البيض: محطة لتصفية المياه المستعملة بمبلغ 1.2 مليار دج بالأبيض سيدي الشيخ
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال وزير الري، طه دربال، أن مدينة الأبيض سيدي الشيخ ستسفيد من محطة لتصفية المياه المستعملة بغلافي مالي يقدر بـ 1.2 مليار دج.
وهذا ضمن الشطر الثاني من عملية رفع طاقات محطات التصفية الموجودة وإنجاز أخرى جديدة عبر التراب الوطني. وذلك خلال اليوم الثاني من زيارته لولاية البيض وأكد الوزير أنه سيتم تزويد المحطة بالمعالجة الثلاثية.
كما أمر الوزير مصالح قطاعه بالولاية بإعداد بطاقات تقنية للتكفل بإشكالية التزود بالمياه الصالحة للشرب. كتدعيم رغم الخدمة المقبولة لتزويد الساكنة بالماء بالمقاطعة الإدارية الأبيض سيدي الشيخ
وخلال معاينته لمشروع جدار حماية للقصر القديم من الفيضانات بمدينة بوسمغون. قال الوزير أن هذا المشروع يكتسي طابع وقيمة معنوية كبيرة للساكنة بإعتباره تراث يجب المحافظة على طابعه المعماري مضيفا أنه أمر بإعداد بطاقة تقنية لإضافة شطر ثاني للمشروع لتمكين الفلاحين من حماية أراضيهم بواحات النخيل ببوسمغون.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأكبر على الإطلاق.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية
ذكرت منظمة “أوبن سيكرتس” أنه من المتوقع أن تصبح الانتخابات الأمريكية لعام 2024 الأكثر تكلفة في التاريخ، مع إجمالي إنفاق يناهز 15,9 مليار دولار.
وبينت المنظمة أن هذه النفقات التي تشمل كل الانتخابات، من السباق الرئاسي إلى الانتخابات المحلية مرورا بانتخابات أعضاء الكونغرس، تزيد عن مبلغ الـ15,1 مليار دولار الذي أُنفق عام 2020 وتفوق ضعف الإنفاق الانتخابي لعام 2016 (6,5 مليار دولار).
وفي السباق الرئاسي الذي يشهد منافسة حامية الوطيس، تقدّمت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على صعيد جمع التبرعات، وقد تمكنت حملتها من جمع أكثر من مليار دولار بشكل مباشر، 40 بالمئة، منها جاءت من متبرعين صغار، بالإضافة إلى 586 مليون دولار إضافية من لجان العمل السياسي الداعمة.
اظهار ألبوم ليست
في المقابل، تمكنت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب من جمع 382 مليون دولار بشكل مباشر، 28 بالمئة منها مصدرها متبرعون صغار، في حين أسهمت لجان العمل السياسي بمبلغ 694 مليون دولار.
وقالت المنظمة إن أكبر المتبرعين هو تيموثي ميلون، الوريث المصرفي البالغ 82 عاما، والذي تبرع بمبلغ 197 مليون دولار لترامب والجمهوريين.
ومن بين الداعمين الرئيسين الآخرين للحزب الجمهوري ريتشارد وإليزابيث أويهلين من قطاع التعبئة والتغليف، وقطب الكازينوهات ميريام أديلسون، والرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس” إيلون ماسك، والمستثمر كينيث غريفين، وقد أسهم كل منهم بأكثر من 100 مليون دولار لصالح ترامب والجمهوريين.
وعلى الجانب الديمقراطي، برز مايكل بلومبرغ باعتباره المانح الأكبر، إذ أسهم بنحو 93 مليون دولار.
وقدّم جورج سوروس 56 مليون دولار من خلال لجنة العمل السياسي التابعة له.
وبالمجمل، أُنفق 10,5 مليار دولار على إعلانات الحملات الانتخابية بدءا من الرئاسية وحتى الانتخابات المحلية، وفق بيانات جمعتها شركة “أد إمباكت” لتتبع الإعلانات.
وأنفقت الحملتان الرئاسيتان لهاريس وترامب 2,6 مليار دولار على الدعاية من مارس/ آذار إلى الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني. وأنفق الديموقراطيون 1,6 مليار دولار، بينما أنفق الجمهوريون 993 مليون دولار.
وركّزت دعاية هاريس على ملفات الضرائب وحقوق الإجهاض والاقتصاد والرعاية الصحية، أما دعاية ترامب فركزت أساسا على الهجرة والتضخم والجريمة والضرائب، فضلا عن الاقتصاد.
وتصدرت بنسلفانيا قائمة الإنفاق في الولايات المتأرجحة بمبلغ 264 مليون دولار، تليها ميشيغان بمبلغ 151 مليون دولار، ثم جورجيا بمبلغ 137 مليون دولار.