بـوتين رئيساً لروسـيا حتى عام 2030
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
جدد الشعب الروسي ثقته بالرئيس فلاديمير بوتين وصوت ما نسبته 87.3%، ليصبح رئيسا لروسيا حتى العام 2030
وبعد قليل من اغلاق صناديق الاقتراع اعلنت لجنة الانتخابات الروسية ان نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية سجلت رقما قياسيا في تاريخ روسيا الحديثة، وبلغت 77.44% حيث صوت أكثر من 87.1 مليون مواطن
واشارت اللجنة الى انه وبعد فرز 99.
اللجنة اكدت ان بوتين حصل في العاصمة موسكو على ما نسبته 85.13% وعلى 82.10% في مقاطعة سفيردلوفسك، و88% في مقاطعة فولغوغراد، و93.6% في القرم.
وفي المقاطعات التي انضمت الى روسيا بعد استفتاء شعبي ووفقا لبيانات لجنة الانتخابات المركزية، فاز بوتين بنسبة 94.12% من الأصوات بعد معالجة جميع الأصوات في الانتخابات الرئاسية الروسية في جمهورية لوغانسك الشعبية، وفي مقاطعة زابوروجيه حصد فلاديمير بوتين 92.95% من الأصوات بعد معالجة 90.26% من الأصوات وفي مقاطعة سيفاستوبول حصد فلاديمير بوتين 90.9% من الأصوات بعد معالجة 1.06% من الأصوات، وفي مقاطعة بيلغورود حصد بوتين 96.45% من الأصوات بعد معالجة 2.68% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية الروسية ووفقا لبيانات لجنة الانتخابات المركزية.
وفاز بوتين بنسبة 99.28% من الأصوات في جمهورية الشيشان الروسية بناء على نتائج معالجة 100% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية الروسية.
وأعلنت وزارة التنمية الرقمية الروسية أن نسبة المشاركة النهائية للناخبين عبر منصات التصويت الإلكتروني عن بعد بلغت 94%.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فی الانتخابات الرئاسیة من الأصوات بعد معالجة لجنة الانتخابات فلادیمیر بوتین الأصوات فی فی مقاطعة
إقرأ أيضاً:
بوتين يصادق على مرسوم يوسع نطاق استخدام “الردع النووي” لروسيا
صادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الثلاثاء على وثيقة تسمح لروسيا بتوسيع نطاق استخدام “الردع النووي”.
وقالت الوثيقة: “من أجل تحسين سياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي، أصدر مرسوما للموافقة على الأسس المرفقة لسياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي”، بحسب “سكاي نيوز عربية”.
وجاء في الوثيقة التي وقعها بوتين: “سياسة الدولة في مجال الردع النووي دفاعية بطبيعتها، وتهدف إلى الحفاظ على إمكانات القوات النووية عند مستوى كاف لضمان الردع النووي، وتضمن حماية سيادة الدولة وسلامة أراضيها، وردع أي عدو محتمل من العدوان على روسيا الاتحادية و(أو) حلفائها، وفي حالة نشوب نزاع عسكري منع تصعيد الأعمال العدائية، وكذلك إنهاؤها بشروط مقبولة لروسيا أو حلفائها”.
وأضافت: “يعتبر عدوان أي دولة من التحالف العسكري ضد روسيا أو حلفائها عدوانًا من قبل هذا التحالف كله”.
ومن المنتظر أن يدخل المرسوم حيز التنفيذ من يوم التوقيع عليه، أي اليوم الثلاثاء الموافق 19 نوفمبر.
وهذا يعني أن بوتين وقّع على مرسوم يوسع إمكان اللجوء إلى السلاح النووي.
وسيتم إضفاء الطابع الرسمي على الوثيقة عند الضرورة.
واعتُبرت التعديلات على نطاق واسع محاولة من بوتين لرسم “خط أحمر” أمام الولايات المتحدة وحلفائها من خلال الإشارة إلى أن موسكو ستدرس الرد باستخدام أسلحة نووية إذا سمحت تلك الدول لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بصواريخ غربية بعيدة المدى.