شقيق الأميرة ديانا يقارن مزاعم اختفاء كيت ميدلتون بمأساة وفاة أخته
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
علّق #تشارلز(سبنسر، الأخ الأصغر للأميرة الراحلة #ديانا، رسميا على جميع نظريات #المؤامرة المحيطة باختفاء #كيت_ميدلتون.
وفي مقابلة أذيعت يوم الأحد مع لورا كوينسبيرغ، قال سبنسر إنه يشعر بالقلق بشأن “ما حدث للحقيقة”، وسط نظريات المؤامرة حول ميدلتون.
وعند سؤاله حول كيفية مقارنة المستوى الحالي لـ “نوع المؤامرة عبر الإنترنت” بمستوى “التطفل الصحفي” الذي أحاط بوفاة شقيقته ديانا في حادث سيارة مأساوي عام 1997 عن عمر يناهز 36 عاما، قال سبنسر: “أعتقد أن الأمر كان أكثر خطورة في ذلك الوقت.
ومنذ وفاة أخته، تحدث سبنسر مع أبناء ديانا “الأميرين هاري ووليام”، بصوت عال للغاية حول دور وسائل الإعلام المزعوم في #وفاة #الأميرة_الراحلة ومدى تدخلها في حياة أخته.
كما قال الأمير هاري ذات مرة في إحدى حلقات مسلسله الوثائقي على “نيتفلكس” بعنوان “هاري وميغان”: “تعرضت أمي للمضايقات طوال حياتها مع والدي، ولكن بعد انفصالهما، وصل حد المضايقة إلى مستويات جديدة. رأيت أشياء وجربت أشياء وتعلمت أشياء. ألم ومعاناة النساء اللاتي يتزوجن في هذه الظروف. أتذكر أنني كنت أفكر “كيف يمكنني أن أجد شخصا مستعدا وقادرا على تحمل كل الأعباء التي تأتي مع الارتباط بي؟””.
ووجدت كيت ميدلتون، أميرة ويلز الحالية، نفسها تحت الضغط والمضايقات نفسها بعد اختفائها الغامض “على ما يبدو” بعد خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير.
وبعد وقت قصير من خضوعها للعملية “الناجحة”، أصدر مكتب الأميرة في قصر كنسينغتون بيانا قال فيه إن ميدلتون، عادت إلى أديلايد كوتيدج في وندسور للتعافي.
كما أصدر قصر كنسينغتون بيانا جاء فيه “بناء على النصيحة الطبية الحالية، فمن غير المرجح أن تعود الملكة المستقبلية إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح”.
ومع ذلك، منذ صدور البيان، لم يسمع أحد أي شيء من أميرة ويلز، ما أثار العديد من نظريات المؤامرة بما في ذلك أنها في غيبوبة وأن ويليام تركها من أجل عشيقته المزعومة الليدي روز هانبري.
وبعد التواصل مع قصر كنسينغتون للحصول على تصريحات حديثة بشأن الأميرة الغائبة، أخبر مكتبها موقع The Post أن “قصر كنسينغتون أوضح في يناير الجداول الزمنية لشفاء الأميرة وسنقدم فقط تحديثات مهمة”، مضيفا أن الأميرة “في حالة جيدة”.
وكشفت التقارير أن ميدلتون شوهدت في وقت لاحق إلى جانب والدتها كارول في سيارتها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تشارلز ديانا المؤامرة كيت ميدلتون وفاة الأميرة الراحلة قصر کنسینغتون
إقرأ أيضاً:
الحكم بالسجن على شقيق بوغبا وأصدقاء طفولته بسبب القضية الشهيرة
أصدرت محكمة الجنايات في باريس الخميس، حكما بالسجن لمدة ثلاث سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ، على ماتياس بوغبا في قضية ابتزاز شقيقه اللاعب الدولي الفرنسي بول بوغبا.
وسيُنفذ ماتياس عقوبة السجن لمدة عام واحد تحت الإقامة الجبرية عبر وضع سوار إلكتروني. كما تم تغريمه مبلغ 20 ألف يورو لدوره في محاولة الابتزاز التي وقعت في عام 2022، حيث طالب بمبلغ 13 مليون يورو من شقيقه، بالإضافة إلى ممارسته ضغوطا كبيرة على اللاعب، عائلته، وعلاقاته المهنية للحصول على المبلغ.
وأدين أيضا خمسة متهمين آخرين، وهم أصدقاء طفولة ومعارف لبول بوغبا، بتهم الابتزاز، الاحتجاز، حيازة أسلحة والمشاركة في جمعية إجرامية.
صدرت بحقهم أحكام بالسجن تصل إلى ثماني سنوات، وغرامات تتراوح بين 20 إلى 40 ألف يورو، بالإضافة إلى حظر حمل الأسلحة لمدة عشر سنوات.
وحُكم على رشدان ك. المشتبه في أنه العقل المدبر للمجموعة والذي مثل أمام المحكمة معتقلا، بالسجن ثماني سنوات وفقا لما طالبت به النيابة العامة.
كما حُكم على آداما سي. بالسجن خمس سنوات مع أمر بالتنفيذ الفوري، وخرج من قاعة المحكمة مكبل اليدين وتحت حراسة الشرطة.
أما مامادو م. فحُكم عليه بالسجن خمس سنوات، منها 12 شهرا مع وقف التنفيذ.
وأخيرا، حُكم على كل من ماشيكور ك. و بوباكار س. بالسجن أربع سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ للأول، وثلاث سنوات مع وقف التنفيذ للثاني.
وأعرب معظم محامي الدفاع عن غضبهم من الأحكام التي اعتبروها صارمة للغاية، وأعلنوا نيتهم استئناف الحكم.
وبدأت "قضية بوغبا" ليلة 19 إلى 20 آذار/مارس 2022 بكمين نصب لبول بوغبا في شقة في مونتيفرين (سين-إي-مارن، ضاحية باريس). قام رجلان مقنعان باحتجازه تحت تهديد السلاح في محاولة لانتزاع 13 مليون يورو من لاعب الوسط الذي كان يلعب وقتها مع مانشستر يونايتد الإنكليزي ثم يوفنتوس الإيطالي.
وظهرت القضية بعد بث ماتياس بوغبا مقاطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي بأربع لغات (الفرنسية والإيطالية والإنكليزية والإسبانية)، في 27 آب/أغسطس الماضي توعّد فيه بالكشف عن "أمور كبيرة" عن بطل العالم.
ووفقا لمصادر قريبة من عائلة اللاعب اتصلت بها فرانس برس، طُلبت مبالغ كبيرة من بول بوغبا إذا أراد تجنّب نشر مقاطع فيديو مزعومة مضرّة به.
قال بول للمحققين ان مبتزيه أرادوا تشويه سمعته، من خلال الزعم أنه طلب من أحد المرابطين (رجل دين) بإلقاء تعويذة على زميله في المنتخب ونجم باريس سان جرمان وقتها المهاجم الدولي كيليان مبابي، وهو أمر ينفيه.