تأخر مواعيد الفيزا يؤخر التحاق الطلبة المغاربة بالجامعات الإسبانية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
دعت فاتن الغالي، النائبة البرلمانية عن فريق التجمع الوطني للأحرار، إلى ضرورة اتخاذ إجراءات لتسهيل حصول الطلبة المغاربة على تأشيرة بتنسيق مع المصالح المختصة الإسبانية.
ووجهت النائبة البرلمانية سؤالا كتابيا إلى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، حول تأخر مواعيد التأشيرة بالقنصليات الإسبانية ببلادنا وانعكاس ذلك على المسار الدراسي لطلبة المعاهد والجامعات الإسبانية.
وأوضحت أن العديد من الطلبة المغاربة المسجلين بمختلف المدارس والمعاهد والجامعات الإسبانية، يعانون من تأخر مواعيد الحصول على التأشيرة، مما يجعلهم يصلون إلى الديار الإسبانية في شهر دجنبر، ويجدون صعوبة كبيرة في الحصول على سكن.
وتابعت: “الشيء الذي يؤثر سلبا على مستواهم الدراسي، خاصة وأنهم مطالبون بالنجاح في أكثر من مادة وذلك لتجديد بطاقة الإقامة وإلا يفرض عليهم العودة إلى المغرب وطلب التأشيرة من جديد”
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
آلاف المغاربة في وقفات تضامنية مع غزة بعدة مدن
طالب آلاف المغاربة، الجمعة، بالعمل على توقيف مخططات إسرائيل تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
جاء ذلك خلال وقفات تضامنية مع غزة عقب صلاة الجمعة للأسبوع الـ70، بعدة مدن، مثل تنغير وتازة، والجديدة والدار البيضاء، وبني ملال، وتطوان وطنجة، وتارودانت، استجابة لدعوة الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة.
ونظمت الهيئة هذه المظاهرات للجمعة الـ70 على التوالي، منذ بدء الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، حملت شعار: « غزة تحت النار يا أمة الإسلام ».
المحتجون رددوا شعارات تطالب بالضغط على إسرائيل لتوقيف تجويع وقتل الفلسطينيين.
وهتف المشاركون: « كلنا فداء، غزة الصامدة »، و »الشعب يريد تحرير فلسطين »، و »لا للتطبيع، هذا زمن التحرير »، « لا للتهجير ».
ورفعوا لافتات مساندة لغزة وأعلام فلسطين، وصورا تبين حجم الدمار الذي خلفته الحرب، مثل « نندد بالعدوان الهمجي الصهيوني على الشعب الفلسطيني ».
والأحد، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصعيد الإبادة الجماعية بقطاع غزة، وتنفيذ مخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
(الأناضول)