إنقاذ سلحفاة ابتعدت عن الشاطئ في أملج وإعادتها للبحر .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تبوك
كشف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية اليوم الإثنين عن إنقاذ سلحفاة ابتعدت عن الشاطئ في محافظة أملج، وتقديم الرعاية اللازمة لها قبل إعادتها للبحر، لتذهب بسلام.
وقدم المركز، شكره عبر حسابه على منصة إكس، قائلاً: “نتقدم بجزيل الشكر لمروان الجهني، سارة السيد، محمد الحماد، فيصل العنقري ونقول لهم سلمت أيديكم، بعد إنقاذهم سلحفاة ابتعدت عن الشاطئ في محافظة أملج، وتقديمهم الرعاية اللازمة لها قبل إعادتها للبحر.
وأشار إلى أن الإبلاغ عن الحالات المشابهة أو الاستفسار عن كل مايتعلق بالحياة الفطرية من خلاد الرقم الموحد 19914″.
نتقدم بجزيل الشكر لمروان الجهني، سارة السيد، محمد الحماد، فيصل العنقري.. ونقول لهم "سلمت أيديكم"، بعد إنقاذهم سلحفاة ابتعدت عن الشاطئ في محافظة أملج، وتقديمهم الرعاية اللازمة لها قبل إعادتها للبحر.. لتذهب بسلام.
وللإبلاغ عن الحالات المشابهة أو الاستفسار عن كل مايتعلق بالحياة… pic.twitter.com/KMUHiGQtRk
— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) March 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أملج الحياة الفطرية الشاطئ
إقرأ أيضاً:
«دبي لخدمات الإسعاف» تكرّم الموظفين المتميزين
دبي: «الخليج»
نظمت مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف حفل الموظفين السنوي تحت شعار «إنقاذ حياة.. إنقاذ أسرة»، بحضور مشعل عبد الكريم جلفار، المدير التنفيذي للمؤسسة، ومديري الإدارات وعدد كبير من الموظفين.
وبدأ الحفل بعرض فيلم قصير يستعرض جهود كوادر المؤسسة في إنقاذ أرواح أفراد المجتمع.
ثم ألقى مشعل جلفار، كلمة قال فيها «نحرص على تثمين الإنجازات وتكريم المُبدعين والمتفانين، عملاً بمبدأ صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله «نحن نكرّم وطننا عندما نكرّم من يخدم هذا الوطن العزيز الذي يعطي أبناءه وبناته بلا مِنّة، وليس لعطائه حدود، أو شروط، لذا فهو يستحق منا كل التكريم». ونجاح المؤسسة في تحقيق رسالتها الإنسانية النبيلة ماهو إلا انعكاس لنجاح موظفيها في العمل بروح الفريق الواحد لتحقيق تطلعاتها والمساهمة في تحقيق رؤية دبي المستقبلية، لتوفير حياة ذات جودة عالية لكل قاطنيها وزوارها. حياة سعيدة ينعم بها الأفراد، وطمأنينتهم بأن هناك كوادر كفؤة مستعدة لتقديم رعاية صحية في أي وقت وتحت أي وضع حفاظاً على أرواحهم، ثقة تنعكس على أسرهم ومن ثم مجتمعهم».