سوق بسطة الفريج الرمضاني في الحديقة الرسمية على كورنيش أبوظبي حتى 24 مارس
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تنظم بلدية مدينة أبوظبي “سوق بسطة الفريج الرمضاني” في الحديقة الرسمية على كورنيش أبوظبي وذلك في إطار الحرص على تعزيز التواصل مع المجتمع، وإسعاده من خلال الفعاليات والمبادرات المميزة، ودعم شرائح المجتمع المنتجة، وإتاحة بيئة مثالية للتسوق في أجواء رمضانية جميلة.
وتهدف الفعالية – التي تستمر حتى 24 مارس الحالي – إلى دعم أصحاب المشاريع والأسر المنتجة، والمزارعين المحليين، وتعزيز المشاركة المجتمعية، وتوفير جو ترفيهي عائلي خلال شهر رمضان المبارك، وتسخير المرافق المجتمعية والترفيهية لإسعاد المجتمع، وتلبية احتياجات أفراده، واستثمار هذه التجمعات لتعزيز المسؤولية المجتمعية بشأن الحفاظ على المظهر العام، والتوعوية بخصوص الاستدامة، وبناء شراكات فعالة مع الجهات المختصة، ورفع نسبة سعادة أفراد المجتمع ورضاهم عن الفعاليات التي تقدمها البلدية.
ويمنح السوق مرتاديه الفرصة للحصول على أجود المنتجات الزراعية الطازجة، والمنتجات المختلفة المميزة، عبر تجربة تسوق فريدة من نوعها في مكانٍ واحد مثل: المنتجات الزراعية، والعضوية، والمحلية كالفواكه، والخضار، ومنتجات الألبان، والعسل، والتمور، والأعشاب، والعطور، والملابس وغيرها من احتياجات الشهر الفضيل.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
زوجة أوباما تفسر غيابها عن الظهور بالمناسبات الرسمية الأخيرة (شاهد)
ردّت ميشيل أوباما، السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة، على الشائعات التي تناولت حياتها الزوجية مع الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، بعد غيابها عن الظهور معه في عدد من المناسبات الرسمية خلال الفترة الأخيرة.
ونفت ميشيل ما تردد حول وجود خلافات أو نية للطلاق، مؤكدة أن ما أُثير لا يعدو كونه تأويلات خاطئة لاختيارات شخصية تعبّر عن استقلالها، لا عن أزمة زوجية.
وخلال مشاركتها في حلقة بودكاست، أوضحت أن البعض يجد صعوبة في تقبّل أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بحرية، مشيرة إلى أن غيابها عن بعض الفعاليات، من بينها حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب وجنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، كان بدافع شخصي بحت لا علاقة له بعلاقتها بزوجها.
وشددت على أهمية أن تضع المرأة حدودًا واضحة لالتزاماتها الاجتماعية، رغم ما قد تواجهه من أحكام وانتقادات بسبب ذلك.
وتحدثت ميشيل عن التحديات التي تواجهها النساء عند محاولتهن التوفيق بين توقعات المجتمع ورغباتهن الذاتية، مؤكدة أن قرارات المرأة تُقابل غالبًا بتفسيرات سلبية إن لم تتطابق مع الصورة النمطية المفروضة عليها.
من جانبه، كشف الرئيس الأسبق باراك أوباما عن صعوبات واجهها في حياته الزوجية خلال فترة توليه الرئاسة، موضحًا أن الأعباء السياسية والأمنية الضاغطة أثرت على علاقته بزوجته ميشيل، وخلقت نوعًا من التباعد العاطفي بينهما.
وفي مقابلة مع ستيفن تيبر، رئيس كلية هاملتون، اعترف أوباما بأنه عانى من فجوة في علاقته بميشيل خلال سنوات الحكم، ويحاول اليوم تعويض ذلك عبر تخصيص وقت أكبر للعائلة وممارسة أنشطة مشتركة.
ووصف أوباما فترته الرئاسية، الممتدة من عام 2009 حتى 2017، بأنها الأصعب في حياته، حيث شكلت ضغوطها تحديًا مزدوجًا على الصعيدين السياسي والشخصي.