EFG Hermes، an EFG Holding Company and the leading investment bank in the Middle East and North Africa (MENA)، announced today that it concluded advisory on a merger and acquisition (M&A) deal for Cenomi Retail، the largest franchise retailer in the Kingdom of Saudi Arabia. The retail giant has agreed to sell a select portfolio of brands to Abdullah Al-Othaim Fashion Company، a fully owned subsidiary of Abdullah Al-Othaim Investment Company.

 

As part of the agreement، Cenomi Retail had reached a definitive share purchase agreement with Abdullah Al-Othaim Fashion Company for the acquisition of 100% of the share capital of Innovative Outfit Trading Company، a Cenomi Retail subsidiary holding the franchise rights for the 16 brands involved in the deal in December 2023، which closed in February 2024 after obtaining the required approvals and completing the agreed-upon commercial and regulatory conditions.

Abdullah Silsilah، Director، Investment Banking at EFG Hermes، said، “We are immensely proud to have played a pivotal role in seamless execution of this transaction. Marking our second transaction in the Kingdom’s retail space in 2024، this not only perfectly aligns with our strategic objectives of bolstering our footprint in Saudi Arabia، but also underscores our commitment to showcasing the nation's vast potential across various sectors.” 

This transaction is a significant milestone in Cenomi Retail’s ongoing transformation program، aligning with its strategy to focus on Champion brands within the Fashion، Electronics، and Food & Beverage categories. 

EFG Hermes acted as the sell-side advisor to Cenomi Retail on the transaction، while the legal advisor was Clyde & Co. The legal advisor for Al Othaim was Latham & Watkins. 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الاحتفال بالمولد النبوي الشريف أصل الدين ومنارة الإسلام

 

في زخم الاستعدادات غير المسبوقة للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله افضل الصلاة وأتم التسليم، مولد الرحمة المهداه، والفضل العظيم، لشعب الإيمان والحكمة كما هي عادته كل عام، في إحياء مثل هذه المناسبة العزيزة على قلوب المؤمنين الصادقين، يتمثل جلياً أمامنا قول الله تعالى ” قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ”.

فلنحتفل، ومن حقنا أن نحتفل بمولد سيد البشرية جمعاء، ومبدد دياجير الظلماء،

ومن أحق منا بالاحتفال بهذه المناسبة العظيمة، وأجدادنا الأنصار هم من أحتضن هذه الرسالة السماوية الخالدة، وبذلوا من أجلها الغالي والرخيص، حتى أضحوا مضرب الأمثال في التضحية والفداء والإيثار على النفس، ويكفيهم أن الله سبحانه وتعالى قال عنهم في محكم الذكر المبين : “وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ “، وهذا وسام عظيم، وشهادة ربانية خالدة، منحها الله عز وجل من فوق سبع سموات لعباده الأنصار المخلصين الأوفياء، الكرماء، العظماء، ومن أصدق من الله قيلا؟!

وها نحن اليوم نحيا في خضم المنافسة النبيلة لإقامة شعائر هذه المناسبة العظيمة، في كل حارة، وكل بيت، ونعيش الأجواء المحمدية الخضراوية المباركة، مستبشرين بهذا الحدث العظيم، وهذه المناسبة الربانية، وكما هو موعدنا مع كل انتصار بحلول ذكرى مولد خير البشر صلوات الله عليه وعلى آله، وبالنظر إلى الواقع الراهن الذي يموج بالاضطرابات التي لا بداية لها ولانهاية، ويغلي بالأحداث الساخنة، على أثر العدوان الإسرائيلي الأمريكي على فلسطين، هذا الوضع العصيب الذي يزداد غليانه يومااً بعد يوم، لحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى، “ليميز اللهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ”، فإن الأيام القادمة تُبشر بانتصارات عظيمة، وفتوحات ربانية متوالية، تقر بها عيون عباد الله المؤمنين، وتشفي صدورهم، بإذن الله تعالى.

وكما تعودنا على البشائر العظيمة التي تعقب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف كل عام، فإن هذه الوقائع والأحداث تؤكد وبما لا يدع مجالاّ للشك أن وعد الله تعالى آتٍ لا محالة، وأن النصر حليفنا ولو كره المجرمون، وأن هذه الإبتلاءات والمحن إنما هي مقدمة للفتح المبين والنصر الأعظم، وأن التضحيات والدماء الطاهرة التي تُسفك ظلماً وعدواناً إنما هي ضريبة الحرية والاستقلال.

وهل نالت الشعوب حريتها واستقلالها إلاَ بعد دفع الضرائب الباهظة والتضحيات الجسيمة ..

فلنستبشر بوعد الله الحق ولنثق بنصره

 

 

مقالات مشابهة