سامح شكري: نرفض أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد سامح شكري وزير الخارجية، رفض مصر لتنفيذ إسرائيل لأي عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، مشددًا على أنه يوجد توافق دولي على رفض أي عملية في المدينة التي تضم 1.4 مليون نازح فلسطيني.
مايا مرسي: المنطقة العربية تشهد أكبر عملية تهجير قسري في غزة أونروا: المساعدات التي دخلت غزة "نقطة في بحر" الاحتياجات الأولية لسكان القطاعوأضاف خلال كلمته في مؤتمر صحفي مشترك مع المفوض العام لوكالة أونروا فيليب لازاريني، اليوم الاثنين، أن الوضع سيكون كارثيًا إذا اجتاحت إسرائيل رفح، مؤكدًا أن عدد الضحايا سيتجاوز 30 ألفا وهو عدد الشهداء منذ بدء الحرب.
وشدد على دعم مصر لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل الفلسطينيين “أونروا”، موضحًا أنها مهمة جدا ودورها كبير ويجب أن يستمر.
تقييد تمويل أونروا باتهامات لا أساس لهاوذكر أن قرارات تقييد تمويل الوكالة جاءت نتيجة لبعض الاتهامات الإسرائيلية التي لا أساس لها من الصحة خصوصا لعدم وجود أدلة كافية.
وأشار إلى أنه يجب عدم تشويه مصداقية 40 ألف من الموظفين لدى الوكالة التي تدعم الفلسطينيين في فترات النزاع وغيرها.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الإثنين، ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع إلى 31726 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في أكتوبر الماضي، بينما ارتفع عدد المصابين إلى 73792.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل سامح شكري وزير الخارجية الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: الأوضاع الحالية في قطاع غزة مأساوية وكارثية (فيديو)
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن الأوضاع الحالية في قطاع غزة مأساوية وكارثية، نتيجة للقلة الموارد والمساعدات، والتأثيرات المستمرة والمتزايدة للحرب التي تشنها دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وزير المالية الإسرائيلي: يجب احتلال قطاع غزة سياسي: القرار الإسرائيلي الأمريكي يحدد مصير وقف إطلاق النار في غزة ولبنان مياه البحر غمرت مئات الخياموأضاف مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مياه البحر غمرت مئات الخيام في مخيمات النازحين على شاطئ بحر دير البلح هذا الصباح، لافتًا، إلى أنها غمرت خياما في مناطق أخرى مثل خان يونس.
وتابع مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أنّ تلك الخيام تضم عددا كبيرا من الأسر، ودُمرت بسبب الأمطار والعواصف، وهو ما يتسبب في زيادة معاناة السكان الذين يعانون من نقص شديد في المستلزمات الأساسية.