لايف ستايل، ما بعرف شو عملت لبناني يقتل زوجته وينادي الجيران لإسعافها،خلال الآونة الأخيرة، ازدادت حدة الجرائم الاجتماعية في لبنان إلى حد كبير، فبين اليوم .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "ما بعرف شو عملت".. لبناني يقتل زوجته وينادي الجيران لإسعافها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"ما بعرف شو عملت".. لبناني يقتل زوجته وينادي الجيران...

خلال الآونة الأخيرة، ازدادت حدة الجرائم الاجتماعية في لبنان إلى حد كبير، فبين اليوم والآخر، تكشف وسائل التواصل الاجتماعي عن حوادث مرعبة.

فقد أقدم رجل على إطلاق النار على زوجته أثناء نومها ما أدى إلى مقتلها.

أفرغ سلاحه بجسدها وهي نائمة

وبحسب المعلومات، استيقظت بلدة شبطين على فاجعة بعد إقدام المواطن ج. ن، وهو من مواليد شبطين 1957 على قتل زوجته إ.س. من مواليد 1956، مستخدما سلاحه الحربي الذي أفرغه في جسدها أثناء نومها عند الساعة الثانية بعد منتصف الليل.

وأضافت مصادر محلية لوسائل إعلام لبنانية، أن السلطات أوقفت القاتل، ونقلت جثة الضحية إلى مستشفى البترون.

كما اعترف الرجل بجريمته، موضحا أنه يعاني من مشاكل صحية تجعله غير واع على تصرفاته، موضحا أنه أطلق النار في الهواء وعلى زوجته.

أزمة خانقة

ولفتت إلى أن أهالي شبطين أكدوا أن لا مشكلات بين الزوجين وقد نادى الزوج على الجيران بعد إطلاق النار قائلا لهم "ما بعرف شو عملت اطلبوا الصليب الأحمر".

يذكر أن هذه الحوادث كانت تكررت إلى حد كبير خلال الأشهر القليلة الماضية، وسط أزمة اقتصادية يعاني منها لبنان، ووصلت إلى مختلف مفاصل الدولة دون أي حلول قريبة تلوح في الأفق.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "ما بعرف شو عملت".. لبناني يقتل زوجته وينادي الجيران لإسعافها وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انتخاب الرئيس دونه صعوبات.. والسعوديّة تفعّل دورها لبنانيّاً

كتب وجدي العريضي في" النهار": الأسبوعان المقبلان هما موضع ترقّب وانتظار ثقيل لمآل ما ستضفي إليه حركة الموفد الأميركي، ربطاً بالأجواء الخماسية والزيارة المتوقعة للموفد الفرنسي جان إيف لودريان، إذ تؤكد المعلومات بأنه اتفق مع هوكشتاين على أن يبذل الأخير جهوده للتهدئة، ما يفتح الآفاق أمامه من أجل الوصول إلى انتخاب رئيس، وعليه ثمة توزيع أدوار بين واشنطن وباريس، والخماسية لا زالت تقوم بعملها ولم تنهِ مساعيها، وهنا الأهمية، إنما التوافق وانتخاب رئيس، فليس في القريب، بل الوضع قد يذهب إلى العام الجديد وفق مرجع سياسي، الذي يؤكد قطعاً لا انتخاب رئيس في 2024 ، والأمور صعبة ومعقّدة والحرب في غزة طويلة جداً، ومن يعِش يرَ إلى أين ستصل هذه الأوضاع الصعبة، حيث ثمة أجواء حرب في المنطقة وقرع طبولها بدا واضحاً، ما يعني انتخاب الرئيس فيه الكثير من التعقيدات والصعوبات.
توازيا تقول مصادر متابعة للملف الرئاسي، أن الاستعدادات للعيد الوطني السعودي جارية على قدم وساق، والسفير بخاري يعدّ كلمة قد تشكل خارطة الطريق لهذا الاستحقاق، والمملكة العربية السعودية وفق المتابعين عادت بقوة على الخط اللبناني، وسفيرها يردّد، يخطئ من يظن بأنّ الرياض ستتخلى عن لبنان، فثمة علاقات وروابط تاريخية وصداقات قديمة العهد تربط البلدين، وإن كان هناك تبدّل في التعاطي وفق الظروف والاعتبارات والمتغيرات، فهذا يحصل في أيّ دولة، إنما الأساس ومن الثوابت والمسلّمات فالمملكة باقية إلى جانب لبنان، وهي لن تدخل في لعبة الأسماء الرئاسية على الإطلاق منذ بداية دور وعمل اللجنة الخماسية، وفي كل تحركات قادة المملكة إلى جهود سفيرها في بيروت، ولم يسبق لهم أن طرحوا اسماً أو سوّقوا لأيّ جهة، بل هم على مسافة من كلّ القوى اللبنانية وطوائفها ومذاهبها، وهذا ما يدركه الجميع، لكنّ ثمة دور للجنة الخماسية وتكامل وتوافق بين مكوّناتها، وسيصار إلى غربلة كلّ الأفكار والطروحات ليُبنى على الشيء مقتضاه، لأنّ انتخاب الرئيس في لبنان ضرورة ملحّة في ظلّ ما يجري في المنطقة، وليس هناك من وعود، إنّما سعي دؤوب وعمل شاق للوصول إلى انتخاب الرئيس، ودور اللجنة الخماسية سيبقى قائماً ومستمراً، ما ستشهده الأيام القليلة المقبلة على غير مستوى وصعيد.
 
لذا، فالمملكة العربية السعودية وفق أكثر من مصدر دبلوماسيّ في بيروت، لم تخرج من لبنان لتعود إليه، وفي كلّ الظروف والمخططات التي مرّت خلال السنوات الماضية، بقي طاقم السفارة يعمل على صعيد التأشيرات وكلّ ما يتّصل بأوضاع اللبنانيين بصلة، وبمعنى أوضح، العلاقات لم تصل إلى القطيعة بل كانت هناك تباينات وخلافات في بعض المراحل والمحطّات، إنّما ذلك لم يفسد في الودّ قضية، فهذه العلاقة قوية ومتماسكة والمملكة تقوم بدورها في دعم لبنان ومساعدته في انتخاب الرئيس وتشكيل حكومة إصلاحية، وثمة اتفاقات، تتجاوز العشرين اتفاقاً، لا زالت صالحة وقابلة للتنفيذ، وتُعتبر من أبرز الاتفاقات التي ستكون لصالح لبنان حتماً.
 

مقالات مشابهة

  • انتخاب الرئيس دونه صعوبات.. والسعوديّة تفعّل دورها لبنانيّاً
  • رابط مشاهده مباراة الاتحاد والوحدة اليوم رابط بث مباشر جودة عالية وبدون تقطيع 2024 لايف دوري روشين السعودي
  • وائل جسار مع لايف ستايلز ستوديوز من جديد
  • أب يقتل أطفاله الأربعة ويرسل صورهم لطليقته في مصر
  • لحج.. والد يقتل طفلته بضربها حتى الموت
  • 100 دولار مزورة في مدينة لبنانيّة.. فيديو لسيدة تروّجها!
  • إعلام لبناني: غارة إسرائيلية على بلدة عيترون جنوبي البلاد
  • شاب يقتل زوجته بعد وصلة ضرب وتعذيب في بدر.. وقرار قضائي ضده
  • حفلات سانتياغو برنابيو تزعج الجيران
  • إعلام لبناني: غارة إسرائيلية على بلدة كفرمان قضاء النبطية جنوبي البلاد