عودة الشائعات حول وفاة كيت ميدلتون: هل تعرضت لمشاكل صحية؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
في الساعات الأخيرة، انتشرت شائعات كثيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي حول موقع كيت ميدلتون، أميرة ويلز، بعد خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير الماضي، ما أدى إلى تساؤلات حول حالتها الصحية الحالية.
التكهنات والشائعات
- تداولت منصات التواصل الاجتماعي شائعات حول تدهور حالة كيت ميدلتون وحتى وفاتها المحتملة، مما أدى إلى تنكيس الأعلام في بريطانيا وتغيير شعار قناة BBC في وسائل التواصل إلى اللون الأسود.
- وفقًا لمجلة "فوربس" الأمريكية، فإن شبكة BBC تتأهب لإعلان رئيسي من العائلة المالكة في الأيام المقبلة، إلا أنها لم تؤكد هذا الخبر رسميًا. التفاصيل حول العملية الجراحية
- منذ إجراء العملية الجراحية، لم تظهر كيت ميدلتون علنًا إلى حين عيد الفصح، ولم تستطع حتى رؤية أطفالها منذ ذلك الحين.
- آخر ظهور لها كان بملامح متغيرة ووضعت نظارة شمسية داخل سيارة، وهذه الصورة تم حذفها من بعض المنصات بناءً على طلب قصر كنسينغتون لإعطاء كيت فترة نقاهة.
تظل التساؤلات مستمرة حول حالة كيت ميدلتون وتعافيها، في انتظار بيان رسمي من العائلة المالكة يوضح الوضع الصحي للأميرة.
كيت ميدلتون تعود للأضواء: حقيقة وشائعات
العودة إلى الأضواء
في الأيام الأخيرة، تم نشر صورة لكيت ميدلتون، أميرة ويلز، مع أطفالها الثلاثة بمناسبة عيد الأم، إلا أن هذه الصورة أثارت ضجة بعد اتهام البعض بتعديلها.
ردًا على الانتقادات، نشرت كيت ميدلتون رسالة قصيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، اعتذرت فيها عن الصورة المعدلة وأكدت مسؤوليتها عن التعديل، دون توضيح الأسباب.
وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، شوهدت كيت ميدلتون بمظهر مرتاح وسعيد خلال زيارتها لمتجر مزرعة محلي، مما يشير إلى تحسن حالتها الصحية بعد العملية الجراحية.
من المتوقع أن تستأنف كيت ميدلتون واجباتها الملكية في 17 أبريل، حيث ستعود أطفالها إلى المدرسة بعد عطلة عيد الفصح.
رغم الشائعات والانتقادات، يعود الاهتمام بكيت ميدلتون لأداء واجباتها الملكية، مما يشير إلى تعافيها واستعدادها للعودة للعمل بشكل كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أميرة ويلز ويلز وفاة كيت ميدلتون کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
«الأونروا»: 8000 أسرة تعرضت للتهجير في شمال الضفة
أحمد عاطف (غزة، القاهرة)
أخبار ذات صلةأكد مدير شؤون الضفة الغربية بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» رولاند فريدريك، أمس، أن اللاجئين الفلسطينيين يحتاجون إلى حماية فورية من العنف، مع ضرورة السماح لهم بالعودة إلى منازلهم. وأكد المسؤول الأممي، عبر منصة «إكس»، أن أكثر من 8000 أسرة في شمال الضفة الغربية تعرضت للتهجير القسري، مشدداً على أن الوكالة تواصل عملها على الأرض، وتقدم المساعدات للنازحين.
في قطاع غزة، أعلنت الوكالة الأممية، تقديم ثمانية ملايين استشارة صحية في قطاع غزة.
وقالت الأونروا، في منشور على حسابها بموقع فيسبوك، أمس، إنها تواصل تقديم حوالي 11000 استشارة صحية كل يوم في غزة.
وفي السياق، أوضح القائم بأعمال رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في فلسطين «أوتشا»، جوناثان ويتال، أن التصعيد العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية تسبب في خسائر بشرية، ونزوح مجموعات كبيرة من الفلسطينيين، وتدمير هائل للبنية التحتية، معتبراً العملية العسكرية التي تشنها إسرائيل في الضفة الأكبر منذ الانتفاضة الثانية. وحذر ويتال، في تصريح لـ «الاتحاد»، من خطورة التداعيات الإنسانية للعمليات العسكرية في المناطق السكنية، ما يفاقم من الأوضاع المعيشية لمئات الآلاف من الأسر الفلسطينية.
وذكر أن هناك حشداً من قبل المنظمات الإنسانية والشركاء الإقليميين والدوليين لتقييم احتياجات المدنيين في الضفة الغربية واستمرار تقديم المساعدات الإنسانية، رغم كل الصعوبات التي تواجه الفرق الإنسانية في إيصال المساعدات نتيجة القيود الإسرائيلية. ورصد تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية نحو 850 حاجزاً وبوابة تحد من حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية، ما يمثل أعلى رقم للحواجز والبوابات يتم تسجيله خلال العقدين الماضيين، منها 36 تم إنشاؤها منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 يناير الماضي. وتفرض الحواجز قيوداً مشددة على تنقل الفلسطينيين، ما يسبب صعوبة الوصول إلى الخدمات الأساسية وأماكن العمل، وتزايد الاحتياجات الإنسانية، تزامناً مع تفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي.
من جهة أخرى، حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» من ارتفاع معدلات عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين، ما أدى لتهجير العديد من العائلات الفلسطينية وتدمير الممتلكات.