في مثل هذا اليوم، 18 مارس عام 1893، وُلد ويلفريد إدوارد سولتر أوين، أحد أهم شعراء الحرب العالمية الأولى. دعونا نستعرض حياة هذا الشاعر الإنجليزي البارز.

حصل ويلفريد أوين على تعليمه في معهد بيركينهيد وحصل على شهادة الثانوية العامة في جامعة لندن. بدأ يكتب الشعر بعد مرضه في عام 1913 وعاش في فرنسا. 

وأعدَّ مجموعةً من القصائد التي سماها "قصائد ثانوية" أثناء عمله كمدرس بالقرب من بوردو.

وعلى الرغم من أن هذه القصائد لم تنشر أبدًا، إلا أنها تعكس استمتاعه بالشعر، وفقًا لموسوعة بريتانيكا.

ويلفريد أوين من الفن إلى القتال

في عام 1915، تم تجنيد أوين في الجيش البريطاني، وعلى الجبهة تجربة حرب الخنادق غيرته بشكل كبير. امتلأت القصائد التي كتبها بعد يناير 1917 بالغضب من وحشية الحرب والمرارة لمصير الجنود الذين يموتون كالماشية، واشتهرت بقوتها الوصفية النادرة.

إصدارات المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بمعرض الكتاب بالمجلس الأعلى للثقافة ويليام كريمر الحاصل على نوبل للسلام هل قدم حلولا للحروب؟

في يونيو 1917، أُصيب أوين بجروح وعاد إلى منزله. وخلال إقامته في مستشفى بالقرب من إدنبرة، التقى بالشاعر سيجفريد ساسون الذي شاركه مشاعره حول الحرب وأصبح مهتمًا بعمله.

أثرت قراءة قصائد ساسون والمناقشة معه في أسلوب ومفهوم أوين للشعر. على الرغم من خططه للعثور على وظيفة، عاد إلى فرنسا في أغسطس 1918 كقائد لسرية. حصل على وسام الصليب العسكري في أكتوبر، ولكنه قُتل قبل أسبوع من يوم الهدنة.

ويلفريد أوين

تم نشر مجلد قصائد أوين بعد وفاته، ويُعتبر أحد أكثر أعمال الشعر الإنجليزي تأثيرًا عن الحرب. تم نشر مجموعته الشعرية، التي حررها سي دي لويس، في عام 1964، وتم نشر رسائله المحفوظة والتي حررها شقيقه الأصغر هارولد أوين وجون بيل في عام 1967.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيش البريطاني الحرب العالمية الأولى معرض الكتاب فی عام

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء يستعرض أهم وأبرز نتائج استطلاعات رأي مراكز الفكر العالمية

القاهرة - أ ش أ

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عددًا جديدًا من نشرته الدورية، بعنوان "نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية"، والتي تضمنت نخبة لأبرز نتائج استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الفكر العالمية في المجالات المختلفة.

وتضمن العدد استطلاعًا للرأي أجرته شركة "يوجوف" على عينة من المواطنين في 8 دول؛ للتعرف على تقييمهم لموقف بلادهم من دعم أوكرانيا، وأكد 57% من المواطنين السويديين دعمهم لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، يليهم مواطنو الدنمارك 51%، ثم مواطنو المملكة المتحدة 50%، والولايات المتحدة الأمريكية 43%، وأعرب 45% من مواطني إيطاليا عن تشجيعهم للتفاوض للوصول إلى اتفاق سلام لإنهاء القتال حتى لو كان هذا يعني أن روسيا لا تزال تسيطر على بعض أجزاء من أوكرانيا.

واتفق مع هذا الرأي مواطنو كل من ألمانيا وإسبانيا 38% لكل منهما و35% من مواطني فرنسا، فيما أعرب 82% من السويديين عن اهتمامهم (بشكل كبير 53% أو إلى حد ما 29%) بمن سيفوز في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، ثم اهتمام الدنمارك 77% بهذا الشأن، ثم المملكة المتحدة 70%، والولايات المتحدة الأمريكية 64% وألمانيا 63%.

ووفقًا للاستطلاع ذاته، رأى 64% من مواطني كل من إسبانيا والسويد أن الإجراءات التي تتخذها الدول الغربية حاليًا ضد روسيا مثل العقوبات الاقتصادية والمساعدات التي تقدم حاليًا إلى أوكرانيا مثل إرسال الأسلحة غير كافية لمنع الروسيين من كسب الحرب في أوكرانيا، ثم يأتي مواطنو الدنمارك 60%، ثم مواطنو المملكة المتحدة 57%، وإيطاليا 55%، وفرنسا 53%، فيما أعرب 49% من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية بالعينة عن دعمهم قيام بلادهم بهجمات سيبرانية ضد القوات العسكرية الروسية وقد اتفق على هذا الرأي مواطنو إسبانيا 47% ثم المملكة المتحدة 45% ومواطنو السويد 40% وإيطاليا 36%، وأعرب 76% من الدنماركيين عن دعمهم حكومة بلادهم في الحفاظ على العقوبات الحالية ضد روسيا، يليهم مواطنو المملكة المتحدة 73%، ثم السويد 72%، وإسبانيا 71%، والولايات المتحدة الأمريكية 69%.

وفي ذات السياق وفقًا للاستطلاع، أيد 73% من الإسبانيين فرض بلادهم عقوبات اقتصادية إضافية على المصالح الروسية في بلادهم، ووافق على هذا الرأي 70% من الدنماركيين، و68% من السويديين، و64% من الأمريكيين، و54% من الفرنسيين، كما أيد 70% من السويديين إرسال أسلحة وإمدادات إضافية إلى أوكرانيا، يليهم الدنمارك 63%، والمملكة المتحدة 62%، والولايات المتحدة الأمريكية 54%، وإسبانيا 52%، وفرنسا 47%، وألمانيا 46%، كما رأى 56% من الإسبانيين أنه يجب تشجيع وسائل الإعلام في الأجزاء الناطقة بالروسية في أوكرانيا على عدم دعم القيادة الروسية أو القوات المسلحة.

واتفق على هذا الرأي 55% من مواطني السويد، و52% من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية، و46% من مواطني فرنسا، و44% من الدنمارك، ووافق تقريبًا 52% من العينة على إرسال قوات إضافية لدعم أعضاء الناتو في أوروبا الشرقية، وقد وافق على هذا الرأي مواطنو السويد 48%، والولايات المتحدة الأمريكية 46%، وفرنسا 39%، وألمانيا 35%، وإيطاليا 28%، كما رأى 48% من الفرنسيين أنه يجب دعم المعارضين السياسيين المحليين للقيادة الروسية، يليهم مواطنو السويد 47%، والولايات المتحدة الأمريكية 46%، والدنمارك 45%، وإيطاليا 35%.

وذكر 58% من الإسبانيين أن روسيا تتمتع بميزة في الصراع أكثر من أوكرانيا، يليهم الولايات المتحدة الأمريكية 36%، وفرنسا وألمانيا 35% لكل منهما، والسويد 32%، والمملكة المتحدة 30%، وإيطاليا 28%، والدنمارك 27%، كما رأى 48% من السويديين أن الدولتين لا تتمتعان بميزة في الصراع، واتفق على هذا الرأي مواطنو إيطاليا 46%، والدنمارك وألمانيا والمملكة المتحدة 42% لكل منها، ثم مواطنو فرنسا 39%، والولايات المتحدة الأمريكية 30%، وإسبانيا 24%، كما توقَّع 72% من الدنماركيين استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا حتى عام 2025، يليهم مواطنو السويد والمملكة المتحدة 64% لكل منهما، وألمانيا 60%، وإسبانيا 58%، وفرنسا 52%، والولايات المتحدة الأمريكية 49%.

وتناولت إصدارة المركز استطلاع آخر لشركة "يوجوف" على عينة من المواطنين البالغين في 7 دول بهدف التعرف على توجهاتهم نحو (الناتو)، ففيما يتعلق بتفضيل الدول محل الاستطلاع للحلف، جاءت الدنمارك في المرتبة الأولى بـ 86% تليها ألمانيا 66% والمملكة المتحدة 64% وإسبانيا والسويد 62% لكل منهما، والولايات المتحدة 54%، وفرنسا 53%، ثم إيطاليا 50%، أما بخصوص أهمية الدور الذي يؤديه حلف (الناتو) في الدفاع عن الدول الغربية فجاء مواطنو الدنمارك بنسبة 83%، يليهم ألمانيا 68%، والمملكة المتحدة 66%، والسويد 63%، وإسبانيا 60%، والولايات المتحدة الأمريكية 54%، وفرنسا 50%، ثم إيطاليا 48%، فيما أعرب 85% من المواطنين في الدنمارك عن تأييدهم لعضوية بلادهم في حلف (الناتو) يليهم 67% في كل من ألمانيا وبريطانيا ثم جاءت إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية 54% لكل منهما، ونصف الإيطاليين، ثم فرنسا 47%.

واستعرض العدد استطلاع لشركة "بيو" على عينة من المواطنين الأمريكيين البالغين؛ للتعرف على آرائهم في ثلاثة صراعات دولية (الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والحرب بين إسرائيل وحماس، والتوترات بين الصين وتايوان)، وأشار 75% من المواطنين الأمريكيين إلى أن الحرب بين إسرائيل وغزة لها أهمية كبيرة (47% أو إلى حد ما 28%) بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم وتساوت معها في الأهمية التوترات بين الصين وتايوان 75%، تليها الحرب الروسية الأوكرانية 74%.

فيما أشار 78% من الأمريكيين الجمهوريين إلى أهمية التوترات بين الصين وتايوان بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم، و77% أهمية الحرب بين إسرائيل وحماس، و69% لأهمية الحرب الروسية الأوكرانية بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم.

ولفت 81% من المواطنين الديمقراطيين إلى أهمية الحرب الروسية الأوكرانية بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم، وتساوت في الأهمية التوترات الصينية التايوانية والحرب بين إسرائيل وحماس 76% لكل منهما.

ووفقًا للاستطلاع ذاته، رأى 65% من الأمريكيين أن الحرب بين إسرائيل وحماس لها أهمية بالنسبة لهم على المستوى الشخصي وفي المرتبة الثانية الحرب الروسية الأوكرانية 59%، تليها التوترات بين الصين وتايوان 57%، وقد رأى 67% من الأمريكيين الديمقراطيين أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة لهم على المستوى الشخصي، ثم جاءت الحرب الروسية الأوكرانية 65%، ثم التوترات الصينية التايوانية 56%، فيما رأى 81% من المواطنين الأمريكيين في الفئة العمرية من 65 عاما فأكثر أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة لهم على المستوى الشخصي، تليهم الفئة العمرية 50 إلى 64 عاما 71%، ثم جاءت الفئات العمرية الأصغر سنًا من 18 إلى 29 عاما ومن 30 إلى 49 عاما 58%، و54% لكل منهما على التوالي.

كما استعرض العدد استطلاع لشركة "يوجوف" على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم؛ للتعرف على مدى استخدام المواطنين في هذه الدول محل الاستطلاع للبطاقات الائتمانية، وقد أشار 49% من المواطنين إلى عدم احتياجهم إلى استخدام البطاقات الائتمانية لتغطية نفقاتهم الشخصية، في حين أوضح 19% أنه من المحتمل استخدامها خلال الـ12 شهرًا التالية لإجراء الاستطلاع، وأوضح 24% من المواطنين بالعينة في الفئات العمرية من 35 إلى 44 عامًا أنهم الأكثر احتياجًا إلى البطاقات الائتمانية خلال الـ 12 شهرًا التالية لإجراء الاستطلاع، وتلتها الفئات العمرية من 25 إلى 34 عامًا وذلك بنسبة 23%، وفي المرتبة الأخيرة جاءت الفئات العمرية من 55 عامًا فأكثر 14%، وجاءت نتائج الدول التي أعرب مواطنوها عن استخدامهم للبطاقات الائتمانية لتغطية نفقاتهم الإمارات العربية المتحدة 38% والمكسيك 32%، وكندا 27% والولايات المتحدة الأمريكية 23%.

وتناول مركز المعلومات استطلاع شركة "مان باور جروب" على عينة من أرباب الأعمال في 42 دولة حول العالم؛ للتعرف على رؤيتهم لمعدلات التوظيف خلال الربع الأول من عام 2024، حيث رأى 41% من أرباب الأعمال في الدول محل الاستطلاع زيادة معدلات التوظيف خلال الربع الأول من عام 2024، بينما توقَّع 19% انخفاضها، و37% رأوا عدم حدوث تغيير، فيما أشار 36% من أرباب الأعمال في الهند إلى ارتفاع معدلات التوظيف خلال عام 2024، يليهم أصحاب الشركات في الولايات المتحدة الأمريكية 34%، ثم الصين وكوستاريكا وهولندا 32% لكل منها، في حين توقَّع أصحاب الأعمال في التشيك 5%، والأرجنتين 1%، ورومانيا (-2%) "تشير النسبة السالبة إلى صافي توقعات التوظيف (NEO)، وهي طرح نسبة أصحاب العمل الذين يتوقعون تخفيضات في مستويات التوظيف من أولئك المخطط توظيفهم، وهو ما يدل على انخفاض معدلات التوظيف بشكل كبير".

كذلك سلَّط مركز معلومات مجلس الوزراء الضوء على استطلاع شركة "يوجوف" على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم؛ للتعرف على رؤيتهم لتأثير الانكماش التضخمي في بعض المنتجات، حيث رأى 69% من المواطنين بالعينة أن حجم المنتجات الغذائية قد تقلص في ظل انتشار التضخم، وهو ما يُعرف بالانكماش التضخمي، وارتفعت هذه النسبة في المملكة المتحدة 82%، تليها كندا 80%، وأستراليا 79%، والدنمارك 74%، وأعرب 38% من المواطنين بالعينة عن أن المشروبات قد تقلص حجمها في ظل انتشار التضخم تليها منتجات العناية الشخصية 35%، ومنتجات النظافة المنزلية 34%، وأكد 54% من المواطنين بالعينة أن سعر المنتج يأتي على رأس قائمة العوامل التي تدفعهم إلى شراء المنتجات التي تعرضت للانكماش التضخمي، ورأى 53% من المواطنين بالعينة أن جودة المنتج تعد من أهم العوامل التي تدفعهم إلى اتخاذ قرار شراء المنتجات التي تعرضت للانكماش التضخمي.

واستعرض مركز المعلومات استطلاع شركة "ديلويت" على عينة من قادة الشركات في 95 دولة حول العالم؛ للتعرف على أهم ما تقوم به شركاتهم لتطوير وتأهيل الموارد البشرية لديها بما يتواكب مع المستقبل، وأكد 53% من العينة أن زيادة ضغوط العمل وتأثيرها على صحتهم العقلية يعد من أهم العوامل التي تقلقهم في عملهم، يليها خطر سيطرة التكنولوجيا على الوظائف 28%، ثم تطور المهارات والوظائف الجديدة المطلوبة لمواكبة التكنولوجيا والتغيرات في نماذج الأعمال 25%، وزيادة مخاطر السلامة والصحة المنية في مجال العمل 24%، فيما أدرك 74% من قادة الشركات في 95 دولة حول العالم أهمية إيجاد طرق أفضل لقياس أداء العاملين، فضلًا عن الطرق التقليدية.

وأشار 40% إلى أن شركاتهم تقوم باتخاذ خطوات في هذا المجال، كما أدرك 88% من قادة الشركات بالعينة مدى أهمية الشفافية في العلاقة بين العاملين وشركاتهم حتى يتحقق النجاح، في حين أعرب 52% عن أن شركاتهم قامت ببعض الإجراءات لتحقيق ذلك، وأعرب 86% من قادة الشركات في الدول التي شملها الاستطلاع عن أنهم يعتمدون على استطلاعات الرأي مع العاملين بهدف جمع بيانات عن القوى العاملة بشركاتهم وقد سبقها بفارق طفيف 88% البريد الإلكتروني.

وفي ذات السياق وفقًا للاستطلاع، أدرك 73% من قادة الشركات أهمية وجود إبداع وابتكار لدى الموظفين حتى تتمكن شركاتهم من مواكبة التطور التكنولوجي، كما أوضح 37% أنهم قاموا ببعض الإجراءات لتحقيق ذلك، ورأى 76% من العاملين بالعينة أن قيام شركاتهم بإيضاح كيفية تغيير طبيعة عملهم في ظل التطور التكنولوجي مستقبلًا هو أمر مهم لهم شخصيًا، كما أفاد 43% بأن شركاتهم قامت بالفعل بهذا الدور، وأدرك 71% من قادة الشركات بالعينة أهمية الفروق الفردية ومراعاة تنوع الثقافات في بيئة العمل لنجاح شركاتهم، مقابل 45% أعربوا عن أنهم قاموا باتخاذ بعض الإجراءات لمراعاة ذلك، كما أدرك 72% من قادة الشركات بالعينة أهمية تحول قسم الموارد البشرية من المهام الإدارية إلى نظام متعدد الوظائف لتنسيق العمل ونجاح الشركات، وأعرب 41% عن أنهم قاموا باتخاذ بعض الإجراءات لتحقيق ذلك.

مقالات مشابهة

  • خطر خفي يهدد حياة 1.8 مليار شخص بأمراض قاتلة.. الصحة العالمية تحذر
  • معلومات الوزراء يستعرض أهم وأبرز نتائج استطلاعات رأي مراكز الفكر العالمية
  • جائزة «الإبداع الرياضي» تُنظم «المختبر الأول»
  • تقرير: الخمر يقضي على حياة 2,6 مليون شخص سنويا
  • تأجيل محاكمة المتهمين بإنهاء حياة طبيب التجمع عقب استدراجه لعلاقة غير مشروعة
  • تحت حراسة مشددة.. وصول المتهمين بإنهاء حياة طبيب التجمع
  • الصحة العالمية تستعد لنقل 6 أطفال فلسطينيين إلى خارج غزة لغرض العلاج
  • التلغراف: لهذا السبب فات الأوان لوقف الحرب العالمية الثالثة
  • قراءة إسرائيلية في مقابلة نتنياهو الأولى منذ اندلاع حرب غزة
  • «الدار» تطلق مسابقة «الشعر الإماراتي: شاعر الدار»