نصحت هيئة الدواء المصرية بمراجعة طبيبك لتعديل أوقات وجرعات الأدوية الخاصة بمرض السكري.​

ونشرت هيئة الدواء المصرية معلومات هامة حول موعد وتعديل أوقات جرعات الأدوية الخاصة بمرض السكري ، والتي جاءت كالتالي : - 

​- تختلف التعديلات حسب نوع السكري (الأول أو الثاني)، ونوع الدواء أو الأنسولين.​

- يمكن تحويل الأدوية التي تؤخذ أكثر من مرة خلال اليوم إلى أدوية ممتدة المفعول، أو تغييرها إلى مرة أو مرتين في اليوم، بناء على تعليمات الطبيب.

- يجب استشارة الطبيب المعالج بخصوص مواعيد تناول أدوية الأمراض المزمنة، مثل أدوية القلب والغدة الدرقية ومرض باركنسون، وكذلك أدوية السيولة ومضادات التجلط.​

- ومن الممكن استخدام الأدوية في شكل الحقن والقطرات والاستنشاق أثناء الصيام بعد الرجوع إلي الطبيب.​

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

جربوها.. طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!

يمانيون/ منوعات

يقول باحث أسترالي إن “التعرض للضوء في الليل يمكن أن يعطل إيقاعات الساعة البيولوجية لدينا، ما يؤدي إلى تغيرات في إفراز الأنسولين واستقلاب الغلوكوز، التي تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم.

توصلت دراسة أجرتها جامعة Flinders الأسترالية، إلى نتيجة مؤداها أن تجنّب الضوء الساطع في الليل يمكن أن يساهم في الحد من خطر الإصابة بمرض السكري.

الدراسة التي  نشرت في صحيفة  ميديكال إكسبريس عن العلاقة الغامضة بين التعرّض للضوء وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني (المكتسب)، وهي حالة مزمنة تؤثر على كيفية استخدام الجسم للأنسولين، ويتطوّر على مدى سنوات عديدة، وعادة ما يرتبط بعوامل نمط الحياة، مثل عدم النشاط والسمنة.

وحقق فريق البحث فيما إذا كانت أنماط التعرض الشخصي للضوء تتنبأ بخطر الإصابة بمرض السكري باستخدام بيانات من حوالى 85 ألف شخص، وحوالى 13 مليون ساعة من بيانات مستشعر الضوء.

وارتدى المشاركون، الذين لم يكونوا مصابين بالسكري من النوع الثاني، أجهزة على معصمهم لمدة أسبوع واحد، بغرض تتبع مستويات الضوء التي يتعرضون لها طوال النهار والليل.

ثم تمت متابعتهم على مدى 9 سنوات لاحقة، لمعرفة ما إذا كانوا قد أصيبوا بمرض السكري من النوع الثاني.

ويقول البروفيسور أندرو فيليبس، من كلية الطب والصحة العامة: “وجدنا أن التعرّض لضوء ساطع في الليل ارتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني”.

ويضيف: “التعرّض للضوء في الليل يمكن أن يعطل إيقاعات الساعة البيولوجية لدينا، ما يؤدي إلى تغيرات في إفراز الأنسولين واستقلاب الغلوكوز، التي تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، الأمر الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى تطور مرض السكري من النوع الثاني”.

ويرتبط التعرّض للضوء بشكل أكبر في الليل (بين الساعة 12:30 بعد منتصف الليل والساعة 6:00 صباحا) بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، بغض النظر عن مقدار الضوء الذي يتعرض له الأشخاص أثناء النهار.

ويقول فيليبس: “تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن تقليل التعرض للضوء في الليل والحفاظ على بيئة مظلمة قد يكون وسيلة سهلة ورخيصة لمنع أو تأخير تطور مرض السكري”.

يذكر أن الدراسة أخذت في الاعتبار العوامل الأخرى المرتبطة بمرض السكري من النوع الثاني، مثل عادات نمط الحياة وأنماط النوم والعمل بنظام الورديات والنظام الغذائي والصحة العقلية.

#الضوء#سكر الدم#مرض السكر

مقالات مشابهة

  • مبيعات الأدوية المصرية تسجل 90 مليار جنيه خلال النصف الأول من 2024
  • أزمة اختفاء أمام مضاعفة أسعار.. نقص 1000 صنف من سوق الأدوية في مصر
  • طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!
  • جربوها.. طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!
  • «هيئة الدواء».. تحظر تداول 11 مضادا حيويا إلا بروشتة طبية
  • ارجوك أعطنى هذا الشريط!
  • متى يتسبب النوم في الإصابة بمرض السكري؟
  • قرار مهم من هيئة الدواء المصرية بشأن صرف المضادات الحيوية بالروشتة
  • قرار هام من هيئة الدواء.. روشتة الطبيب لصرف بعض المضادات الحيوية
  • رئيس هيئة الدواء يشارك في جلسة نقاشية حول توطين الصناعات الدوائية