أمير الشرقية يرعى توقيع مذكرة لإنشاء"مركز القدم السكرية"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، بديوان الإمارة اليوم الإثنين، توقيع مذكرة تفاهم بين برنامج سخاء وأبناء عبدالرزاق بن محمد الأنصاري.
حيث مثل البرنامج في توقيع المذكرة الرئيس التنفيذي للبرنامج المهندس عبدالله بن أمان العسيري، فيما مثل أبناء الأنصاري أحمد بن عبدالرزاق الأنصاري.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يستقبل منسوبي إدارة الشئون الصحية بالمنطقةصور.. "سلام" تسير أولى رحلات العمرة الرمضانية لـ 192 شخصاوقال سعود بن عبدالعزيز الانصاري أن " المذكرة تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك بين الطرفين لغرض إنشاء مشروع مركز "للقدم السكرية"، حيث يتكون المشروع من 3 مراحل، تتمثل المرحلة الأولى في إنشاء فرع واحد لمركز القدم السكرية ليكون النواة للمشروع، لتقديم خدمات الوقاية والتشخيص الأولي والمتقدم، وتقديم العلاج الأولي من خلال العيادات الخارجية، إضافة إلى العلاج المتقدم الجراحي أو التنظيري، والعلاجات الممتدة للعناية بالجروح، فيما تتمثل المرحلة الثانية التوسع في عدد الفروع بعد تقييم نموذج العمل واكتساب الخبرة الأولية، وتتمثل المرحلة الثالثة في الاستثمار في مركز علاج متكامل يضم التشخيص المتقدم والعلاج الجراحي والتنظيري".
وأضاف الانصاري "هذا المشروع يأتي في سياق دعم العمل الخيري وهو استمرار لتنفيذ رغبة الوالد المرحوم باذن الله عبدالرزاق الأنصاري بالمساهمة المجتمعية في ما يعود بالنفع على المستفيدين في القطاع الصحي".
يذكر أن برنامج سخاء يهدف إلى دعم تنفيذ مشاريع نوعية تنموية ذات أثر اقتصادي واجتماعي في مختلف المجالات، لتنمية المجتمع بشكل مستدام وفق رؤية السعودية 2030، وذلك من خلال تمكين المساهمة المجتمعية، وتقديم مجموعة من المحفزات التشغيلية والاقتصادية والاجتماعية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الشرقية أمير الشرقية توقيع اتفاقيات القدم السكرية
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تفاهم الحزب الاتحادي الموحد وحركة تحرير السودان الديمقراطية
دعا الطرفان إلى الوقف الفوري وغير المشروط للأعمال العدائية، مع استئناف التفاوض لحل الأزمة وإنهاء معاناة المدنيين. كما طالبا بفتح المعابر الإنسانية بشكل كامل
الخرطوم: التغيير
وقع الحزب الاتحادي الموحد وحركة تحرير السودان الديمقراطية مذكرة تفاهم تناولت سبل إنهاء الحرب الدائرة في السودان ومعالجة أزماته الوطنية المتجذرة.
وأكد الطرفان في بيان مشترك، رفضهما لاستخدام الحرب كوسيلة لحل الخلافات السياسية، مشددين على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية ومقاومة خطاب الكراهية والنعرات العنصرية.
ودعا الطرفان إلى الوقف الفوري وغير المشروط للأعمال العدائية، مع استئناف التفاوض لحل الأزمة وإنهاء معاناة المدنيين. كما طالبا بفتح المعابر الإنسانية بشكل كامل وتوحيد المبادرات الوطنية والدولية لتحقيق وقف إطلاق نار دائم وحماية المدنيين.
وأكدت المذكرة ضرورة بناء جيش وطني موحد بعيد عن السياسة، ومحاسبة مرتكبي الجرائم ضد المدنيين لضمان العدالة ومنع الإفلات من العقاب. ودعت المذكرة إلى تشكيل جبهة مدنية عريضة تمثل مختلف قطاعات الشعب السوداني، قادرة على إيقاف الحرب وتهيئة البلاد للانتقال الديمقراطي.
واتفق الطرفان على دعم إعلاني نيروبي الموقعين بين عبد الله حمدوك وكل من عبد الواحد محمد نور وعبد العزيز الحلو، باعتبارهما خطوة نحو تحقيق الوحدة الوطنية وبناء دولة مدنية ديمقراطية.
تأتي هذه المذكرة في سياق التدهور المستمر للأوضاع الإنسانية والسياسية في السودان بسبب الحرب، التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، وتفاقم النزعات العرقية والطائفية، مما يجعل الحاجة إلى تحرك جاد وموحد ضرورة ملحة لإنقاذ البلاد.
الوسومإنهاء الحرب الحزب الاتحادي الموحد حركة تحرير السودان الديمقراطية
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال