مجلس شئون التعليم والطلاب بجامعة الإسكندرية يتابع مبادرة تطوير المعامل بالجامعة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قدم الدكتور على عبد المحسن القائم بأعمال نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون التعليم والطلاب، الشكر لعمداء ووكلاء الكليات، خلال انعقاد مجلس شئون التعليم والطلاب، على المجهود المبذول فى مراجعة المعامل والأجهزة وتقييمها وإجراء أعمال الصيانة أو الاستبدال للأجهزة وشراء أجهزة جديدة، ضمن مبادرة تطوير المعامل فى كليات الجامعة.
وهنأ الدكتور على عبد المحسن، الدكتور إسلام أمين زكي الأستاذ بكلية التربية الرياضية بنين بمناسبة صدور قرار الدكتور عبد العزيز قنصوه رئيس الجامعة بقيامه بتسيير أعمال وكيل كلية التربية الرياضية بنين لشئون التعليم والطلاب متمنيًا لسيادته التوفيق والسداد.
ووافق المجلس على تشكيل لجنة لدراسة خطاب الدكتور أمين المجلس الأعلى للجامعات لوضع المقترحات والتوصيات المناسبة بخصوص الشهادات المؤمنة وسرعة توثيقها وحل المشكلات التي تواجهها.
وأحيط المجلس علمًا بخطاب السيد الأستاذ الدكتور أمين المجلس الأعلى للجامعات بشأن الإفادة بمقترحاتها حول أعداد الطلاب المقترح قبولها بكليات الجامعة للعام الجامعى ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس جامعة الإسكندرية الاسكندرية جامعة الاسكندرية نائب رئيس جامعة الاسكندرية كلية التربية الرياضية بنين
إقرأ أيضاً:
الملك يعفي المالكي من المجلس الأعلى للتربية و يجدد لبوعياش على رأس مجلس حقوق الإنسان
زنقة 20 ا الرباط
أعلن الديوان الملكي اليوم الجمعة أن “صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تفضل يومه الجمعة 28 مارس 2025 بتعيين رحمة بورقية، رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي؛ وبتجديد تعيين أمينة بوعياش، رئيسة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان؛
كما تفضل جلالة الملك بتعيين محمد الحبيب بلكوش، في منصب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان.
ويعكس القرار الملكي بتعيين رئيستي كل من المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، الحرص الملكي السامي على تمكين هاتين المؤسستين من الكفاءات والخبرات الكفيلة بمواصلة النهوض بمهامها الدستورية، نظرا لمركزية الصلاحيات التي خصهما بها الدستور، وللرهانات المرتبطة بها وطنيا ودوليا.
وتأتي هذه التعيينات، في سياق العناية الخاصة التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يوليها لمواصلة إصلاح المنظومة الوطنية للتربية والتكوين، باعتبارها من الأولويات الوطنية المعنية بتأهيل الرأسمال البشري، الذي يعد الثروة الحقيقية لمواكبة النموذج التنموي الذي يقوده جلالته، بكل حكمة وتبصر، وكذا الاهتمام المولوي السامي بالنهوض بحقوق الإنسان وحمايتها ثقافة وممارسة، وتعزيز المكاسب المشهود بها عالميا، التي حققتها بلادنا في هذا المجال“.