تمهيداً للمرحلة الثانية لحياة كريمة..انتهاء حصر كافة احتياجات قرى مركزى "قنا ونجع حمادى"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلن اللواء أشرف الداودى، محافظ قنا، الانتهاء من حصر كافة احتياجات ومطالب المواطنين بمركزى قنا ونجع حمادى، وإعداد خطة تنموية متكاملة في كافة القطاعات الخدمية وقطاعات المرافق المطلوبة للمركزين، تمهيداً لبدء دخول المرحلة الثانية من المبادرة الرئاسية حياة كريمة.
جاء ذلك خلال الاجتماع المنعقد بديوان عام محافظة قنا ، صباح اليوم الاثنين، لمتابعة الموقف التنفيذي لمشروعات المرحلة الأولي، بحضور حسام حمودة، السكرتير العام للمحافظة، والعميد هاني الاتربي، مدير الحماية المدنية، و الدكتور علاء شاكر، مدير وحدة متابعة تنفيذ مشروعات حياة كريمة بالمحافظة، والمهندس وليد أبو العباس، مدير عام الإدارة العامة للتخطيط والتنمية العمرانية بالمحافظة، وأشرف انور، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادي، وشاذلي البرنس، نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، والمهندسة غادة محمد، مدير إدارة الشئون الهندسية بالمحافظة.
وأضاف الداودى، بأن القرى التي تم اختيارها ضمن المرحلة الثانية تمت وفق معايير المبادرة ودراسات توضح القرى الأكثر احتياجاً، من حيث عدد السكان بها، وسيتم تنفيذ المشروعات التي تم التوافق عليها وفق الأولويات لكل قرية.
وطالب محافظ قنا ، الأجهزة التنفيذية بإعداد تقرير دوري مفصل حول انتظام سير العمل بمشروعات «حياة كريمة» والعمل على تذليل أي معوقات أولاً بأول.
وأكد محافظ قنا ، بأن الأجهزة التنفيذية لا تدخر جهدا في تقديم أوجه الدعم اللازم لتذليل كافة المعوقات التى تعرقل انتظام العمل بالمشروعات المختلفة، من خلال توفير الأراضي اللازمة لتنفيذ تلك المشروعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا حياة كريمة القطاعات الخدمية المرحلة الثانية المشروعات حیاة کریمة محافظ قنا IMG 20240318
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني تبدأ المرحلة الثانية لإزالة الأنقاض في حي القابون بدمشق
دمشق-سانا
بدأت اليوم منظمة الدفاع المدني السوري بالتعاون مع محافظة دمشق المرحلة الثانية من مشروع إزالة الأنقاض في حي القابون. وأوضحت المنظمة في قناتها على التلغرام أن هذه المرحلة تشمل فتح الطريق بين حيي تشرين والقابون، إضافة إلى فتح وتوسيع طرقات رئيسية وفرعية ضمن الحي، مشيرة إلى أهمية هذه الأعمال في صيانة المرافق وشبكة الصرف الصحي المنهارة التي تشكل تهديداً خطراً على البنية التحتية وصحة السكان والبيئة.
وأكدت المنظمة أن إزالة الأنقاض تعد خطوة أساسية في مسار التعافي، لكونها تعيد الحياة إلى الأحياء المنكوبة، وتفتح الأبواب أمام استعادة الأمل، وتخفف من الأضرار البيئية والصحية التي تسببها الأنقاض.
تابعوا أخبار سانا على