اخبار الفن “مين هيخش النار؟”.. رسالة غامضة من كريم فهمي تحدث جدلًا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
اخبار الفن، “مين هيخش النار؟” رسالة غامضة من كريم فهمي تحدث جدلًا،متابعة بتجــرد كتب الفنان كريم فهمي عبر حسابه الخاص في 8220;فيسبوك 8221; .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “مين هيخش النار؟”.. رسالة غامضة من كريم فهمي تحدث جدلًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: كتب الفنان كريم فهمي عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” منشوراً وجّه من خلاله رسالة غامضة الى مجموعة من الأشخاص لم يحدّدهم، ما أثار جدلاً واسعاً بين الجمهور.
وقال كريم في منشوره: “لما كلكوا أنبياء مين هيخش النار؟”… ليتلقى مئات التعليقات من جمهوره عن الأشخاص الذين قصدهم في منشوره، وما هي الأسباب التي دفعته لكتابته.
وكان كريم فهمي قد وجّه منذ أيام عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بحسابه الخاص في “إنستغرام” رسالة إلى الفنان محمد هنيدي عبّر له فيها عن محبّته واحترامه له وشكره عما قاله عنه في برنامج “حبر سرّي”.
ونشر كريم مقطع فيديو من لقاء هنيدي في البرنامج، وكتب معلّقاً عليه: “شكراً يا أستاذي بحبّك وبتعلم منك وهفضل أتعلم منك، شكراً”.
وكان هنيدي خلال حلقته في برنامج “حبر سرّي” قد علّق على مقطع فيديو عرضته مقدّمة البرنامج أسماء إبراهيم من حلقة كريم فهمي وهو يتحدث فيها عن هنيدي وسعادته بما قاله من قبل عن فيلمه “علي بابا”، ليردّ هنيدي قائلاً: “أنا أقر وأعترف بأدب كريم هو شخصية جميلة وفنان مؤدب ومحترم”.
يُذكر أن كريم فهمي حقق نجاحاً كبيراً قبل موسم رمضان من خلال مسلسل “أزمة منتصف العمر”، الذي قدّمه مع الفنانة ريهام عبد الغفور، كما عُرض له في دور السينما فيلم “أنا لحبيبي”، الذي تشارك فيه مع الفنانة ياسمين رئيس وحقق من خلاله نجاحاً ضخماً.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “مين هيخش النار؟”.. رسالة غامضة من كريم فهمي تحدث جدلًا وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رسالة أميركية تحملها أورتاغوس بدعم المؤسسات واتفاق وقف النار
كتب عمر البردان في" اللواء": فيما يخطف الاجتماع المقرر، اليوم، في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الأنظار، ويستحوذ على اهتمام سياسي وإعلامي بارز، بالنظر لنتائجه المنتظرة على صعيد اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وقطاع غزة، فإنه يتوقع أن تستقطب زيارة مورغان أورتاغوس، خليفة المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين إلى بيروت، هذا الأسبوع الاهتمامات الداخلية، كونها الزيارة الأولى للمسؤولة الأميركية في إدارة ترامب الجديدة، بعد تعيينها مبعوثة رئاسية للسلام في الشرق الأوسط. وكشفت المعلومات أن زيارة أورتاغوس، ورغم كونها استطلاعية للزائرة الأميركية، إلّا أنها ستحمل ملامح التوجهات الأساسية للبيت الأبيض تجاه لبنان، وما يتصل تحديداً بمصير اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وأشارت المعلومات، إلى أن واشنطن وانطلاقاً من الرسالة التي ستبلّغها المسؤولة الأميركية للحكم اللبناني، لن تدخر جهداً لمساعدة الرئيس عون وحكومته الجديدة، من أجل تفعيل عمل المؤسسات، وبما يمكّن الجيش من فرض سيطرته على كامل الأراضي اللبنانية، وتحديداً في الجنوب، انطلاقاً من الحرص على تثبيت اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل، لأن هناك مصلحة للطرفين باستمراره، وتجنّب سقوطه وانهياره.
لكن في المقابل، فإن تساؤلات عديدة طرحت عما إذا كان لدى الرئيس ترامب، وهو من أكثر الزعماء الأميركيين قرباً من رئيس وزراء الاحتلال، والمعروف بعدائه لإيران ومن أبرز دعاة منعها من إنتاج قنبلة نووية، النيّة الجادّة والحقيقية للإيفاء بوعوده، في ما خصّ إنهاء حروب المنطقة، وهو الذي يدعو إلى تهجير فلسطينيي غزة إلى مصر والأردن. ولهذا فإن المطلوب مزيد من الضغوطات العربية والإسلامية على الإدارة الأميركية الجديدة، بعدما أثبتت إدارة الرئيس جو بايدن عجزها الكامل عن الضغط على إسرائيل. ورغم تعهد الرئيس ترامب بإنهاء الحروب في المنطقة، فإن هناك مخاوف جديّة من أن تكون الحلول وفقاً للشروط الإسرائيلية التي يكثر قادة الاحتلال من تكرارها في أكثر من مناسبة.
وثمة من لا يستبعد أن تمارس الإدارة الأميركية الجديدة المزيد من الضغوطات على لبنان والدول العربية، للقبول بالشروط الإسرائيلية التي ستكون أقرب إلى الاستسلام، منه إلى ما يتوافق مع مصلحة لبنان والشعب الفلسطيني.