العراق يرحب بقرار الأمم المتحدة حول تشجيع التسامح بين الأديان ومُواجهة خطاب الكراهيَّة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق يرحب بقرار الأمم المتحدة حول تشجيع التسامح بين الأديان ومُواجهة خطاب الكراهيَّة، بغداد المسلة الحدث رحبت وزارة الخارجيَّة العراقيَّة بقرار الجمعيَّة العامّة للأمم المُتحِدة، القاضي بتشجيع الحوار والتسامح بين الأديان .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يرحب بقرار الأمم المتحدة حول تشجيع التسامح بين الأديان ومُواجهة خطاب الكراهيَّة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/المسلة الحدث: رحبت وزارة الخارجيَّة العراقيَّة بقرار الجمعيَّة العامّة للأمم المُتحِدة، القاضي بتشجيع الحوار والتسامح بين الأديان والثقافات في مُواجِهة خطاب الكراهيَّة، الذي تم التصويت عليه بالإجماع خلال إجتماع الجمعيَّة العامّة أمس الثلاثاء.
وأكدت الخارجية في بيان، على ضرورة مُكافحة كافة أشكال التمييز وكراهيَّة الأجانب وخطاب الكراهية، وتدعو جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة، بما في ذلك الدول، إلى زيادة جُهُودها للتصديّ لهذه الظاهرة بما يتماشى مع القانون الدوليّ لحقوق الإنسان.
وحذرت من أنَّ “الإساءة لأي من مظاهر المعتقدات والأديان وازدرائها يمكن أنَّ يفضيّ إلى الاستقطاب في المجتمعات ويسبب توترات بالغة، تنتهيّ لاحقاً للتعبير عن الاحتقار وإثارة الغضب والفتن بين الناس وتحويل الاختلاف في المفاهيم إلى كراهيَّة وربما إلى العنف”.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اعتمدت أمس الثلاثاء، قراراً يستنكر أي أعمال تُرتكب ضد الرموز الدينية والكتب المقدسة، معتبرة تلك الأعمال انتهاكا للقانون الدولي.
وقد أخفقت إسبانيا في تمرير تعديل على مشروع القرار -تقدمت به نيابة عن الاتحاد الأوروبي- يقترح حذف الإشارة إلى انتهاك القانون الدولي.
وسبق للجمعية العامة اعتماد القرار ذاته عامي 2019 و2021، في إطار تعزيز الحوار والتسامح بين الأديان والثقافات ومكافحة خطاب الكراهية.
ويأتي اعتماد هذا القرار، وسط ترخيص السلطات في السويد والدانمارك بحرق المصحف الشريف مما أثار سخطا عارما في أرجاء العالم الإسلامي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العراق يرحب بقرار الأمم المتحدة حول تشجيع التسامح بين الأديان ومُواجهة خطاب الكراهيَّة وتم نقلها من المسلة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الملايين تُنفق على الاستشارات والنتيجة: حظر أوروبي مستمر على الخطوط الجوية
15 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: يستمر الحظر الأوروبي على الخطوط الجوية العراقية ما يكشف عن أزمة عميقة تتعلق بجودة نظام الطيران لدى الشركة، وغياب التدابير الكافية للسلامة، إذ يعزو خبراء في مجال الطيران هذا الحظر إلى عدم استيفاء الشركة للمعايير الدولية التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، إلى جانب تراكم مشاكل الصيانة وتدريب الطيارين والمختصين التقنيين.
و أعلنت الخطوط الجوية العراقية نهاية أكتوبر الماضي عن إضافة 13 طائرة جديدة لأسطولها ضمن خطة تجديد تستمر حتى عام 2027، لكن الأسطول الجديد لن يحل الأزمة طالما أن معايير السلامة غير مطبقة عملياً.
وأكد عضو لجنة النقل في البرلمان العراقي، النائب زهير الفتلاوي، أن تحديث الأسطول قد يبدو خطوة للأمام، لكنه في الحقيقة لن يكفي لرفع الحظر ما لم يُنفذ العراق المعايير الصارمة التي تفرضها الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران (EASA).
وأوضح الفتلاوي أن المشكلة تكمن في نظام الصيانة وتدريب الكوادر، مضيفاً أن “الأمر يتطلب مركز تدريب معتمد، ونظام إدارة سلامة متكامل للطائرات والمطارات، وهذه الأمور لا تزال شبه غائبة.”
وتشير المعلومات الى ان وزارة النقل تتكبد ملايين الدولارات سنوياً لتمويل مكاتب استشارية معتمدة من الجهات الدولية، بهدف تطوير أدائها، ولكن هذه المكاتب تقدم استشارات نظرية أكثر من كونها تطبيقاً عملياً للمعايير المطلوبة.
والاعتماد على هذه الاستشارات دون متابعة التنفيذ الفعلي يُعد مضيعة للوقت والمال، ويشير إلى غياب الإرادة الحقيقية لتحقيق تغيير ملموس.
وتشير معلومات الى أن “كل الجهود تبدو وكأنها محاولات للتسويق الإعلامي أكثر من كونها سعيًا جادًا لرفع الحظر”، فيما الهيكل الإداري الجديد الذي وجه رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني لاعتماده مؤخراً، قد يكون خطوة إيجابية، لكن التحدي يكمن في تحويله إلى واقع ميداني يلمسه العاملون والمسافرون على حد سواء.
ووفق آراء تتردد في الأوساط المعنية، فإن الحظر لن يُرفع إلا إذا بدأ العراق في تنفيذ تغييرات جذرية تشمل تطوير منظومات الطيران والسلامة وإطلاق مراكز تدريب معتمدة للطيارين والتقنيين، مشيرة إلى أن “تحسين أسطول الطائرات لا يعني شيئاً طالما أن الطائرات تفتقر إلى صيانة دقيقة ونظام تشغيل متقدم.”
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts