أعلنت شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة "دو"، الإثنين، حصولها على ترخيص من مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي لتقديم خدمات مالية رقمية جديدة للعملاء في دولة الإمارات.

وبحصولها على الترخيص اللازم من مصرف الإمارات المركزي، ستتمكن الشركة من تقديم حلول وخدمات مالية من شأنها المساهمة في تطوير منظومة خدمات مالية متقدمة ومتطورة تواكب متطلبات المستقبل وتلبّي احتياجات سكان دولة الإمارات في عصر الاقتصاد الرقمي.

تأسست شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة في عام 2005، لتكون ثاني مشغل خدمات اتصال مرخص في الإمارات، وتعمل تحت مظلتها علامتان تجاريتان هما "دو" و"فيرجن موبايل".

والشركة مدرجة في سوق دبي المالي، والمساهمون الأساسيون فيها هم جهاز الإمارات للاستثمار، والإمارات الدولية للاتصالات والمعمورة العالمية المتنوعة القابضة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإمارات أسواق خدمات مالیة

إقرأ أيضاً:

مبادرات التعليم الرقمي الإماراتية تؤهل شباب إفريقيا

أكد منغستاب هايلي، كبير مستشارين لدى مبادرة "المدرسة الرقمية" الإماراتية في إفريقيا، أن الإمارات تستثمر بشكل كبير في تطوير التعليم الرقمي بالقارة الإفريقية، بهدف إعداد الشباب لمستقبل يعتمد بشكل متزايد على المهارات الرقمية، إلى جانب الإسهام في تقليل معدلات البطالة.

وقال هايلي، على هامش القمة العالمية للحكومات بدبي، إن التحدي الرئيسي في إفريقيا، اليوم، هو خلق فرص العمل وإعداد الأجيال القادمة لسوق العمل، مؤكدا أنه بدون تعليم رقمي متطور، لن يكون الشباب مستعدين لمتطلبات المستقبل.
وأضاف أن الإمارات نجحت في تحقيق ذلك محلياً، وأنها تركز على دعم القارة الإفريقية عبر مبادرة المدرسة الرقمية، موضحاً أن جهودها على الأرض بدأت تؤتي ثمارها؛ إذ تم توقيع عدد من مذكرات التفاهم مع وزارات التعليم في دول إفريقية عدة.
وأردف هايلي: "لدينا بالفعل أكثر من 10 دول إفريقية وقعت على الاتفاقيات، وهدفنا هو تغطية القارة بأكملها".
وأكد أن المبادرة لا تقتصر على التعليم الرقمي فحسب، بل تشمل أيضًا تطوير المهارات، وهو ما يعكس رؤية الإمارات في الجمع بين التعليم وتنمية القدرات، لضمان مستقبل أفضل للشباب الإفريقي، لافتاً إلى إطلاق برنامج جديد لتطوير المهارات بالتعاون مع حكومة الإمارات، انطلاقاً من القناعة بأن التعليم وحده لا يكفي، وأنه يجب توفير تدريب عملي لإعداد الجيل القادم لقيادة إفريقيا نحو المستقبل.
وعن دور الذكاء الاصطناعي في تحسين التعليم، أوضح هايلي أن التكنولوجيا الحديثة يمكن أن تسد الفجوات الكبيرة التي تعاني منها بعض الدول الإفريقية، مثل نقص المعلمين والكتب الدراسية.
وأعرب عن أمله في أن يساعد الذكاء الاصطناعي في تجاوز التحديات التقليدية مثل نقص المدارس والمعلمين والكتب، مؤكداً على أنه يمكن من خلال تطوير المناهج بمساعدة الذكاء الاصطناعي، إيصال التعليم إلى القرى النائية، وتمكين الطلاب من التعلم بطرق أكثر تفاعلية وفاعلية.

مقالات مشابهة

  • باستثمارات 10 ملايين دولار .. AITA تتعاون مع Arabia SKYFive لتقديم خدمات الاتصال عالي السرعة على الطائرات
  • مصر والسعودية تتعاونان لتقديم خدمات إنترنت عالي السرعة على الطائرات باستثمارات 10 ملايين دولار
  • مصرف سوريا يستقبل مبالغ مالية قادمة من روسيا
  • “سانا” عن مصرف سوريا المركزي: وصول مبالغ مالية بالليرة مطبوعة في روسيا
  • شركة القلعة الحمراء تحصل على تراخيص بناء استاد الأهلي بالشيخ زايد
  • المكتب الإعلامي في مصرف سوريا المركزي لـ سانا: نؤكد وصول مبالغ مالية من فئة الليرة السورية قادمة من روسيا إلى سوريا عبر مطار دمشق الدولي، لكن الأرقام المتداولة حول حجم وكميات هذه الأموال غير دقيقة على الإطلاق، ونشدد على ضرورة الاعتماد على المعلومات الرسمي
  • شركة القلعة الحمراء تحصل على تراخيص بناء استاد الأهلي من هيئة المجتمعات العمرانية
  • المركزي ينشر تفاصيل طلبات فتح «الاعتمادات المستندية»
  • أمانة الشرقية تحصل على شهادة اعتماد البنية المؤسسية الوطنية NORA من هيئة الحكومة الرقمية
  • مبادرات التعليم الرقمي الإماراتية تؤهل شباب إفريقيا