صحيفة المرصد الليبية:
2024-11-08@04:01:32 GMT

لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /18.03.2024/

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /18.03.2024/

غزة – دخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ164 في ظل القصف الإسرائيلي المستمر وكارثة إنسانية بلغت حد المجاعة، دون أن يتوصل الوسطاء إلى منع إطلاق النار ولو حتى لشهر رمضان.

مسؤول: إسرائيل ستعرض هدنة لـ6 أسابيع مقابل تحرير 40 رهينة الحزب الوطني الكندي يطالب الحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين صحة غزة تعلن عن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي و”الشاباك”: نواصل تنفيذ عملية دقيقة لإحباط “الإرهاب” في مجمع الشفاء بغزة ترامب يدعو إلى إنهاء الحرب على غزة صحة غزة: نشوب حريق عند بوابة مجمع الشفاء الطبي وحالات اختناق داخله الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة والفصائل الفلسطينية تصدر بيانا الجيش الإسرائيلي يحاصر مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة وسط إطلاق نار كثيف إيلات تتعرض لهجوم صاروخي فجر الاثنين

المصدر : RT

.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

لماذا يستمر الجيش الإسرائيلي في تخفيض أعداد قتلى حماس؟

قالت صحيفة جورزاليم بوست إن الجيش الإسرائيلي فكك 24 كتيبة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وأعلن أنه قتل 17 ألفا من جنودها، ومع التوقع بأن يصل العدد إلى 19 ألفا، لكن مصادر في الجيش قالت مؤخرا إن عدد قتلى حماس يبلغ حوالي 15 ألفا، فكيف عاد حوالي 4 آلاف من نشطاء حماس إلى الحياة في الأشهر الأربعة الماضية؟

وأشارت الصحيفة -في تحليل بقلم يوناه جيريمي بوب- إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يضطر فيها الجيش الإسرائيلي أو الحكومة إلى التراجع عن الإحصائيات، فقد قال الجيش في فبراير/شباط إنه قتل نحو 10 آلاف، وبعدها بأيام قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن الجيش الإسرائيلي قتل 12 ألفا من عناصر حماس، فاضطر الجيش خلال أيام لتغيير أرقامه ليتوافق مع ما قاله نتنياهو علنا.

وتساءلت الصحيفة: كيف يمكن لإسرائيل وجيشها أن يقيما مستقبل الحرب؟ وكيف يمكنهما تحديد الوقت الكافي لإلحاق الهزيمة بحماس بعد أي وقف لإطلاق النار دون الحصول على أرقام واقعية دقيقة لا تستند إلى تفكير متفائل؟

قد يكون الجيش الإسرائيلي قادرا على القضاء على حماس كقوة مقاتلة إذا أعطي فترة زمنية غير محدودة، كما يقول الكاتب، ولكن الوقت ليس بلا حدود، لأن العالم كله تقريبا تحول ضد إسرائيل باستثناء الولايات المتحدة، وحتى الولايات المتحدة أحجمت عن استخدام حق النقض الفيتو ضد قرار لمجلس الأمن ينتقد إسرائيل، وأعلن رئيسها صراحة تجميد بعض الذخائر التي تحتاجها تل أبيب.

إلى جانب كل ذلك، أوضح المرشحان الرئاسيان، الديمقراطية كامالا هاريس والرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب، أنهما يريدان أن تنتهي الحرب، كما أن جزءا كبيرا من الجمهور الإسرائيلي يريد أن تنتهي الحرب قريبا، وكثير منهم أرادوا أن تنتهي في أواخر الربيع كجزء من صفقة لاستعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حماس.

ونبهت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن رفع الإحصائيات قليلا كجزء من الحرب النفسية انقضى وقته، وكان لزاما على الجيش الإسرائيلي أن يراجع هذه الأرقام إلى أعلى مستوى ممكن من الدقة، ودعت إلى أن تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يراجع فيها الجيش إحصاءاته لعدد مقاتلي حماس الذين قتلوا.

وذكرت جورزاليم بوست بأن المراجعة المستمرة للأرقام لا تثير الشكوك حول مصداقية الجيش الإسرائيلي في الإبلاغ عن إحصاءات الحرب الأساسية فحسب، بل تلحق الضرر أيضا بحرب العلاقات العامة التي تشنها إسرائيل لتقليص عدد المدنيين الفلسطينيين الذين يمكن لمنتقديها أن يقولوا إنهم قتلوا.

مقالات مشابهة

  • هل بدأ خزان التجنيد في الجيش الإسرائيلي بالنضوب؟
  • ما سر سحب الجيش الإسرائيلي فرقة الاحتياط 252 ؟
  • ترامب في المقدمة حتى الآن.. نتائج الانتخابات الأمريكية لحظة بلحظة
  • تحديثات مُباشرة لحظة بلحظة.. نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • ترامب يعلن التقدم والفوز في 12 منطقة أمريكية … . نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية لحظة بلحظة
  • نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية.. لحظة بلحظة
  • عاجل - الانتخابات الأمريكية لحظة بلحظة...ترامب على أعتاب إنجاز تاريخي
  • إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يسحب ألوية من جنوب لبنان
  • عاجل - انتخابات أمريكا 2024.. السباق نحو البيت الأبيض بين ترامب وهاريس (تغطية مباشرة لحظة بلحظة)
  • لماذا يستمر الجيش الإسرائيلي في تخفيض أعداد قتلى حماس؟