توضيح وزارة التربية والتعليم حول المناهج وجداول الامتحانات لعام 2024
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تناولت وزارة التربية والتعليم الشائعات المتداولة حول المناهج المحذوفة وجداول الامتحانات لعام 2024، حيث أكدت عدم صحة تلك الأقاويل وأعلنت عن تفاصيل جداول الامتحانات وخطة الفصل الدراسي الثاني.
توضيحات الوزارة
- نفي الشائعات حول المناهج المحذوفة: أكدت الوزارة عدم صحة الشائعات المتداولة بشأن المناهج المحذوفة لعام 2024، مؤكدة على استمرار الالتزام بالمناهج الدراسية المعتمدة.
- جداول الامتحانات: أعلنت الوزارة عن جداول امتحانات صفوف النقل والشهادات الاعدادية والثانوية لعام 2024، موضحة تواريخ بدء وانتهاء كل امتحان.
- خطة الفصل الدراسي الثاني: أوضحت الوزارة سير العملية الدراسية خلال الفصل الدراسي الثاني لعام 2024، مؤكدة على توزيع المناهج الدراسية بشكل يسهل على الطلاب متابعتها.
- صفوف النقل: من 8 مايو 2024 حتى 23 مايو 2024.
- الدبلومات الفنية: من 25 مايو 2024 حتى 6 يونيو 2024.
- الشهادات الثانوية العامة: من 10 يونيو 2024 حتى 20 يوليو 2024.
تأتي توضيحات وزارة التربية والتعليم لتطمئن الطلاب وأولياء الأمور بشأن استمرارية العملية التعليمية ومواعيد الامتحانات، وتؤكد على الالتزام بالمناهج الدراسية المعتمدة لضمان جودة التعليم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم قرارات التعليم التربية والتعليم جدول لعام 2024
إقرأ أيضاً:
حراك المعلمين المتعاقدين لوزير التربية: لدفع بدل الانتاجية كاملا عن شهر تشرين الثاني
طالب حراك المعلمين المتعاقدين، وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي "بدفع بدل الانتاجية كاملاً عن شهر تشرين الثاني وعدم ربطه بتقليص الساعات المجحف".
وقال في بيان: "أيها المجتع التربوي، أساتذتنا وأهلنا وطلابنا، النخبة التربوية، لسنا نحن من أعلن بدء التدريس، بل هي الوزارة والروابط التي- رغم الحرب الإبادية والتهجير- أعلنت قبولها لكنها اشترطت بدء التعليم بزيادة بدل الانتاجية. ولأن مفاتيح المدارس والثانويات بيد الوزارة والروابط، بدأ التعليم، وكان على حساب آلاف المتعاقدين الذين توزعوا ما بين من فقد ساعاته كاملة وبين من فقد نصفها وربعها تحت شعار: مجزرة تقليص الساعات. نعم، راجعنا الوزير وللآن لا آذان صاغية، فهل توافقون أيها الأشراف والأخيار على أن يدفع المتعاقد الذي خرج من منزله وقريته بثيابه، فاتورة حرب عدوانية، ويخسر كامل ساعاته كما خسر منزله وأخوته وأهله وأصدقائه؟ لو كانت القضية خسارة عدة ساعات- كما تدعي رابطة الثانوي- لكانت القضية قضية تافهة، لكنها قضية فقدان كامل الساعات أو ثلاثة أرباعها أو نصفها، قضية فقدان المتعاقدين مصدر رزقهم الوحيد بعد أن تمنعت أغلبية المدارس الخاصة في مناطق الحرب، عن دفع الرواتب بسبب عدم دفع الأهالي الأقساط، والأهل هنا لا يلامون".
وختم الحراك بيانه: "نطلب من وزير التربية تحمل المسؤولية التربوية والوطنية في احتساب كامل ساعات المتعاقدين التي كانت لديهم العام الماضي، ودفع بدل الانتاجية كاملة على أن لا تنقص عن 600 دولار عن كل شهر، كحق مكتسب لكل متعاقد يعيش أتون حرب يتوجب فيها على وزارته وحكومته حماية الساعات والعقود وبدل الانتاجية بشكل كلي".