مفاجأة مدوية حول رفض إمام عاشور توزيع جائزة نهائي كأس مصر على زملائه
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تداولت تقارير صحفية في الأيام الأخيرة معلومات تفيد برفض اللاعب إمام عاشور توزيع جائزة أفضل لاعب في نهائي كأس مصر، والتي تبلغ قيمتها 50 ألف دولار، على زملائه في الفريق.
وكان هناك اتفاق مسبق بين اللاعبين لتوزيع الجائزة بعد المباراة على جميع اللاعبين، كتقدير لجهود الجميع.
وعلم صدى البلد، أنه لا صحة لهذه الادعاءات، وأن رفض إمام عاشور توزيع الجائزة كاملة وطلبه الحصول عليها بشكل فردي عار تمامًا عن الصحة.
ووفقا لما كشفته تقارير صحفية، فإن إمام عاشور سيحصل على 5 آلاف دولار، وسيتم توزيع باقي المكافأة على باقي اللاعبين.
وأشارت تقارير، إلى أن اللجنة المنظمة للمباراة النهائية ستقوم بإرسال مكافأة جائزة أفضل لاعب مع مكافأة التتويج بالبطولة، التي تبلغ قيمتها 950 ألف دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امام عاشور اللاعب أمام عاشور نهائي كأس مصر جائزة افضل لاعب إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب
يواصل مجلس أمناء جائزة السُّلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب، الجهود الحثيثة من أجل الارتقاء بهذه الجائزة الغالية، وتحقيق الأهداف التي وُضِعت من أجلها، لا سيما وأنها حفرت لنفسها مكانة سامقة بين الجوائز الكبرى حول العالم، وكتبت بمدادٍ من ذهب تاريخًا ناصعًا من الإنجازات، التي سلطت الضوء على أعمال نوعية راقية نالت شرف الفوز بهذه الجائزة المرموقة.
ولقد قطعت الجائزة شوطًا كبيرًا على مدى دوراتها الماضية، ونجحت في أن تحقق سمعةً تجاوزت الآفاق، بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها مجلس الأمناء، والضوابط الحاكمة في اختيار المرشحين والمتأهلين ومن ثم الفائزين.
ومن المرتقب أن يحتفل مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم غدًا الأربعاء بتسليم الجائزة للدورتين العاشرة (العربية) والحادية عشرة (العُمانية)، كما سيشهد الاحتفال الإعلان عن انطلاق أعمال الدورة الثانية عشرة للعام المقبل 2025، والتي ستكون للعرب عمومًا، مع اعتماد المجالات الثلاثة المطروحة للتنافس عن فروعها: الثقافة والفنون والآداب.
وفي إطار جهود تطوير الجائزة، من المقرر أن يتم وضع عدد من شروط الترشح العامة وآليات جديدة لسير عمل الجائزة، وفي هذا السياق سيقوم مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم خلال الأسابيع المقبلة، بتشكيل لجان وضع الشروط والضوابط للمجالات المطروحة للتنافس، على أن يتم تشكيلها من عدد من الأكاديميين والمتخصصين والفنانين والأدباء المشتغلين في تلك المجالات من العُمانيين وإخوانهم العرب، وهي خطوة رائدة تعكس مدى الاهتمام بتطوير هذه الجائزة، والسعي لأن تحتل الصدارة دائمًا.