مؤشرات على تحسن الاقتصاد الصيني
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
الصين – تحسن قطاعا التصنيع والاستثمار في الصين في الشهرين الأولين من العام الجاري 2024 بينما أثر الضعف في قطاع العقارات على الاقتصاد، حسب المكتب الوطني للإحصاء في تقرير نشره اليوم.
وأفاد التقرير بأن الإنتاج الصناعي ارتفع بنسبة 7% عن العام السابق في الفترة من يناير إلى فبراير 2024، وهو أفضل مما توقعه المحللون.
كذلك أشار مكتب الإحصاءات إلى أن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 5.5% وارتفعت أسعار المستهلكين للمرة الأولى منذ أغسطس الماضي، كما ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 0.7% في فبراير بعد أشهر من انخفاض الأسعار.
وظل القطاع العقاري بطيئا، مع انخفاض الاستثمار في العقارات بنسبة 9% في الفترة من يناير إلى فبراير 2024 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
وقال المتحدث باسم المكتب الوطني للإحصاء ليو أيهوا للصحفيين إن “سوق العقارات لا يزال في وضع تكيف وانتقال، لكن السياسات التي تم تحديدها في الدورة التشريعية السنوية للصين في وقت سابق من هذا الشهر ستعزز التنمية المستقرة والصحية”.
وخلال اجتماعات المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، تعهد قادة الصين بتحسين سياسات قطاع العقارات، بما في ذلك زيادة التمويل للمطورين وبناء المزيد من المساكن بأسعار معقولة.
المصدر: أ ب
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تقود أغلب أسواق الخليج للصعود
سجلت مؤشرات الأسهم بمنطقة الخليج، ارتفاعا خلال تعاملات اليوم الأربعاء 20-11-2024، بدفعة من صعود أسعار النفط، وذلك في ظل استمرار التصعيد في حرب أوكرانيا، ووجود مؤشرات على تزايد واردات الصين من الخام.
منحة دراسية من البورصة المصرية لطالبات تمريض الزقازيق
وزادت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي لأسواق المال في الخليج، بنسبة 0.5 بالمئة مع تداول برنت عند 73.63 دولار للبرميل بحلول الساعة 08:40 بتوقيت غرينتش.
وأمس الثلاثاء، استخدمت أوكرانيا صواريخ أتاكمز أمريكية الصنع لضرب أراض روسية للمرة الأولى وفقا لما أعلنته موسكو.
وقلل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من المعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية محتملة. تحركات الأسهم
ارتفع مؤشر سوق دبي المالي للجلسة الثانية على التوالي، وزاد بنسبة 0.7 بالمئة اليوم الأربعاء بدفعة من مكاسب في قطاعات المال والعقارات والتصنيع. وصعد سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر بنوك الإمارة، 1.5 بالمئة وسهم سوق دبي المالي وهي الشركة التي تدير البورصة 3.8 بالمئة مسجلا 1.38 درهم للسهم وهو أعلى مستوى في أكثر من ستة أشهر.
وواصل المؤشر السعودي مكاسبه لرابع جلسة وارتفع 0.2 بالمئة مع وجود أغلب القطاعات في منطقة الصعود.
واستقر مؤشر سوق أبوظبي المالي.
وسجل المؤشر القطري ارتفاعا طفيفا مع تفوق المكاسب التس حققتها شركات الاتصالات والبنوك على أثر الخسائر التي سجلتها أغلب القطاعات الباقية.
وارتفع سهم شركة أُريد 1.3 بالمئة بينما تراجع سهم صناعات قطر 0.4 بالمئة.
دفعت مبيعات المتعاملين العرب والأجانب مؤشرات البورصة المصرية، للتراجع بمنتصف تعاملات جلسة الأربعاء، فيما مالت تعاملات المصريين للشراء، وسط تداولات ضعيفة بلغت 1.5 مليار جنيه خلال ساعتين ونصف.
تراجع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 30600 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 37946 نقطة، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 0.37% ليصل إلى مستوى 13416 نقطة.
كما تراجع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.03% ليصل إلى مستوى 8280 نقطة، وهبط "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.11% ليصل إلى مستوى 11456 نقطة، وانخفض مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.3% ليصل إلى مستوى 3154 نقطة، فيما ارتفع مؤشر تميز بنسبة 1.13% ليصل إلى مستوى 8659 نقطة.