باكيتا: “علينا إحترام جميع الفرق المشاركة في الكأس”
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
شدد مدرب شباب بلوزداد، ماركوس باكيتا، على ضرورة احترام جميع الفرق المشاركة في منافسة كأس الجزائر.
ووضعت قرعة ثمن النهائي الشباب في مواجهة متصدر القسم الثاني هواة “وسط شرق” أولمبيك اقبو، بملعب 5 جويلية، وفي حال التأهل سيلاقي منشط نهائي النسخة الفارطة. نصر حسين داي أو ترجي مستغانم بميلود هدفي بوهران.
وعن هذه القرعة، قال التقني البرازيلي: “يجب علينا إحترام جميع الفِرق المشارِكة في المُنافسة والإستعداد جيدًا لمباراة ثمن النهائي.
قبل أن يضيف: “من الجيد لعِب مباراة الدور ربع النهائي في ملعب محايد في حال التأهل. يجب أولاً التركيز على اللقاء الأول لأن كل اللقاءات لن تكون سهلة ولكن ليست بتلك الصعوبة.”
وختم مدرب الشباب في تصريحات خص بها صفحة النادي من تدريبات سهرة أمس الأحد: “من المُهم الإعتماد على تقنية التحكيم بمساعدة الفيديو “VAR” في الأدوار المتقدمة من المنافسة وهذا سيُسَهل العمل أكثر للحكام.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بنغازي | مبادرة “الشباب يشارك”: خطوات نحو الحد من خطاب الكراهية وتعزيز العملية السياسية
الشباب الليبي يعكفون على مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز المصالحة الوطنيةاجتمع شبان وشابات من مختلف أنحاء المنطقتين الشرقية والجنوبية في مدينة بنغازي مطلع الأسبوع الجاري للمشاركة في ورشة عمل نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ضمن برنامج “الشباب يشارك“.
خطاب الكراهية وتأثيره على المصالحةتعرّف المشاركون البالغ عددهم 28 على مفهوم خطاب الكراهية وتأثيره في تأجيج النزاعات، وناقشوا سبل الحد من تفشيه في المجتمع الليبي. وأشار أحد المشاركين إلى أن خطاب الكراهية يفاقم مشاكل ليبيا، في حين اعتبر آخرون أن بعض الأفراد يلجؤون إليه للتنفيس عن استيائهم من الوضع الحالي.
تحديات العملية السياسية ودور الشبابفي اليوم الثاني، تناولت الورشة العملية السياسية التي أعلنت عنها نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري. وتباحث الحاضرون حول أبرز التحديات التي تواجه البلاد، مثل الانقسامات السياسية، وغياب دستور دائم، وحاجة الشباب إلى تمكين أكبر في الحياة السياسية.
أعرب المشاركون عن قلقهم بشأن تأثير الشائعات على نظرة الليبيين للانتخابات، مشيرين إلى دور الصحافة المهنية في تشجيع المشاركة الانتخابية.
التوصيات التي خرج بها المشاركون تعزيز دور المجتمعات المحلية والقبائل في مكافحة خطاب الكراهية. التركيز على المصالحة الوطنية كأساس للسلام والانتخابات. دعم منظمات المجتمع المدني لتوعية الشباب والمجتمعات بأهمية الانتخابات. وضع برامج للحد من العنف في المناطق المتوترة. التعاون مع الليبيين في المهجر لرفع الوعي حول الانتخابات. تمكين النساء والشباب للمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية. تشديد التشريعات لمواجهة العنف الإلكتروني وخطاب الكراهية. تحسين أمن الانتخابات لضمان مشاركة آمنة لجميع المجتمعات. تعزيز دور الشباب في بناء المستقبلتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة مبادرات برنامج “الشباب يشارك” الذي يهدف لإشراك ألف شاب وشابة من جميع أنحاء ليبيا في القضايا الوطنية وتعزيز أصواتهم، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر شمولية واستقرارًا.