ماجد محمد

تحدث رئيس النادي المصري مودرن فيوتشر عن آخر التطورات الصحية للاعب الفريق أحمد رفعت، حيث أكد أنه في حالة صحية مستقرة.

وأكد دعبس أن المؤشرات الحيوية للمخ والقلب جيدة، ولكن في انتظار استجابة الرئة للعلاج، ونقله من على جهاز التتفس الاصطناعي، لأن استمراره عليه، قد يؤدي إلى مشاكل كبيرة.

وقال: “بالفعل أحمد رفعت ليس في حالة غيبوبة وهو يستفيق أحيانا وفي إحدى المرات طلب شرب مياه وفيه إدراك ويرد على بعض الطلبات من خلال الإشارة بيديه وهو مستوعب ما يدور حوله بشكل بسيط وهذا بسبب تأثير المخدر، ونتمنى إزالته سريعا من على جهاز التنفس الصناعي لأن استمراره عليه سيحدث مشكلة”.

وكان رفعت قد وقع مغشيًا عليه بشكل مفاجئ، في المباراة التي جمعت مودرن فيوتشر بالاتحاد السكندري، يوم الإثنين الناضي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أحمد رفعت إغماء حالة صحية

إقرأ أيضاً:

يجب منح الجهاز صلاحيات جديدة تتناسب مع حالة الحرب وتتلاءم مع طبيعة المهددات الأمنية التي تهدد السودان

بعد سقوط البشير واستقالة صلاح قوش ومن بعده جلال الشيخ، تغولت الاستخبارات العسكرية على ملفات جهاز المخابرات وسيطرت على معظم موارده، وتقاسمته مناصفة مع الدعم السريع، الاستخبارات على المعلومات والتحليل والقرار، والدعم السريع على المقار والموارد الفنية..

تحول جهاز المخابرات إلى جسد بلا روح، يتم ابتزازه سياسياً من قبل قحت بماضيه وانتماءات منسوبيه لنظام الإنقاذ. كثير من عناصره انحنوا للعاصفة، فمنهم من تم إقالته ومنهم من دخل في حالة كمون وانتظار ومنهم من طاوع الحكام الجدد وأدار ظهره لولائه السابق ومنهم من قاوم مشروع الحكم الجديد بممانعة صامتة..

كان الهدف بعد سقوط البشير وبعد حادثة هيئة العمليات أن تكون السيطرة الكاملة لصالح الاستخبارات العسكرية، وكان الرأي الغالب لدى قيادات الجيش أن يدار الجهاز بواسطة ضباط من داخل المؤسسة العسكرية، مثل الفريق جمال عبد المجيد. لم تنجح التوجهات الجديدة لأسباب تتعلق بعدم دراية هؤلاء الضباط بطبيعة الثقافة المؤسسية الطاغية على عمل الجهاز وبطبيعة العمل الأمني في شقه المدني ولغياب الرؤية المشتركة بين الضباط القادمين من الجيش مع الشباب الذين تخرجوا من مؤسسة الجهاز، بالإضافة لتعدد الولاءات داخل الجهاز نفسه بين ولاءات تقليدية وولاءات حديثة مرتبطة بالعناصر المدخلة من قبل مجموعة حميد-تي والنظام الجديد ..

صحيح لم يستطيع حميدتي ابتلاع الجهاز كلياً، لكنه أحدث فيه اختراقات عميقة وخلق حالة من الاهتزاز الداخلي جعله جهاز فاقد للفعالية ومكبل بعزلة سياسية وحالة عداء شعبي مرتبط بديسمبر والخطابات الميدانية الرافضة لعناصره. فحالة الهياج الشعبي الرافض للجهاز ولعناصره وظفها حميدتي لجعل دور الجهاز محصور فقط في جمع المعلومات وتكبيل اي خطوات وقائية يمكن أن يقوم بها وحصرها فقط على الد-عم السريع ..

الأن وبعد قيام الحرب ومع بدء الجهاز في استعادة توازنه وفك قيود التكبيل التي مارسها عليه حميد-تي، يجب على قيادة الدولة أن تسمح بإعادة جهاز الأمن إلى عمله وفق هيكلة جديدة تعيد له صلاحياته الفنية في التحليل والتأمين والتحرك خاصة في الأحياء السكنية وملء الفراغ الاستخباراتي داخل المدن. المطلوب هو فك الارتباط والتداخل بين استخبارات الجيش والجهاز ، خصوصاً على الملفات الأمنية ذات البعد المدني وترك إدارتها للجهاز ، مع زيادة التنسيق بينهم بعيداً عن التعامل مع الجهاز بنظرة ديسمبرية قللت من فعاليته وساهمت في تهميشه. يجب منح الجهاز صلاحيات جديدة تتناسب مع حالة الحرب وتتلاءم مع طبيعة المهددات الأمنية التي تهدد السودان .
حسبو البيلي
#السودان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تفاصيل تدهور الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى
  • بعد جراحة دقيقة في العمود الفقري.. تطورات الحالة الصحية لـ باسم يوسف
  • احمد موسي للمسئولين: علم مصر يكون جديد مينفعش يبقى عليه تراب أو مقطوع
  • الداخلية تنفي تردي الحالة الصحية لمحبوس بقسم شرطة
  • مستمر في هذه الحالة.. إبراهيم فايق يكشف مصير كولر مع الأهلي| فيديو
  • يجب منح الجهاز صلاحيات جديدة تتناسب مع حالة الحرب وتتلاءم مع طبيعة المهددات الأمنية التي تهدد السودان
  • رد فعل محمد رمضان بعد إلقاء معجب الباسبور المصري عليه
  • الأطباء تتابع الحالة الصحية للطبيب محمد حسين
  • الصين تصنع أول جهاز آلي لشراء الذهب في العالم.. فيديو
  • نائب رئيس الوزراء يتابع الحالة الصحية للطبيب «محمد حسين» ويوجه بنقله لمعهد ناصر