نهاية مأساوية لعرض زواج رومانسي
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نهاية مأساوية لعرض زواج رومانسي، شمسان بوست متابعات لقيت امرأة تركية حتفها من أعلى جرف صخري بعد لحظات من طرح خطيبها عليها سؤال هل تقبلين ال زواج .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نهاية مأساوية لعرض زواج رومانسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
لقيت امرأة تركية حتفها من أعلى جرف صخري بعد لحظات من طرح خطيبها عليها سؤال «هل تقبلين الزواج بي؟»، وفق «نيويورك بوست». وكانت يشيم دمير وخطيبها نظام الدين غورسو يحتفلان عند غروب الشمس وسط منظر خلاب في أعلى جرف مشهور بمدينة كاناكالي الموجودة شمال غرب تركيا. وبعد عرضه الزواج على يشيم، عاد نظام الدين إلى سيارته لجلب الطعام والشراب الخاص بالاحتفال عندما سمع صرخة خطيبته، فهرع للمكان الذي تركها فيه ليجدها سقطت من ارتفاع يزيد عن 100 قدم. وقال الرجل لوسائل إعلام محلية في وقت لاحق: «اخترنا هذا المكان لتبقى لنا ذكريات رومانسية بخصوص العرض. حدث كل شيء دفعة واحدة. لقد فقدت توازنها وسقطت على الأرض». ونجت يشيم البالغة من العمر 39 عاماً في البداية من السقوط الهائل، حيث طلب خطيبها على الفور المساعدة، لكن بعد 45 دقيقة من جهود الإنعاش، أعلن المسعفون وفاتها متأثرة بجراحها. والجرف المشؤوم مكان مشهور في المدينة، يرتاده العديد من الناس لمشاهدة غروب الشمس.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نهاية مأساوية لعرض زواج رومانسي وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زواج زواج موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
كواليس عودة حرب غزة.. المشاورات في إسرائيل وضوء ترامب الأخضر
كشف تقرير لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، كواليس قرار استئناف حرب غزة، بغارات عنيفة على القطاع فجر الثلاثاء أدت إلى مقتل مئات الفلسطينيين.
وقالت الصحيفة نقلا عن مصدر إسرائيلي لم تكشف عنه، إنه "في الساعات التي سبقت الضربات الإسرائيلية على غزة، تلقت إسرائيل تحديثا من الوسطاء وفريق التفاوض يفيد برفض حركة حماس تقديم تنازلات بشأن محادثات الأسرى".
وأضاف المصدر إن "محمد السنوار، القائد الفعلي لحماس شقيق زعيم الحركة الذي قتل في أكتوبر الماضي يحيى السنوار، يضع العراقيل أمام محاولات التوصل إلى اتفاقات، إذ ترفض حماس حاليا إطلاق سراح الأسرى وفقا لمقترح (المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف) ويتكوف".
ونص المقترح الذي قدمه ويتكوف الأسبوع الماضي في الدوحة، أن تطلق حماس سراح 5 رهائن أحياء وجثث عدد من الرهائن القتلى، مقابل وقف إطلاق نار لبضعة أسابيع.
والجمعة أعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأميركية عيدان ألكسندر، وإعادة جثث 4 رهائن، وهو اقتراح اعتبرته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب "غير مقبول".
وكانت حماس تصر على بدء المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، الذي يعني فعليا إنهاء الحرب، بينما تمسكت إسرائيل بتمديد المرحلة الأولى، وهو ما رفضته الحركة.
وخلال المشاورات التي عقدت في وقت متأخر من مساء الإثنين، حث وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ورئيس أركان الجيش إيال زامير المشاركين، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على "اتخاذ إجراءات استباقية"، معتبرين أنه "لا يمكن أن يكون هناك إطلاق نار وفي الوقت نفسه لا مفاوضات".
وقالت "جيروسالم بوست"، إنه "في النهاية أيد المشاركون في النقاش بالإجماع استئناف القتال في غزة، كما أيد رئيس جهاز الأمن العام (شاباك) رونين بار الاقتراح القائل إنه في حال عدم إحراز أي تقدم نحو اتفاق شامل، فإن مبادرة هجومية قد تشكل ضغطا على حماس".
وصرح مصدر إسرائيلي للصحيفة قائلا إن "الولايات المتحدة تؤيدنا (في قرار استئناف الحرب) بنسبة 100 بالمئة".
وقال المتحدث باسم المجلس الوطني الأميركي برايان هيوز، لـ"جيروسالم بوست": "كان بإمكان حماس إطلاق سراح الرهائن لتمديد وقف إطلاق النار، لكنها اختارت الرفض والحرب".
وقالت الصحيفة إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، الذي كان شخصية بارزة في المحادثات وله علاقات وثيقة بإدارة ترامب، أطلع ويتكوف على آخر المستجدات قبل الضربة العسكرية.
وقال مسؤول إسرائيلي: "لم تكن هناك حاجة لضوء أخضر (من واشنطن) لمجرد أن ترامب قال إن التالي هو قرار إسرائيل".
وتقول "جيروسالم بوست"، إنه "في إسرائيل هناك أمل في أن تمارس الولايات المتحدة الآن ضغوطا على الوسطاء، وأن يمارس الوسطاء بدورهم ضغوطا على حماس".
وأكد مصدر مطلع على التفاصيل للصحيفة الإسرائيلية، أن "الوسطاء يبذلون جهودا حثيثة لإعادة الطرفين إلى طاولة المفاوضات".
وأوضحت إسرائيل أنه "من الآن فصاعدا لن تكون هناك مفاوضات ما لم تجر تحت نيران الحرب. سنصعد ردودنا كل بضعة أيام. على حماس أن تستيقظ وتوافق على صفقة".