الفن وأهله عفراء حمشو بلباس البحر على الشاطئ والجمهور يتفاعل (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
الفن وأهله، عفراء حمشو بلباس البحر على الشاطئ والجمهور يتفاعل فيديو،x646; x634; x631; x62A; x627; x644; x645; x645; x62B; x644; x629; .،عبر صحافة سوريا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عفراء حمشو بلباس البحر على الشاطئ والجمهور يتفاعل (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت الممثلة عفراء حمشو، مقطع فيديو جديد لها، عبر حسابها الخاص على منصة انستغرام، نال إعجاباً كبيراً.
وقد ظهرت العارضة السورية في الفيديو، وهي ترتدي لباس بحر أبيض اللون، غطته بفستان قصير باللون الأبيض أيضاً.
وقامت حمشو في المقطع المصور، بالركض حافية القدمين على رمال شاطئ مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة.
وتميزت إطلالة الفنانة السورية، بالجمال والدلع وخفة الظل، على أنغام أغنية و”بطير” للفنان زياد برجي.
وتتمتع عفراء بشعبية كبيرة عبر مواقع التواصل، حيث يتابعها عبر انستغرام ما يزيد على 640 ألف متابع.
كما تعتبر الممثلة السورية، المقيمة في دبي، من أكثر الوجوه الإعلانية لعدد من ماركات الملابس النسائية وصالونات التجميل.
View this post on InstagramA post shared by عفــــرَاء-Afraa (@afraahamsho)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عفراء حمشو بلباس البحر على الشاطئ والجمهور يتفاعل (فيديو) وتم نقلها من موقع المورد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من بين خيوط الصمت.. سيدة مصرية تنسج المجد من قلب «الحرانية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قرية هادئة جنوب الجيزة، حيث تسكن أشعة الشمس تفاصيل الطين والقلوب، تعيش أم هدى، سيدة خمسينية، لا تجيد القراءة ولا الكتابة، لكنها تُتقن ما هو أعمق من ذلك بكثير: فن تحويل الخيوط إلى لوحات تحبس الأنفاس، داخل منزل بسيط من الطوب اللبن، تجلس “أم هدى” أمام نولها الخشبي منذ ساعات الصباح الأولى، تمرر خيطًا فوق خيط، وتضرب بعصاها الخفيفة بثقة تشبه عزف الموسيقيين، حتى يُولد من بين يديها سجاد يدوي يشبه أعمال كبار الفنانين التشكيليين.
ولكن ما لا يعرفه الكثيرون، أن هذه اللوحات التي تخطف الأنظار ليست من معارض باريس أو روما، بل هي نتاج عرق سيدات قرية الحرانية، من مركز رمسيس ويصا في محافظة الجيزة، “أم هدى” ليست وحدها في هذا الطريق، بل واحدة من عشرات السيدات اللاتي ورثن هذا الفن من الجدات، فن يمتزج فيه الإبداع بالتحمل، والجمال بالصبر. “السجادة الواحدة ممكن تفضل نشتغل فيها سنة كاملة”، تقول أم هدى بينما تشير إلى واحدة من أعمالها المعروضة في معرض صغير على أطراف القرية.
ورغم أن هذا الفن متجذر في تاريخ مصر، إلا أن المفارقة المدهشة أن عدد الأجانب الذين يعرفون بوجود هذا المكان ويزورونه من مختلف أنحاء العالم، يفوق بكثير عدد المصريين الذين لم يسمعوا حتى باسمه، والقرية التي كانت يومًا ما محطة فنية هامة، يزورها فنانون عالميون ومهتمون بالفنون اليدوية، أصبحت اليوم تعتمد على عزيمة نسائها فقط، ليبقى الفن حيًا، ومع كل سجادة تُنجز، لا توثق السيدات فقط مهارتهن، بل يسجلن بصمت فصلًا جديدًا في قصة مقاومة، بطلتها امرأة مصرية، لا تسعى إلى الشهرة، بل إلى الحفاظ على تراث يوشك على الاندثار.
أم هدى وسيدات الحرانية لا يحتجن ميكروفونات أو كاميرات ليتحدثن، فكل خيط في نسيجهن يروي حكاية: عن الكبرياء، والإبداع، والانتماء. ومن وسط النول الخشبي، يخرجن بكنوز ناعمة لا تُقدر بثمن، تنتمي لمصر وحدها، ولا توجد في أي مكان آخر على وجه الأرض.
IMG_0273 IMG_0274 IMG_0275 IMG_0276 IMG_0279 IMG_0277 IMG_0278 IMG_0281 IMG_0282