كيفية نقل الملف التأميني للمؤمن عليه من محافظة لأخرى.. خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
وضعت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية عددا من الخطوات، والتي يستطيع من خلالها الشخص المؤمن عليه، سواء في القطاع الحكومي أو الخاص، أن ينقل الملف التأميني الخاص به من محافظة إلى أخرى.
خطوات نقل الملف التأميني من محافظة لأخرىوخلال خطوات بسيطة، يُمكن للشخص المؤمن عليه أن ينقل ملفه التأميني من المنطقة التأمينية التابع لها إلى محافظة أخرى، وهو ما ترصده السطور التالية.
في البداية، إذا كان الملف التأميني للشخص المؤمن عليه في محافظة ويرغب في نقله إلى محافظة أخرى، عليه الذهاب إلى المنطقة التأمينية التابع لها الملف، ويُقدم العنوان الجديد الذي يرغب في النقل إليه.
وأثناء تواجد المؤمن عليه في المنطقة التأمينية التابع لها ملفه يقوم بتقديم طلب لنقل الملف من محافظة إلى أخرى، وبعدها مباشرة يتم نقل الملف للمحافظة التي يرغب في النقل إليها.
ضوابط التحاق المؤمن عليه بعمل آخروذكرت هيئة التأمينات الاجتماعية، أن هناك عددا من الضوابط التي يجب على الشخص المؤمن عليه إتباعها عند التحاقه بأي عمل آخر إذا كان له مدة اشتراك سابقة، وذلك وفقًا للمادة 15 من القانون رقم 148 لسنة 2019، والتي تنص على ضرورة تقديم بيان للهيئة بإلتحاقه بعمل آخر وتقديم النموذج رقم 4.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية المؤمن عليه موظف القطاع الخاص المؤمن علیه من محافظة
إقرأ أيضاً:
جامعة القاهرة ترفع المزايا التأمينية لأعضاء هيئة التدريس
أعلن د. محمد سامى عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة أن مجلس إدارة صندوق التأمين الخاص لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة (صندوق الزمالة)، وافق على رفع المزايا التأمينية لأعضاء الصندوق من ٢٢٠ إلى ٢٥٠ شهرا، بحد أقصى ١٦٥ ألف جنيه، بدلا من ١٥٠ ألفا، وللأساتذة المتفرغين من ٧٥ ألف جنيه إلى ٨٥ ألفا، ولحالات الوفاة قرر الصندوق صرف ٨٥ ألف جنيه.
وأكد د. محمد سامى عبد الصادق رئيس الجامعة - عقب اجتماع الصندوق - أن إدارة الجامعة حريصة على تقديم كل ما يمكن أن يساهم فى تحسين مستوى معيشة ودخول جميع منتسبيها، بما يحقق لهم ولأسرهم مستوى معيشى لائق، تقديرا لعطائهم وتفانيهم فى خدمة الجامعة والوطن.
وأضاف د. محمد سامى عبد الصادق أن إدارة الجامعة لن تتوانى فى البحث عن أفضل الوسائل التي يمكن أن تساعد فى تحقيق مزايا تأمينية أفضل لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة، تخفيفا للأعباء المعيشية وتكريما لمن أعطوا من وقتهم وجدهم فأجزلوا العطاء.