أحداث الحلقة السابعة من مسلسل لانش بوكس (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة السابعة من مسلسل لانش بوكس، إعلان بسمة (غادة عادل) وندى (جميلة عوض) ومريم (فدوى عابد) عن وظائف خالية لتكبير مشروعهم في غسيل الأموال بالاستعانة باخرين.
واستعرضت الحلقة، ذهاب الظابط الى زوج بسمة (أحمد وفيق) ويعلمهم بأنهم عثروا على سيارته المسروقة ولكن تم حرقها ط، وأبلغه بأن زوجته من كانت بداخلها وقتها وهي من قامت بسرقتها ليذهب إلى المنزل يواجهها بما فعلته.
واستعرضت الحلقة كذب زوج بسمة هليها، حيث أخبرها أنه مريض سرطان لكي تتعاطف معه وتسامحه بعد اكتشافها خيانته لها، واتفق مع صديقه الطبيب أن يتعامل معه أمامها على أنه مريض سرطان.
مواعيد عرض مسلسل لانش بوكسويعرض مسلسل لانش بوكس، على قناة النهار في تمام الساعه العاشرة مساءً، ويعاد المسلسل في تمام الساعة الثانية والنصف صباحًا، ويعاد مرة ثانية في تمام الساعة الرابعة الا ربع عصرًا.
قصة مسلسل لانش بوكسيشار إلى أن مسلسل لانش بوكس، دراما كوميدية تتبع حياة ثلاث نساء من ربات المنازل يحاولن إيجاد حلاً لمشاكلهن. هؤلاء النساء العاديات، اللاتي يمضين يومهن كأي شخص آخر في الشارع أو في السوبر ماركت، يتحولن فجأة إلى عصابة تمارس أنواعًا مختلفة من الجرائم، كل ذلك بهدف الحفاظ والدفاع عن عائلاتهن.
أبطال مسلسل لانش بوكسيذكر أن يشارك في بطولة المسلسل بجانب النجمة غادة عادل، كلا من : "جميلة عوض، فدوى عابد، أحمد وفيق، والمطرب شاهين، صدقي صخر، أسامة أبو العطا، علي السبع، وغيرهم، سيناريو وحوار عمرو مدحت، إخراج هشام الرشيدي.
جدير بالذكر أن مسلسل لانش بوكس، يعتبر بمثابة عودة قوية للنجمة غادة عادل بعد غياب سنوات عن المشاركة في السباق الرمضاني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غادة عادل جميلة عوض فدوى عابد أحمد وفيق مسلسل لانش بوكس المطرب شاهين مسلسل لانش بوکس
إقرأ أيضاً:
عبادات شهر شعبان وأهم المناسبات الدينية فيه .. تعرف عليها
كان الصحابة والتابعون، ومن قبلهم النبي الكريم، يحرصون على الاستزادة من الطاعات في شهر شعبان، فيكثرون من قراءة القرآن، ويخرجون الصدقات من أموالهم، ويسارعون في فعل الخيرات، وهذا كله استعدادًا لشهر رمضان المبارك.
عبادات شهر شعبان
وينبغي على المسلم أن يستزيد من العبادات والأعمال الصالحة في شهر شعبان ، استعدادًا لشهر رمضان المبارك، كي يعود نفسه على الأعمال الصالحة.
ومن أبرز هذه الأعمال الصالحة التي ينبغي على المسلم الاستزادة منها في شهر شعبان ما يلي: الصيام - الذكر - الدعاء - القيام - قراءة القرآن - التوبة.
وكان النبي الكريم، يكثر من الصيام النبي في شعبان، فقالت السيدة عائشة رضي الله عنها «لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ يَصُومُ شَهْرًا أَكْثَرَ مِنْ شَعْبَانَ، فَإِنَّهُ كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ» رواه البخاري.
وجعل الرسول شهر محرم وشعبان مخصصين للصيام، فقال ابن رجب رحمه الله بين تفضيل صيام داود عليه السلام وصيام شعبان وصيام يومي الاثنين والخميس (أن الرسول بين أن صفة صيام داود كانت لنصف الدهر فقط، وكان الرسول يفرق بين أيام صيامه تحريًا للأوقات والأيام الفاضلة).
كما أن ليلة النصف من شعبان لها منزلة كبيرة، قال فيها الرسول صلى الله عليه وسلم: (يطلع الله إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن)، والحكمة من كثرة الصيام لأجل إحياء أوقات الغفلة بالطاعة والعبادة.
رفع الأعمال في شعبان
وتُعرَض أعمال المسلمين -سواء كانت قولية أو فعلية- على سبيل الإجمال في شهر شعبان، وهذا يسمى رفعًا سنويًّا، بينما تعرض في يومي الإثنين والخميس على سبيل التفصيل، ويسمى رفعًا أسبوعيًّا.
وكلاهما ورد في السنة؛ فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان، قال: «ذلِكَ شَهْرٌ يغفل الناسُ عنه بين رجبٍ ورمضان، وهو شَهْرٌ تُرفَع فيه الأعمالُ إلى رب العالمين؛ فأُحِبُّ أن يُرفَع عملي وأنا صائمٌ» رواه النسائي.
وورد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «تُعرَض الأعمالُ يومَ الإثنينِ والخميسِ؛ فأُحِبُّ أن يُعرَض عملي وأنا صائمٌ» رواه الترمذي.
مناسبات دينية في شعبان
قالت دار الإفتاء ، إن ليلة النصف من شعبان لها فضل عظيم لما ورد عَنْ أم المؤمنين عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: «فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَيْلَةً فَخَرَجْتُ فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ، فَقَالَ أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَغْفِرُ لِأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعْرِ غَنَمِ كَلْبٍ».
وعن ذكرى تحويل القبلة في شهر شعبان، يقول الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ).