لوفين مالطا: ليبي يستحوذ على سوق تطبيقات سيارات الأجرة بالأراضي المالطية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
ليبيا – كشف تقرير إخباري نشرته صحيفة “لوفين مالطا” المالطية الناطقة بالإنجليزية عن الشخصية المهيمنة على تطبيقات سيارات الأجرة “بولت” و”أوبر” و”إي كابز”.
التقرير الذي تابعته وترجمت المقتضب اليسير منه المرتبط بالشأن الليبي صحيفة المرصد أكد أن أكبر لاعب في سوق هذه التطبيقات في مالطا هي شركة “دبليو تي غلوبال” المملوكة من مجموعة وليد اوحيدة وهو مواطن من ليبيا، مؤكدًا استحواذ شركته على خدمات توصيل الطعام والضيافة.
ووفقًا للتقرير تقدم شركة أخرى بالمجموعة خدمات التوظيف فيما لم يقدم التقرير أية تفصيلات مرتبطة بـ اوحيدة.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
احذر تطبيقات (GETAT): قد تؤدي إلى الإعاقة أثناء سعيك للتخلص من آلامك!
تركيا الآن
يؤكد الخبراء أن تطبيقات (GETAT) المُستخدمة في علاجات الطب التكميلي، تُنفذ غالبًا بواسطة أُناس غير مؤهلين، مما قد يؤدي إلى نتائج غير مرضية أو حتى غير قابلة للعلاج.
ويحذر المختصون من أن استخدام هذه التطبيقات يجب أن يكون حصريًا للأشخاص الحاصلين على شهادة في GETAT.
الأكثر استخدامًا لآلام الظهر
أُطلقت ممارسات الطب التكميلي والوظيفي التقليدي (GETAT) من قبل وزارة الصحة بهدف تأسيس أسس علمية ومثبتة لممارسات الطب التقليدي في تركيا. وقد أحيت هذه المبادرات طرق العلاج التقليدية التي تمتد جذورها لقرون.
وفي هذا السياق، يوضح الدكتور محمد كيليك من قسم GETAT في مركز الحياة الصحية بمستشفى تركيا أن أحد أكثر المجالات التي تُستخدم بشكل خاطئ هو علاج العظام.
وأوضح كيليك: “العلاج العظمي هو طريقة علاجية شاملة تُطبق باليدين. المعرفة التشريحية للممارس تعد ضرورية للغاية. ويمكن أن يكون هناك مخاطر جسيمة إذا لم تُستخدم التقنيات الصحيحة، حيث أن التطبيقات غير الصحيحة من قِبل غير المؤهلين قد تُسفر عن تلف العضلات والمفاصل أو ضغط الأعصاب، بل وإصابات أكثر خطورة.”
اقرأ أيضاإسطنبول تحت التهديد: تحذيرات من انتشار وباء جديد!