

أخبار قد تهمك حارس مرمى الهلال “بونو”: ديربي الرياض ضد النصر هو الأفضل 18 مارس 2024 - 2:05 صباحًا سلسلة انتصارات الهلال تستمر والاتحاد يكسب الفتح برباعية وتعادل سلبي في ديربي القصيم 17 مارس 2024 - 1:05 صباحًا

حيث سأل أحد الأشخاص: هل يسمح نظاما بتسمية الاسم بالنصر أو الهلال ليجيبه الحساب أن هذا غير ممكن.

وكان تسبب أحد مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي بإثارة الجدل بعد تسمية ابنه بأحد أسماء الأندية المحلية، ليأتي أحد الفنانين ويسمي ابنه أيضا بإسم نادي آخر.

مما أثار عددا من التساؤولات حول السماح بهذا الأمر نظاما.

ليأتي الرد النافي من الأحوال المدنية.

يذكر أن الأحوال المدنية حدد اشتراطات لتسجيل الأسماء وهي:

1- لا يسمح بتسجيل الأسماء المركبة مثل (قمر الزمان)

2- لا يسمح بتسجيل الأسماء المخالفة للشريعة الإسلامية مثل (عبد الرسول)

3- لا يسمح بتسجيل العبارات الإضافية في حقل الاسم مثل (المعروف بكذا)

4- يمنع تسجيل الاسم بالألقاب مثل (السيد)

5- يسمح تسجيل الأسماء المتعارف عليها عند العرب والدارجة في المجتمع مثل (الوليد – العنود)

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأحوال المدنية النصر الهلال

إقرأ أيضاً:

“الثلاثي السعودي آسيوياً وفرق الشرق”

تواصل الفرق السعودية رحلتها القارية في دوري أبطال آسيا وسط تحديات كبيرة على المستويين الفني والإداري، حيث يسعى الهلال والنصر والأهلي إلى تحقيق المجد القاري، ورفع راية الكرة السعودية عاليًا. ورغم التفاوت في المستويات محليًا، فإن لكل فريق قصة مختلفة في البطولة الآسيوية، خصوصًا مع اقتراب المواجهات الحاسمة أمام فرق شرق القارة، التي لطالما كانت حجر عثرة أمام طموحات الأندية الخليجية.
ويُعد الهلال أكثر الفرق السعودية استقرارًا في آسيا، حيث واصل مشواره بثبات رغم الإصابات والإيقافات التي لاحقته. فبعد أن تألق في دور المجموعات، وتأهل بجدارة للأدوار الإقصائية، زادت التحديات بغياب بعض نجومه المؤثرين، وعلى رأسهم المدافع حسان تمبكتي، الذي تعرض لإيقاف مثير للجدل، بعدما تلقى بطاقة صفراء غير مستحقة. ورغم ذلك، يملك الهلال الخبرة والعمق الكافي في تشكيلته لمواجهة عمالقة الشرق، حيث يعتمد على نجومه الأجانب والمحليين لتخطي العقبات.
أما النصر، فقدم أداءً هجوميًا قويًا بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو، إلا أن مشاكله الدفاعية والإصابات العديدة جعلت مهمته أكثر صعوبة. ورغم امتلاكه عشرة لاعبين أجانب، فإن الغيابات أثرت على انسجام الفريق، خاصة أمام خصوم يتميزون بالسرعة والانضباط التكتيكي. ومع ذلك، يبقى النصر قادرًا على المنافسة، شرط أن يجد المدرب الحلول الدفاعية المناسبة قبل مواجهة فرق الشرق، التي تمتاز بالضغط العالي والتحولات السريعة. وعلى الجانب الآخر، يمر الأهلي بوضع مختلف، فبينما يعاني في الدوري المحلي، نجح في الظهور بشكل مميز آسيويًا. امتلاكه لأحد عشر لاعبًا أجنبيًا جعله أكثر تفوقًا على المستوى الفردي، وهو ما انعكس إيجابًا على مشواره القاري. وتُعد مواجهاته المقبلة اختبارًا حقيقيًا لقدرة الفريق على التأقلم مع أسلوب اللعب السريع لفرق شرق القارة، خاصة أن التنظيم الدفاعي سيكون مفتاح عبور هذه التحديات. ولطالما شكّلت فرق شرق آسيا تحديًا صعبًا؛ بفضل أسلوبها الجماعي واللياقة البدنية العالية. ورغم تفوق الفرق السعودية فنيًا في السنوات الأخيرة، فإن المواجهات المقبلة تتطلب أقصى درجات التركيز والانضباط التكتيكي. ويحتاج الهلال والنصر والأهلي إلى استغلال خبراتهم القارية، وتوظيف عناصرهم الهجومية بشكل مثالي لتحقيق الانتصارات وحجز أماكنهم في الأدوار المتقدمة.
في النهاية، تبدو حظوظ الفرق السعودية قائمة بقوة في المنافسة، لكن التفاصيل الصغيرة والانضباط التكتيكي سيكونان العامل الحاسم في الصراع أمام عمالقة شرق القارة، الذين لا يستهان بهم.

مقالات مشابهة

  • الكمارك تباشر العمل بنظام “الأسيكودا” في كمرك أبو فلوس بالبصرة
  • “الثلاثي السعودي آسيوياً وفرق الشرق”
  • مصدر أمنى ينفى مزاعم جماعة الإخوان الإرهابية حول الأحوال المدنية
  • من عمليات تسجيل الأهالي الراغبين بأداء فريضة الحج في دوائر الأحوال المدنية بإدلب
  • صندوق “كاكوبات” يطلق خدمة رقمية جديدة
  • قوافل الأحوال المدنية تستخرج 4614 بطاقة رقم قومي في 10 محافظات
  • وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 6 مواقع حول المملكة
  • الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 6 مواقع حول المملكة
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 6 مواقع بالمملكة
  • “جوجل” تؤكّد حذف تطبيقات لديها أكثر من 56 مليون عملية تنزيل من متجر “جوجل بلاي”.. ما القصة؟