بعد فشل العملية الأخيرة.. الاحتلال الإسرائيلي يفكر في شن عملية عسكرية جديدة في جنين
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد فشل العملية الأخيرة الاحتلال الإسرائيلي يفكر في شن عملية عسكرية جديدة في جنين، شنت قوات الجيش الإسرائيلي شنت اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية طالت 34 فلسطينيًا على الأقل، بعدما داهمت مدن طوباس والبيرة .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد فشل العملية الأخيرة.
شنت قوات الجيش الإسرائيلي شنت اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية طالت 34 فلسطينيًا على الأقل، بعدما داهمت مدن طوباس والبيرة وجنين وبيت لحم ونابلس وطولكرم، واقتحمت منازل خلال حملة تفتيش واسعة.
وفي نابلس وجنين، اندلعت اشتباكات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، ولم ترد أي أنباء بعد عن سقوط ضحايا أو إصابات.
وفي إطار المناوشات المستمرة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، أقر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي غيل هغري، بأن العملية العسكرية الأخيرة في جنين لم تصل للنتائج المرجوة.
وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن المعلومات الاستخباراتية لم تكن كافية للوصول إلى جميع الأهداف في المخيم.
وأسفرت العملية العسكرية الأخيرة في جنين، عن استشهاد 12 فلسطينيًا ومقتل جندي إسرائيلي في هجوم وصف بالأعنف منذ عام 2002 وتخلله غارات جوية مكثفة.
عملية عسكرية جديدة في جنين
استمرارًا لتطورات الساحة الفلسطينية، رجحت صحف إسرائيلية اليوم، شن جيش الاحتلال لعملية عسكرية جديدة في مخيم جنين، موضحة أنها لن تكون على نطاق واسع كسابقتها التي أنطلقت في وقت سابق من يوليو الجاري.
وفي هذا الشأن، أكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن عملية عسكرية جديدة في مخيم جنين، أمر أصبح لا مفر منه، مشيرة إلى أنها ستكون لساعات قليلة بهدف إحباط البنية التحتية للخلايا المسلحة".
ونقلت الصحيفة، عن مسؤولين في جيش الاحتلال قولهم، إن الفصائل الفلسطينية المسلحة في مخيم جنين بدأت بترميم قدراتها، وإنتاج عبوات ناسفة قوية وزرعها، إلى جانب جمع ذخائر جديدة.
وأكد المسؤولون أنه من الضروري شن عمليات عسكرية على مخيم جنين من حين لآخر، بهدف إحباط قدرة المقاومة الفلسطينية.
بعد فشل العملية الأخيرة.. الاحتلال الإسرائيلي يفكر في شن عملية عسكرية جديدة في جنين للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد فشل العملية الأخيرة.. الاحتلال الإسرائيلي يفكر في شن عملية عسكرية جديدة في جنين وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جیش الاحتلال مخیم جنین
إقرأ أيضاً:
«حافظ بشار الأسد» ينشر تفاصيل جديدة حول «الليلة الأخيرة» في سوريا
نشرت حسابان يحملان اسم “حافظ الأسد ابن الرئيس السوري السابق بشار الأسد”، على منصتي “إكس” و”تيلغرام” منشور يتضمن الحديث حول “الليلة الأخيرة” في سوريا وسيطرة المسلحين على دمشق”.
وفي المنشور، أكد “حافظ الأسد”، أنه “لم يكن هناك أي خطة، ولا حتى احتياطية، لمغادرة دمشق، ناهيك عن سوريا”.
وقال: “على مدى الـ14 عاماً الماضية مرت سوريا بظروف لم تكن أقل صعوبةً وخطورةً من التي مرت بها في نهاية نوفمبر وبداية ديسمبر الماضيين”. وأضاف: “من أراد الهروب لهرب خلالها، وخاصةً خلال السنوات الأولى عندما كانت دمشق شبه محاصرة وتُقصف يومياً، وكان الإرهابيون على أطرافها، واحتمال وصولهم إلى قلب العاصمة قائماً طوال تلك الفترة”.
وأضاف حافظ أنه “سافر إلى موسكو في 20 نوفمبر الماضي من أجل “رسالة الدكتوراه” التي يُعدّها، مشيراً إلى أن والدته أسماء الأسد كانت حينها “في موسكو، بعد عملية جراحية أجرتها في نهاية الصيف، وذلك نظراً لمتطلبات العزل المرتبطة بالعلاج”، قبل أن يعود إلى دمشق في 1 ديسمبر ليكون مع والده وشقيقه كريم، بينما كانت شقيقته زين في موسكو أيضاً”.
وحول التطورات التي جرت يومي 7 و8 ديسمبر 2024 مع اقتراب فصائل المعارضة التي قادها الرئيس الحالي “أحمد الشرع” من دمشق، قال حافظ: “صباح السبت، قدم أخي امتحاناً لمادة الرياضيات في المعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا في دمشق، حيث كان يدرس، وكان يحضر نفسه للعودة للدوام في اليوم التالي، وأختي كانت قد حجزت تذكرة للعودة إلى دمشق على متن الخطوط الجوية السورية في اليوم التالي، أي الأحد”.
وتابع: “بعد ظهر يوم السبت، انتشرت إشاعات بأننا هربنا خارج البلاد، واتصل بي عدد من الأشخاص للتأكد من وجودنا في دمشق، ونفياً لذلك، ذهبت إلى حديقة النيربين في حي المهاجرين، والتقطت صورةً لي نشرتها في حسابي الشخصي (لم يكن حساباً عاماً، وهو الآن مغلق) في منصة إنستغرام، وبعدها بفترة قليلة تداولت الصورة بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي”.
وأشار حافظ إلى أنه “بالرغم من أصوات الرمايات البعيدة، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف الذي اعتدناه منذ السنوات الأولى للحرب”.
وذكر أن “الوضع استمر على هذا الحال، إذ كان الجيش يحضر للدفاع على دمشق، ولم يكن هناك ما يوحي بتدهور الأمور حتى خبر انسحاب الجيش من حمص، الذي كان مفاجئا، كما كان قبله انسحاب الجيش من حماة وحلب وريف إدلب”.
وواصل حافظ الأسد: “مع ذلك، لم تكن هناك تحضيرات أو أي شيء يوحي بمغادرتنا، إلى أن وصل إلى بيتنا في حي المالكي مسؤول من الجانب الروسي بعد منتصف الليل، أي في صباح الأحد، وطلب انتقال الرئيس إلى اللاذقية لبضعة أيام، بسبب خطورة الوضع في دمشق، وإمكانية الإشراف على قيادة المعارك من هناك، باعتبارها كانت لم تزل مستمرة على جبهتي الساحل وسهل الغاب”.
وفيما يتعلق بما قيل حول مغادرة “الأسد” من دون إبلاغ أقاربه الذين كانوا موجودين في دمشق، لفت حافظ، إلى أنه هو “من قام بالاتصال بأبناء عمته أكثر من مرة حالما عرفنا بانتقالنا، وعلمنا من العاملين في منزلهم إنهم غادروه إلى وجهة غير معروفة”، وأضاف: “بعد ذلك انطلقنا باتجاه مطار دمشق الدولي، ووصلنا إليه حوالي الساعة الثالثة بعد منتصف الليل، والتقينا بعمي ماهر (الأسد) هناك، حيث كان المطار خالياً من الموظفين بما في ذلك برج المراقبة، ومن ثم انتقلنا على متن طائرة عسكرية روسية إلى اللاذقية، حيث هبطنا في مطار حميميم قبل طلوع الفجر”.