الأحساء.. ”الكوكب“ إفطار جماعي وفعاليات رمضانية تُنعش روح الألفة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تستعد حارة الكوكب بمدينة العيون لإقامة إفطارها الجماعي السنوي السادس، لتواصل بذلك إرثها الخيري في شهر رمضان المبارك.
وتستعد الحارة استعدادات بشكل مبكر، حيث جرى تزيينها بالإنارة والزينة الرمضانية، ووضعت لوحة تهنئة بحلول الشهر المبارك والترحيب بالجميع.
أخبار متعلقة إنقاذ حياة مريضة من ورم خبيث في القصبة الهوائية دون جراحة بالدمامأمير الشرقية يرعى توقيع مذكرة لإنشاء"مركز القدم السكرية"وتشهد يوميًا طوال شهر رمضان نشاطًا متنوعًا للأهالي من خلال الألعاب الشعبية المختلفة التي من أهمها منافسات الكيرم والمسابقات، وكذلك المنافسات الرياضية المتنوعة خصوصًا في كرة القدم إضافة إلى الألعاب الترفيهية.
وقال صقر العساف، أحد المشرفين على التجهيزات: ”حارة الكوكب من الحارات المبادرة دائماً في أعمال الخير، خصوصًا في شهر رمضان المبارك“. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تجمع الأهالي في في حارة الكوكب
جهود شخصية
وأضاف: ”بدأت هذه المبادرة في عام 1441 هـ، ونستمر بها حتى الآن، ونشكر الجميع على جهودهم الجبارة، خصوصًا من الشباب، فكلها جهود شخصية“.
وأوضح العساف أن مثل هذه العادات تعني الكثير لأهالي الحارة، من ألفة ومحبة وأخوة وصداقة ورابط اجتماعي قوي.
وقال عيسى الثواب، أحد المشرفين: ”نحن على أتم الاستعداد لاستقبال السفرة الرمضانية السادسة، هناك تكاتف من أهالي الحارة ليل نهار من حيث التجهيزات، وفرحة الصغار ومساعداتهم، وأهالي الحارة من كبير وصغير“.
وأضاف: ”تم تجهيز الإنارة، ونشكر جميع من ساهم في هذه المبادرة“.
فرحة تجمع الصغار والكبار
وقال إدريس العساف، أحد المشرفين: ”هذه العادة تقام سنوياً في الحارة. تجد الصغار والكبار في فرحة كبيرة. يكفي أن الأمهات وأهالي الحارة هم الداعمون لنا، وبإذن الله مستمرون سنوياً“.
وختم: ”كل الشكر لأهالي الحارة، فهم من يشجعنا لإقامة هذه الأعمال“.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس محمد العويس فعاليات رمضانية
إقرأ أيضاً:
ماتغلطش غلطتي.. للمبتدئين: احذر هذه الحركة عند قيادة السيارة
الكثير من السائقين الجدد يرتكبون بعض الأخطاء الشائعة التي يمكن أن تعرقل تطورهم وتزيد من توترهم. إليك نصائح مختصرة لتجنب هذه الأخطاء وتحقيق قيادة أكثر سلاسة:
1. الابتعاد عن أوقات الزحام في بداية تعلم القيادة
من المهم أن يبدأ المبتدئ القيادة في الأوقات التي تكون فيها الشوارع فارغة أو أقل ازدحامًا، مثل ساعات الصباح الباكر أو أوقات منتصف النهار.
الابتعاد عن الزحام يساعد في بناء الثقة، وتعلم التحكم بالمركبة بشكل أفضل دون الضغط الناتج عن السيارات والمشاة المحيطين.
2. تجنب الشوارع الضيقة ذات المسار الواحد
الشوارع الفرعية الضيقة، وخاصة التي تحتوي على مسار مزدوج، قد تزيد من احتمالية حدوث تصادمات أو حوادث صغيرة.
الأفضل للمبتدئين أن يبدأوا في الشوارع الرئيسية التي تكون باتجاه واحد لتقليل المخاوف وتجنب التوتر الناتج عن السيارات القادمة من الاتجاه المقابل.
3. السير على الحارة اليسرى بدلًا من اليمنى
للمبتدئين، يُفضل السير على الحارة اليسرى بدلاً من اليمنى، فالحارة اليمنى قد تكون مزدحمة بالمشاة والدراجات أو قد تحتوي على سيارات متوقفة، مما يزيد من احتمالية التصادم أو الشعور بالخوف.
أما الحارة اليسرى فتعطي المبتدئ مساحة أكبر للتركيز والثقة أثناء القيادة.
4. عدم اصطحاب الأطفال في بداية التعلم
الأطفال قد يكونون سببًا في التشتت وعدم التركيز، حيث يزيد وجودهم من التوتر، وخاصة عندما يحاولون التفاعل أو طرح الأسئلة.
الأفضل أن يقود المبتدئ بمفرده أو مع شخص لديه خبرة ليوجههم دون إحداث فوضى داخل السيارة.
نصيحة أخيرة:
التجربة والخطأ جزء طبيعي من عملية التعلم. ما عليك سوى الالتزام بتلك النصائح والتدرب المستمر، وستجد أن القيادة أصبحت أسهل مع الوقت.