النائب جشّي: لِما لا تبادر الحكومة اللبنانية اليوم والسياسيون في لبنان للذهاب الى سوريا والتفاهم معهم بشكلٍ رسمي من أجل إعادة النازحين
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن النائب جشّي لِما لا تبادر الحكومة اللبنانية اليوم والسياسيون في لبنان للذهاب الى سوريا والتفاهم معهم بشكلٍ رسمي من أجل إعادة النازحين، قال عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين جشّي أنّ 8221;المشكلة في هذا البلد بأنّ فريقاً سياسياً لا يُريد أن ينقذ البلد إذا كان الموضوع .
قال عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين جشّي أنّ”المشكلة في هذا البلد بأنّ فريقاً سياسياً لا يُريد أن ينقذ البلد إذا كان الموضوع يُغضب الأميركي”.
وأضاف :” لدينا ٢ مليون نازح سوري في البلد ، وتوجه بالقول للحكومة اللبنانية “اتفضلوا واذهبوا” إلى الحكومة السورية وتفاهموا معها من أجل إعادة النازحين ليرتاح البلد”.
وتابع جشي :” لِما لا تبادر الحكومة اللبنانية اليوم والسياسيون في لبنان للذهاب الى سوريا والتفاهم معهم بشكلٍ رسمي من أجل إعادة النازحين وخاصة أنّ الإجماع العربي مع العلاقات مع سوريا اليوم موجود إلّا إذا كان السبب الآخر أنهم لا يريدون إزعاج الأميركي”.
وسأل”هذا على حساب من ؟ على حساب بلدنا وشعبنا واقتصادنا وهذا واقعنا في هذا البلد”.
مواقف جشّي جاءت خلال القائه كلمات سياسية في كلّ من المروانية والنجارية والسكسكية بمشاركة شخصيات وفعاليات والأهالي.
وأكد جشي :” نحن نبذل كل جهد ممكن ونسعى من خلال الرئيس الذي نريده أن لا يتآمر علينا حفاظاً على السلم الأهلي في البلد”.
مشدداً على أنّ”لوائح الأمل والوفاء نالت ٣٥% من اللوائح في لبنان ألا يحقّ لنا أن نعطي رأينا وختم جشّي : سنبقى في خدمة أهلنا والى جانب أمتنا ولن نترك شعبنا”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النائب جشّي: لِما لا تبادر الحكومة اللبنانية اليوم والسياسيون في لبنان للذهاب الى سوريا والتفاهم معهم بشكلٍ رسمي من أجل إعادة النازحين وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مناقشات الورقة الأميركية تزيل العراقيل أمام عودة النازحين.. ومساهمة بريطانية باستحداث مراكز للجيش
تصدرت عودة النازحين إلى بلداتهم في الجنوب خصوصاً إلى القرى الحدودية، أولويات المفاوض اللبناني الذي سعى لإزالة جميع العوائق أمام عودتهم بمجرد التوصل إلى اتفاق لوقف النار، على وقع استعدادات ميدانية تولاها الجيش ، وضمانات أمنية تشرف عليها الولايات المتحدة، تتيح عودة النازحين من دون عراقيل.
وكتب نذير رضا في" الشرق الاوسط":قالت مصادر نيابية مقربة من «حركة أمل» ان الرئيس نبيه بري، يصرّ على عودة النازحين بمجرد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، لافتة إلى أن هذا الملف «في صدارة الأولويات»، وأشارت المصادر إلى أنه «لن يكون هناك أي مانع سياسي من العودة».
ويسعى لبنان إلى إدخال تعديلات على المقترح من أجل ضمان انسحاب القوات الإسرائيلية بوتيرة أسرع من جنوب لبنان، ومنح كلا الطرفين الحق في الدفاع عن النفس.
ونقلت «رويترز» عن مسؤول لبناني قوله إن «الطرف اللبناني يشدد على ضرورة الانسحاب فوراً فور إعلان وقف إطلاق النار لكي يتسنى للجيش اللبناني أن ينتشر في كل المناطق، ولكي يسمح للنازحين بالعودة فوراً (إلى ديارهم)». وأضاف المسؤول أن موقف إسرائيل هو الانسحاب في غضون 60 يوماً من إعلان الهدنة. وقال إن مسودة الاتفاق الحالية تشير إلى الانسحاب من «حدود لبنانية»، في حين يريد لبنان الإشارة إلى «الحدود اللبنانية» على وجه التحديد لضمان انسحاب القوات الإسرائيلية من الحدود بالكامل وليس بصورة جزئية.
لا عوائق سياسية
تبدد الضمانات الأمنية التي جرت مناقشتها خلال المفاوضات مع الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكستين، أي عائق سياسي يمكن أن يحول دون عودتهم، باستثناء أن تكون المناطق «آمنة من الألغام والذخائر»، كما تقول مصادر أمنية لبنانية. كما تسهم الإجراءات والاستعدادات العسكرية عبر الجيش اللبناني و«اليونيفيل» واللجنة الخماسية للإشراف على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، في إزالة عراقيل عودتهم.
وتتضمن مسودة الاتفاق تعهدات بانسحاب مقاتلي «حزب الله»، وتفكيك مستودعات الأسلحة، إن وُجِدَت، كما ينص على انتشار الجيش اللبناني في المراكز التي يجري إخلاؤها، واستحداث مراكز جديدة تكون مجهزة بمعدات تقنية متطورة، وهو ما سيتولاه الجيش البريطاني الذي سيعمل على تجهيز مراكز جديدة للجيش، أسوة بتجهيزات على الحدود مع سوريا، ويسلمها للجيش اللبناني بغرض تمكينه، حسبما قالت مصادر مواكبة للمفاوضات، لافتة إلى تحديد نقاط للمراكز الجديدة، غير أن مصادر عسكرية أوضحت لـ«الشرق الأوسط» أن خطة الانتشار في الجنوب، ليست جديدة بل جرى إعدادها في العام الماضي بموازاة الحديث عن مفاوضات لوقف إطلاق النار، وتوسعة انتشار الجيش في جنوب الليطاني. وشددت المصادر على أن المراكز المستحدثة للجيش «لن تكون أبراج مراقبة»، كما يُشاع، بل ستكون «مركزاً عسكرياً محصناً مثل أي مركز عسكري آخر على الأراضي اللبنانية».
وشرحت المصادر أن المراكز الجديدة في الجنوب هي «من ضمن خطة قيادة الجيش التي رفعتها بتكلفة مليار دولار لاستكمال الانتشار جنوب الليطاني، وتشمل بناء وتجهيز المراكز الجديدة». وقالت إن حصة بريطانيا من المساهمة بالخطة ستكون في بناء وتجهيز مراكز محصنة تلبي كل المتطلبات للعسكريين.
وعن آليات التطبيق، شددت المصادر على أن «تنفيذ القرار 1701 بحذافيره، يحتاج إلى قرار سياسي يحدد للجيش مهمته ضمن الـ1701، كون الجيش لن يصطدم بأحد»، مشيرة إلى ضرورة أن تعطي السلطة السياسية الجيش الغطاء وتحديد مهمته، وهو سينفذها.
وأفادت السفارة البريطانية في بيروت في ختام زيارة نائب الأميرال ألغرين، بأنه أكد خلال اجتماعاته «دعم المملكة المتحدة المستمر للقوات المسلحة اللبنانية، بوصفها المدافع الشرعي الوحيد عن لبنان، للمساعدة في بناء الأسس المستقبلية للاستقرار والأمن».