فرص العمل اليوم: مبادرة توظيف مصر ووظائف في القطاع المائي
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يعتبر البحث عن فرص العمل من أهم الأولويات للشباب، وتحديدًا بعد التخرج، حيث يسعى الكثيرون للعثور على وظيفة تتناسب مع مهاراتهم وتطلعاتهم.
تقدم مبادرة توظيف مصر وفرص عمل في العديد من القطاعات، بالإضافة إلى فرص عمل في المركز القومي لبحوث المياه.
فرص العمل اليوم
- في إطار مبادرة توظيف مصر، أعلنت شركة سيركل كي المصرية عن حاجتها لعدد من الموظفين الجدد لشغل الوظائف التالية:
1.
2. ويتر.
3. مساعد مدير.
4. مساعد شيف.
5. عمال نظافة.
6. بارستا.
7. كاشير. شروط التقديم
جميع الوظائف متاحة للأشخاص حتى سن 35 عامًا، وتقبل جميع المؤهلات برواتب مجزية ومميزات إضافية مثل التأمين الطبي والاجتماعي.
- في المركز القومي لبحوث المياه، يوجد وظائف شاغرة في مجالي الهندسة المدنية والسكرتارية التنفيذية.
شروط التقديم
1. يجب أن يكون المتقدم لوظيفة المهندس المدني حاصلًا على الماجستير أو الدكتوراه، ويجب أن يكون لديه خبرة في إدارة المشاريع.
2. بالنسبة لوظيفة السكرتارية التنفيذية، يجب أن تجيد اللغة الإنجليزية وتكون على دراية بالأعمال المكتبية.
يمكن تقديم الطلبات لكل من الشركة والمركز مرفقة بالسيرة الذاتية وبيان حالة وظيفية معتمد، وتفاصيل الاتصال الشخصي. تمثل هذه الفرص فرصًا مهمة للشباب لدخول سوق العمل وتطوير مهاراتهم في مختلف المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة فرص عمل
إقرأ أيضاً:
ترامب يحتفل بأول 100 يوم.. "إنجازات ووظائف"
تباهى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإنجازاته، لا سيما في ملف الهجرة، خلال تجمع انتخابي حاشد في ولاية ميشيغان الثلاثاء، احتفالا بمرور 100 يوم على ولايته الرئاسية الثانية، في أكبر فعالية سياسية له منذ عودته إلى البيت الأبيض، وذلك في ولاية تأثرت بشدة برسومه الجمركية المرتفعة على الواردات وبموقفه حيال كندا.
وقبل مغادرته واشنطن، أعلن البيت الأبيض اعتزامه تخفيف الرسوم الجمركية المفروضة على السيارات، وهي خطوة من المرجح أن تلقى صدى إيجابيا في ولاية تضم عدة شركات تصنيع سيارات كبرى.
وزار ترامب في فترة الظهيرة قاعدة سيلفريدج للحرس الوطني الجوي، ليعلن عن مهمة جديدة للطائرات المقاتلة، إلى جانب حاكمة ولاية ميشيغان الديمقراطية غريتشن ويتمر، حيث عانقها عند وصوله.
وبعد ذلك، ألقى خطابا أمام لاف المؤيدين في كلية ماكومب المجتمعية شمال مدينة ديترويت، مكنه من الاحتفال بقيادته لمرحلة من التغيير السريع في نهج الحكومة والسياسات الاجتماعية والسياسية والخارجية. وظهرت خلف المنصة شاشات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة "100 يوم من العظمة"، بينما علّقت لافتات أصغر فوق أقسام مختلفة من الجمهور بشعارات مثل "اشترِ ما هو أميركي. وظّف أميركيا" و"وظائف! وظائف! وظائف!".
وأدت سياسات إدارته الجمهورية الصارمة بشأن الهجرة إلى انخفاض حاد في عدد حالات العبور غير القانوني على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، بينما أحدثت جهود تقليص دور الحكومة، بقيادة الملياردير إيلون ماسك، زلزالا في واشنطن. كما أن الضرائب الحمائية التي فرضتها إدارته على شركاء أمريكا التجاريين تهدف إلى إعادة تشكيل النظام الاقتصادي العالمي الذي أسسته الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.
ودافع ترامب أيضا عن توجهات توسعية واسعة النطاق، إذ رفض استبعاد التدخل العسكري في جرينلاند وبنما، واقترح أن يسهم مطوّرون أميركيون في تحويل قطاع غزة الذي مزقته الحروب إلى منتجع شبيه بسواحل الريفييرا، بل وذهب إلى حد اقتراح ضم كندا.
وقال ترامب في مقابلة مع مجلة ذا أتلانتك: "أنا أدير البلد والعالم". كما صرّح لمجلة تايم بشأن أول 100 يوم من ولايته الثانية: "أعتقد أن ما أفعله هو بالضبط ما وعدت به في حملتي الانتخابية".
ومع ذلك، فإن نحو 4 من كل 10 أمريكيين فقط يوافقون على طريقة إدارته للرئاسة، بينما جاءت معدلات الرضا عن أدائه في الملفات الاقتصادية والتجارية أقل من ذلك. كما أبدى 46% من البالغين في الولايات المتحدة تأييدهم لسياسات ترامب المتعلقة بالهجرة، في حين يرى حوالي نصف الأمريكيين أنه "ذهب بعيدا جدا" في مسألة ترحيل المهاجرين غير الشرعيين المقيمين داخل البلاد.
وفي المقابل، ينظر 33 بالمئة فقط من الأميركيين بشكل إيجابي إلى ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وأغنى رجل في العالم، بينما يعتقد نحو نصفهم أن إدارة ترامب بالغت في جهودها لتقليص حجم القوى العاملة الحكومية.