ضبط كميات من المواد المخدرة بقيمة 3،850 مليون جنيه في الإسكندرية وشمال سيناء
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
نجحت أجهزة وزارة الداخلية فى ضبط 3 عناصر إجرامية بنطاق محافظتى "الإسكندرية وشمال سيناء"، وبحوزتهم كميات من المواد المخدرة تقدر قيمتها المالية 3،850 مليون جنيه.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية ومديريات أمن (الإسكندرية، شمال سيناء) قيام عدد من العناصر الإجرامية بالاتجار فى المواد المخدرة وترويجها على عملائهم عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم وضبطهم على النحو التالى:-
ضبط (عنصر إجرامى "له معلومات جنائية") بدائرة قسم شرطة كرموز بالإسكندرية، وبحوزته (200 طربة لمخدر الحشيش وزنت 20 كجم).
ضبط (عنصرين إجراميين) بدائرة قسم شرطة رمانة بشمال سيناء، وبحوزتهما (350 طربة لمخدر الحشيش وزنت 35 كجم).
وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة(3،850 مليون جنيه).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مكافحة المخدرات الاسكندرية اسلحة
إقرأ أيضاً:
حشيش وهيروين.. القبض على تجار مخدرات فى محيط المدارس والجامعات
شنت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، عدة حملات أمنية مُكبرة استهدفت ضبط مروجى المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والجامعات على مستوى الجمهورية.
أسفرت جهود الحملات على مدار 3 أيام عن ضبط 44 قضية متنوعة، بإجمالى 52 متهما، وضبط بحوزتهم كمية من مخدر الحشيش وزنت أكثر من 61 كيلو جراما، وكمية من مخدر "القات" وزنت 10 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الآيس "شابو" وزنت أكثر من 5 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الهيروين وزنت أكثر من 2 كيلو جرام، وكمية من مخدر القنب "هيدرو" وزنت 3 كيلو جرامات، وكمية من مخدر "الحشيش الاصطناعي" وزنت 400 جرام، و11050 قرصا مؤثرا، و217 قرصا مخدرا، وتنفيذ 41 حكما قضائيا متنوعا.
كما تم ضبط “فرد خرطوش و عدد من الطلقات – 5 سيارات – 5 دراجات نارية – 16 قطعة سلاح أبيض - 4 ميزان حساس”، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بقرابة 10 ملايين جنيه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وذلك إنفاذاً لثوابت استراتيجية الوزارة فى التصدى الحاسم وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية لمتجرى المواد المخدرة لما تمثله من خطورة تُلقى بظلالها على المجتمع، وحفاظاً على الشباب والنشء من الوقوع فى براثن الإدمان.