شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن استخبارات الأنبار تطيح بثلاثة مطلوبين بتهم الإرهاب، بغداد اليوم  تنفيذا لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم ، و وفقاً لمعلومات استخبارية تمكنت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استخبارات الأنبار تطيح بثلاثة مطلوبين بتهم الإرهاب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استخبارات الأنبار تطيح بثلاثة مطلوبين بتهم الإرهاب

بغداد اليوم -  

تنفيذا لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم ، و وفقاً لمعلومات استخبارية تمكنت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الارهاب من القاء القبض على ثلاث مطلوبين لها وفق احكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب ، وجاءت عملية القاء القبض من حلال كمين محكم تضمن استدراج المطلوبين ومن ثم القبض عليهم . اعترف المتهمين صراحة بانتمائهم لعصابات داعش الارهابيه واحيلوا الى الجهات التحقيقية المختصة لينالوا جزائهم العادل . وتهيب وكالة الاستخبارات بالمواطنين الكرام بضرورة الابلاغ على جميع الخارجين عن القانون وفي جميع انحاء العراق من خلال الاتصال على الرقم المجاني الساخن 144 .

يتبع ...

35.162.19.230



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استخبارات الأنبار تطيح بثلاثة مطلوبين بتهم الإرهاب وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

تسريبات سيغنال تطيح بمساعدي وزير الدفاع الأمريكي

أثارت تسريبات "سيغنال" حالة من الاضطراب داخل وزارة الدفاع الأمريكية، حيث كشف مسؤول رفيع في الإدارة أن جو كاسبر، رئيس أركان وزير الدفاع بيت هيغسيث، سيغادر منصبه خلال أيام لتولي مهمة جديدة داخل الوزارة، وذلك في خضم تداعيات متفاقمة لفضيحة التسريبات المعروفة بـ"سيغنال".

وبحسب تقرير لموقع "بوليتيكو"، فإن ثلاثة من كبار موظفي مكتب الوزير هيغسيث أُحيلوا إلى إجازة إدارية هذا الأسبوع، في إطار تحقيق مستمر يتعلق بتسريبات حساسة مرتبطة بإدارة العمليات العسكرية في اليمن. 

وتشمل القائمة دان كالدويل، المستشار الأول، ودارين سيلنيك، نائب رئيس المكتب، وكولين كارول، رئيس مكتب نائب الوزير ستيفن فاينبرغ. 

وأكدت مصادر مطلعة أن هؤلاء المسؤولين الثلاثة قد تم إنهاء خدماتهم رسميًا أمس الجمعة، وسط صمت رسمي من وزارة الدفاع، في حين يعتزم كارول وسيلنيك رفع دعاوى قضائية ضد الوزارة بدعوى الفصل التعسفي.

وتشير المعلومات إلى أن كاسبر، الذي سبق أن طالب بفتح تحقيقات بشأن تسريبات متعددة، من بينها ما يتعلق بقناة بنما والبحر الأحمر، دخل في خلافات شخصية حادة مع المستشارين المفصولين، وصفها مصدر دفاعي بأنها "توترات شخصية بحتة تعكس تباينًا في الأساليب وغياب الانسجام".


وتسببت هذه الإقالات في فراغ إداري كبير داخل مكتب الوزير، إذ بات بيت هيغسيث من دون رئيس أركان، أو مستشار أول، أو نائب في مكتبه الأمامي. 

ووصف مسؤول دفاعي كبير هذا الوضع بأنه "انهيار فعلي يعكس نمط قيادة الوزير، الذي اختار تطويق نفسه بمساعدين لا يضعون مصلحة المؤسسة في مقدمة أولوياتهم".

وتأتي هذه الاضطرابات بعد عملية تطهير سابقة في شباط/فبراير الماضي، طالت عدداً من كبار القادة العسكريين، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة السابق الجنرال سي. كيو. براون، ورئيسة العمليات البحرية الأدميرال ليزا فرانشيتي.

وحذّر مسؤول آخر من أن "الفوضى مرشحة للتصاعد، في ظل شعور متزايد بأن لا أحد داخل الوزارة في مأمن من الإقالة".

وفي ظل هذا التدهور، تزايدت التساؤلات حول مستقبل هيغسيث في منصبه، في ظل انتقادات متكررة لافتقاره إلى الخلفية العسكرية والخبرة القيادية. 

وعلّق كريس ميجر، المسؤول السابق في وزارة الدفاع خلال إدارة بايدن، قائلاً: "ما شهدناه منذ تعيين هيغسيث - من موجات الإقالات، والتجاهل المتكرر لأزمة سيغنال، إلى انعدام الشفافية وانهيار الطاقم السياسي - كلها مؤشرات على ضعف قيادته".


كما أثارت زيارة مثيرة للجدل قام بها إيلون ماسك إلى البنتاغون انتقادات حادة، في ظل المخاوف من تسييس المؤسسة العسكرية وتأثرها بعلاقات غير تقليدية، خاصة مع استمرار تسرب المعلومات الحساسة عبر تطبيقات غير رسمية مثل "سيغنال".

ويذكر أن البيت الأبيض بدأ إعادة تشكيل مجلس الأمن القومي باختيار مساعدين يتوافقون بشدة مع أجندة الرئيس دونالد ترمب، وذلك عقب فضيحة التسريبات التي شملت تبادل معلومات حساسة حول الضربات الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن. وتأتي هذه الإجراءات بعد الإطاحة بستة من أعضاء المجلس خلال الشهر الجاري.

وقد أطلق وكيل المفتش العام في البنتاغون، ستيفن ستيبينز، تحقيقًا رسميًا في اتهامات تشير إلى أن الوزير هيغسيث نفسه قام بتسريب معلومات عسكرية عبر تطبيق "سيغنال"، في مخالفة صريحة للضوابط الأمنية المتعلقة بالاتصالات الرسمية.

مقالات مشابهة

  • جيروزاليم بوست: انتهاء الجلسة الـ24 لمحاكمة نتنياهو بتهم الفساد
  • الاتحاد يعزز الصدارة بالفوز على الاتفاق بثلاثة أهداف مقابل هدفين
  • الرسوم الأمريكية تطيح بأوروبا… وتركيا تعتلي عرش زيت الزيتون!
  • حزب الانتماء الوطني: قوائم الحلبوسي الانتخابية ستكون الأولى في الانبار
  • اختيار “مجلس الشعب” ووفد اقتصادي لواشنطن.. سوريا تتحرك بثلاثة مسارات نحو الاستقرار والتعافي
  • ضابط سابق في استخبارات الاحتلال يوضح: نزع سلاح حماس وهم غير قابل للتحقيق
  • الحلبوسي يتزعم 3 قوائم واتحاد أحزاب صغيرة.. ملامح خارطة التحالفات الانتخابية في الأنبار
  • الآسايش تطيح بسوري يبيع ذهباً مزيفاً في أسواق أربيل
  • شبيبة القبائل تطيح بـ إتحاد العاصمة في عقر الديار و تنفرد بالمركز الثالث
  • تسريبات سيغنال تطيح بمساعدي وزير الدفاع الأمريكي