- صفقات الأهلي: إتمام التعاقد مع عاشور وسليم ورحلة للبحث عن بديل سوزا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن صفقات الأهلي إتمام التعاقد مع عاشور وسليم ورحلة للبحث عن بديل سوزا، 01 10 م الأربعاء 26 يوليو 2023 الأهلي يواصل مسؤولو النادي الأهلي .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صفقات الأهلي: إتمام التعاقد مع عاشور وسليم ورحلة للبحث عن بديل سوزا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
01:10 م | الأربعاء 26 يوليو 2023
الأهلي
يواصل مسؤولو النادي الأهلي سعيهم من أجل حسم ملف صفقات الأهلي الجديدة، بعدما حدد السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، طلباته للموسم الجديد 2023 - 2024.
وأتم النادي الأهلي - حتى الوقت الجاري - تعاقده مع لاعبين، وهم إمام عاشور، لاعب وسط ميتلاند الدنماركي، وهي الصفقة التي أعلن الأهلي تعاقده معه لمدة 5 سنوات بشكل رسمي.
كما علم «الوطن سبورت»، أن الأهلي أتم التعاقد بشكل نهائي أيضًا مع رضا سليم مهاجم نادي الجيش الملكي، على أن يتم الإعلان عن الصفقة في الأسبوع المقبل.
صفقات الأهلي.. كولر يدرس بدلاء سوزاالبرازيلي جوستافو سوزا
وفي السياق نفسه، أتم النادي الأهلي تعاقده مع البرازيلي جوستافو سوزا، مهاجم جيونبك هيونداي الكوري الجنوبي، إلا أن النادي الكوري عطل الصفقات في اللحظات الأخيرة لعدم نجاحه في التعاقد مع مهاجم بديل.
وبات سوزا بعيدًا عن الأهلي في الوقت الراهن، إذ قدمت لجنة تخطيط الكرة 3 مهاجمين أفارقة أمام كولر والذي يقوم بدراسة الملف حاليا لحسم الاسم الذي سيتم التعاقد معه.
صفقات الأهلي.. تفاصيل التعاقد مع رضا سليمونجحت إدارة النادي الأهلي في التعاقد مع رضا سليم مقابل دفع 2 مليون و100 ألف دولار لنادي الجيش الملكي، بينما يحصل اللاعب على راتب يصل إلى 600 ألف دولار.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صفقات الأهلي: إتمام التعاقد مع عاشور وسليم ورحلة للبحث عن بديل سوزا وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النادی الأهلی صفقات الأهلی
إقرأ أيضاً:
فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب
فشلت صفقة بيع بعض الأصول والشركات التركية للإمارات التي كانت تقدر قيمتها بحوالي 51 مليار دولار، وهذه الصفقات كانت جزءًا من خطة لتعزيز التعاون بين البلدين، إلا أن الطرفين لم يتمكنا من إتمامها بسبب عدة عوامل اقتصادية وتفاوضية.
في تقرير حديث نشرته وكالة بلومبيرغ الأمريكية، كشف أنه من بين الصفقات التي كانت متوقعة، كانت صفقة استحواذ شركة "مصدر" الإماراتية على حصة في شركة "فيبا ينيلين يبيلير إنيرجي" التركية، التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة.
وتعثرت الصفقة، التي كانت إحدى أبرز الصفقات المتوقعة، بسبب الخلافات حول التقييم المالي للشركة التركية.
فالتقييمات التي قدمتها شركة "مصدر" لم تلقَ قبولا لدى الجانب التركي، الذي كان يتوقع عرضا أعلى بما يتناسب مع القيمة الفعلية للشركة.
وتوقفت المحادثات بين بنك أبو ظبي الأول ومصرف "يابي في كريدي بنك" التركي بسبب الاختلافات في التقييمات المالية، وكان من المفترض أن يكون هذا التبادل في القطاع البنكي خطوة مهمة لتوسيع التعاون بين البلدين، لكن المحادثات لم تُسفر عن اتفاقات بسبب الشروط المالية التي كانت تعتبر غير مرضية من قبل تركيا.
أيضًا، كان هناك اهتمام من مجموعة "موانئ أبو ظبي" للحصول على حقوق تشغيل ميناء السنجاك في ولاية إزمير التركية، وهو ميناء استراتيجي يملكه الصندوق السيادي التركي.
إلا أن هذه الصفقة أيضًا فشلت، بسبب الاختلافات حول التقييم المالي للميناء.
وساهمت عوامل عديدة في فشل الصفقات، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي في تركيا، ففي عام 2023، كانت تركيا تمر بأزمة اقتصادية حادة بسبب التضخم المرتفع والعجز الكبير في الحساب الجاري، وكان الاقتصاد التركي يحتاج بشدة إلى الدعم المالي من الإمارات.
وبحلول عام 2024، بدأت تركيا في اتخاذ تدابير اقتصادية للحد من التضخم وتعزيز الاستقرار المالي، ما جعل الوضع يختلف بشكل كبير، ومع تحسن الأوضاع الاقتصادية، ولم تعد تركيا بحاجة ماسة إلى الدعم الإماراتي بنفس الدرجة التي كانت عليها في العام السابق، وأصبحت العروض الإماراتية أقل جذبًا.
بالإضافة إلى تحسن الاقتصاد التركي، كانت العروض المالية التي قدمتها شركات تابعة لصندوق أبو ظبي السيادي ومجموعة "موانئ أبو ظبي" غير مرضية بالنسبة لتركيا، حيث كانت تركيا تأمل في صفقات أكثر ربحًا وعوائد أعلى على استثماراتها، وكانت هناك شكوك حول قيمة العروض المالية مقارنة بالأرباح التي كان من الممكن أن تحققها تركيا من هذه الأصول.
ورغم فشل هذه الصفقات الكبرى، فإن الإمارات تواصل استثماراتها في تركيا ولكن بوتيرة أقل، ولا تزال الإمارات واحدة من أكبر المستثمرين في تركيا في مجالات مثل العقارات والطاقة والبنية التحتية، لكن هذه الصفقات الضخمة كانت تمثل فرصة أكبر لتعميق العلاقات بين البلدين.