sayidaty، حمدان بن محمد يوجه بتنظيم ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي أكتوبر المقبل،وجه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حمدان بن محمد يوجه بتنظيم "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" أكتوبر المقبل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حمدان بن محمد يوجه بتنظيم "ملتقى دبي للذكاء...

وجه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، بتنظيم ينطلق "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي"، وذلك خلال الفترة من 11 إلى 12 أكتوبر المقبل 2023م.

ويأتي ذلك بهدف استشراف مستقبل تطبيقات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتعريف الحكومات والمجتمعات بأهمية الاستفادة من أدواته وفرصه، واستعراض أهم المجالات والقطاعات التي يمكنها توظيف هذه التكنولوجيا المتطورة لضمان أفضل مستوى لجودة حياة الناس.

مستقبل الذكاء الاصطناعيوبهذه المناسبة، قال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم في تغريدة،، عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر"، "ربما من الصدفة أن يكون اختصار الذكاء الاصطناعي (AI) جزءاً من اسم دبي (DUBAI) باللغة الإنجليزية.. لكن الأكيد أن رؤية دبي للمستقبل هي ما تجعل منها أفضل مدن العالم جاهزية للمستقبل وأكثرها إيماناً بفرصه"، موكداً، أن "دبي أصبحت من أسرع وأفضل مدن العالم تفاعلاً مع التقنيات الجديدة وأكثرها حرصاً على تبني تطبيقاتها الحديثة في مختلف القطاعات الاقتصادية والحكومية.. ونريد لهذا الملتقى أن نقدم صورة شاملة لنا وللعالم عن مستقبل الذكاء الاصطناعي التوليدي وتحولاته المقبلة وفرصه الواعدة".تغيرات جذريةوأفاد: "الحكومات ستكون أمام تغييرات جذرية في كافة مناحي الحياة بفضل هذه التحولات التكنولوجية التي تأتي في طليعتها تطبيقات الذكاء الاصطناعي"، مؤكداً، أن "سرعة هذه التحولات تفرض تحديات كثيرة وتتطلب فهماً عميقاً ونهجاً استشرافياً لما سيكون عليه المستقبل وكيف يمكن تحويل هذه التحديات إلى فرص جديدة".مواكبة التحول التكنولوجي

وسيكون "الذكاء الاصطناعي" المحور الرئيسي لهذا الملتقى السنوي، وذلك بهدف ضمان استمرارية مواكبة التحول التكنولوجي المتسارع وتوظيفه لخدمة المستقبل بدبي والعالم، وتصميم مستقبل أبرز التقنيات الناشئة من خلال تنظيم هذه التجمعات السنوية، ونظراً لتزايد الاهتمام العالمي بتطبيقاته واستخداماته الكثيرة والواعدة.

تفاصيل الملتقى

ويستضيف الملتقى الذي يأتي بتنظيم من "مؤسسة دبي للمستقبل" ويقام في "متحف المستقبل" و"منطقة 2071" بأبراج الإمارات في دبي، مجموعة متنوعة من الوزراء والمسؤولين الحكوميين والرؤساء التنفيذيين والخبراء من كبرى شركات التكنولوجيا ورواد الأعمال وصانعي السياسات والمستثمرين والأكاديميين والشركات التكنولوجية الناشئة.

أهداف الملتقى

- تسليط الضوء على أهمية تبني أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاعين الحكومي والخاص لتطوير نماذج أعمال جديدة.

- خلق قيمة إضافية تدعم خطط النمو المستقبلي من خلال دراسة كيفية تأثير التكنولوجيا الناشئة على عالمنا ومناقشة إمكاناتها الواسعة.

أجندة شاملة للملتقى

كما ستتضمن أجندة الملتقى العديد من الكلمات الرئيسية والجلسات الحوارية التي تستضيف نخبة من المتحدثين من دولة الإمارات والمنطقة والعالم لاستعراض أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأبرز التوجهات التكنولوجية الحالية والمستقبلية، وعرض العديد من التجارب الناجحة والممارسات المبتكرة التي يمكن تبنيها.

وسيتم كذلك تنظيم مجموعة متنوعة من المعارض التفاعلية والعروض التقديمية والجلسات الجانبية بالتعاون مع شركاء الملتقى من كبرى شركات التكنولوجيا ورواد الأعمال والمؤسسات الأكاديمية والجهات الحكومية المحلية والعالمية.

قطاعات رئيسية متعددة

كما ستركز جلسات وفعاليات الملتقى على العديد من القطاعات الرئيسية بما في ذلك الصحة والتعليم والخدمات المالية والمصرفية وتطوير البرمجيات والإعلام والإعلان والموسيقى والترفيه، إضافة إلى مناقشة التحديات الناجمة عن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي من حيث إساءة استخدام البيانات والملكية الفكرية والالتزام بمعايير الشفافية والمصداقية.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

212.235.15.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حمدان بن محمد يوجه بتنظيم "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" أكتوبر المقبل وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی التولیدی أکتوبر المقبل

إقرأ أيضاً:

تحديات جوهرية تواجه تطور الذكاء الاصطناعي

#سواليف

أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال #الذكاء_الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI).

يعدّ AGI بمثابة النقلة النوعية التي تمكّن الأنظمة من التعلم بشكل فعّال كالذكاء البشري أو أفضل منه.

وأكد 76% من 475 باحثا في المجال، أنهم يرون أن هذا التوسع “غير مرجح” أو “غير مرجح جدا” أن يحقق هذا الهدف المنشود.

مقالات ذات صلة إعداد بسيط في هاتفك قد يجعلك تبدو أصغر بـ10 سنوات! 2025/04/01

وتعتبر هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للصناعات التكنولوجية التي توقعت أن تحسينات بسيطة في النماذج الحالية من خلال مزيد من البيانات والطاقة ستؤدي إلى الذكاء الاصطناعي العام.

ومنذ #طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2022، كانت التوقعات تركز على أن زيادة الموارد كافية لتجاوز #الذكاء_البشري. لكن مع مرور الوقت، وبالرغم من الزيادة الكبيرة في الإنفاق، فإن التقدم قد تباطأ بشكل ملحوظ.

وقال ستيوارت راسل، عالم الحاسوب في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، والذي شارك في إعداد التقرير: “منذ إصدار GPT-4، أصبح واضحا أن التوسع في النماذج كان تدريجيا ومكلفا. الشركات قد استثمرت أموالا ضخمة بالفعل، ولا يمكنها التراجع بسبب الضغوط المالية”.

وفي السنوات الأخيرة، ساهمت البنية الأساسية المبتكرة المسماة “المحولات” (Transformers)، التي ابتكرها علماء غوغل عام 2017، في تحسن قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي. وتستفيد هذه النماذج من زيادة البيانات لتوليد استجابات أدق. ولكن التوسع المستمر يتطلب موارد ضخمة من الطاقة والمال.

وقد استقطب قطاع الذكاء الاصطناعي المولّد نحو 56 مليار دولار في رأس المال المغامر عام 2024، مع تكريس جزء كبير من هذه الأموال لبناء مراكز بيانات ضخمة تسببت في زيادة انبعاثات الكربون ثلاث مرات منذ 2018.

ومع استنفاد البيانات البشرية القابلة للاستخدام بحلول نهاية هذا العقد، فإن الشركات ستضطر إما لاستخدام البيانات التي أنشأها الذكاء الاصطناعي نفسه أو جمع بيانات خاصة من المستخدمين، ما يعرض النماذج لمخاطر أخطاء إضافية. وعلى الرغم من ذلك، لا يقتصر السبب في محدودية النماذج الحالية على الموارد فقط، بل يتعدى ذلك إلى القيود الهيكلية في طريقة تدريب هذه النماذج.

كما أشار راسل: “المشكلة تكمن في أن هذه النماذج تعتمد على شبكات ضخمة تمثل مفاهيم مجزّأة، ما يجعلها بحاجة إلى كميات ضخمة من البيانات”.

وفي ظل هذه التحديات، بدأ الباحثون في النظر إلى نماذج استدلالية متخصصة يمكن أن تحقق استجابات أكثر دقة. كما يعتقد البعض أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تعلم آلي أخرى قد يفتح آفاقا جديدة.

وفي هذا الصدد، أثبتت شركة DeepSeek الصينية أن بإمكانها تحقيق نتائج متميزة بتكاليف أقل، متفوقة على العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون.

ورغم التحديات، ما يزال هناك أمل في التقدم، حيث يقول توماس ديتريش، الأستاذ الفخري لعلوم الحاسوب في جامعة ولاية أوريغون: “في الماضي، كانت التطورات التكنولوجية تتطلب من 10 إلى 20 عاما لتحقيق العوائد الكبيرة. وهذا يعني أن هناك فرصة للابتكار بشكل كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم أن العديد من الشركات قد تفشل في البداية”.

مقالات مشابهة

  • تحديات جوهرية تواجه تطور الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي واغتيال الخيال
  • الذكاء الاصطناعي يجمع أساطير الكرة وأم كلثوم في احتفالات العيد
  • الذكاء الاصطناعي يتقن الخداع!
  • إشادة واسعة بتنظيم جامعة أسيوط لملتقى قادة اتحادات طلاب الجمهورية الجديدة
  • استوديو جيبلي وكابوس الذكاء الاصطناعي
  • إيلون ماسك يعلن بيع منصته الاجتماعية إلى شركته للذكاء الاصطناعي إكس ايه آي
  • ملتقى القيادات الطبية الشابة يرسخ ثقافة العمل الإنساني
  • الإمارات تؤكد أهمية التعاون لضمان استخدام مسؤول للذكاء الاصطناعي
  • شركة ماسك للذكاء الاصطناعي تستحوذ على إكس.. صفقة بقيمة 45 مليار دولار