تم نشر شروط الحصول على المعاش المبكر للمتقاعدين، حيث فتحت وزارة التأمينات الاجتماعية المصرية الباب للأفراد للحصول على هذا المعاش وفقًا لمجموعة من الشروط والضوابط في القطاعين الخاص والحكومي. 

سنوضح في الأسطر التالية تفاصيل أكثر حول هذا الموضوع.

شروط الحصول على المعاش المبكر للمتقاعدين في القطاع العام:

1.

يجب أن يمتلك الأفراد فترة تأمينية تصل إلى 20 سنة، وتمتد حتى 25 سنة بحلول عام 2025.
2. يتطلب من المتقاعدين تسديد كافة المستحقات التأمينية مع إضافة مدة 5 سنوات.
3. يجب أن تكون الفترة التأمينية كافية للتأهيل للحصول على المعاش المبكر التقاعدي.
4. يتعين على المشترك المؤمن عليه إكمال مدة اشتراك متصلة لا تقل عن 3 أشهر، أو مدة اشتراك غير متصلة تصل إلى 6 أشهر.

شروط الحصول على المعاش المبكر للمتقاعدين في القطاع الخاص:

1. يجب أن يكون عمر الموظف 50 عامًا أو أقل من ذلك.
2. يجب أن يكون ملف المتقدم خاليًا من أي خطوات عقابية طوال فترة خدمته.
3. يشترط أن تكون فترة وجوده في التأمينات الاجتماعية ضد الشيخوخة والإعاقة كافية.
4. يحق للموظف تلقي راتب تقاعدي لا يقل عن نصف راتبه الأخير خلال فترة عمله.

خطوات التقديم على المعاش المبكر للمتقاعدين:


1. التوجه إلكترونيًا إلى الهيئة المسؤولة عن الضمان الاجتماعي والتقاعد.
2. إرفاق صورة من بطاقة الرقم القومي.
3. إرفاق نسخة من وثيقة التأمين الاجتماعي.
4. إرفاق شهادة من جهة العمل.
5. صياغة تصريح من العامل المشترك في التأمين الاجتماعي يقر فيه بالالتزام بالتشريعات المتعلقة بنظام التأمين الاجتماعي.

سيتم صرف المعاشات التقاعدية عبر مكاتب البريد المصري المنتشرة في جميع أنحاء البلاد.

طريقة حساب المعاش المبكر:


يتم حساب المعاش المبكر من عام 2019 وما قبله باستخدام الطريقة المذكورة سابقًا، ويتم تعديل العدد (45) بناءً على سن المتقاعد وفقًا للجدول رقم (5)، حيث يقلل العدد كلما قل عمر المتقاعد، مما يؤدي إلى تقليل قيمة المعاش.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: یجب أن

إقرأ أيضاً:

انتهاء العمليات العسكرية في الساحل السوري وإجراءات حاسمة لتعزيز السلم الأهلي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت وزارة الدفاع السورية انتهاء العمليات العسكرية في الساحل السوري، في أعقاب اشتباكات عنيفة مع مجموعات مسلحة مرتبطة بالنظام السابق. 

هذا الإعلان يعكس تحولًا مهمًا في المشهد الأمني والسياسي، حيث تحاول الحكومة السورية فرض السيطرة الكاملة على المنطقة، وسط توترات لا تزال قائمة.

وأكد  المتحدث باسم وزارة الدفاع، حسن عبد الغني، أن المرحلة القادمة ستشهد تعزيزًا أمنيًا يهدف إلى منع أي تهديد مستقبلي وذلك بحسب بيان وزارة الدفاع السورية اليوم الاثنين.

وأشار إلى أن المجموعات الموالية للنظام السابق لا تزال تشكل خطرًا محتملاً على الاستقرار.

جهود الحكومة لاحتواء التوتر

وفي إطار محاولات الحكومة السورية لاحتواء التوتر، أعلن الرئيس أحمد الشرع تشكيل لجنة عليا للحفاظ على السلم الأهلي، مكلفة بالتواصل المباشر مع سكان الساحل السوري والاستماع إلى مخاوفهم.

وهذه الخطوة تعكس رغبة في امتصاص الغضب الشعبي، لكنها في الوقت نفسه تحمل دلالات سياسية تتعلق بمحاولة بناء شرعية جديدة قائمة على استقرار المناطق التي شهدت اضطرابات.

واللجنة، التي تضم شخصيات بارزة مثل أنس عيروط وحسن صوفان وخالد الأحمد، تم تكليفها بمهمة مزدوجة تتمثل في تقصي الحقائق حول الأحداث الأخيرة، وتقديم الدعم اللازم للأهالي، مما يثير تساؤلات حول مدى قدرتها على تحقيق نتائج ملموسة.

تصعيد سياسي ورسائل حازمة من القيادة السورية

وفي خطاب متلفز، وجه الرئيس أحمد الشرع رسالة واضحة مفادها بأن المحاسبة ستكون صارمة ضد كل من تورط في أعمال العنف أو استغل السلطة لمصالح شخصية. توعده بمحاسبة من وصفهم بـ"فلول النظام الساقط" يعكس موقفًا متشددًا ضد أي محاولات لإعادة إنتاج نفوذ النظام السابق.

 هذه التصريحات، رغم قوتها، تثير تساؤلات حول مدى قدرة الحكومة على تنفيذ وعودها، خاصة في ظل استمرار حالة عدم الاستقرار في بعض المناطق.

تحذيرات من التدخلات الخارجية واحتمالات التقسيم

“الشرع” لم يكتفِ بتوجيه الاتهامات إلى القوى الداخلية؛ بل حذر من مخططات خارجية تهدف إلى تقسيم سوريا وإثارة الفتنة الطائفية. 

هذا التحذير يأتي في وقت حساس، حيث تشهد الساحة الإقليمية تحولات قد تؤثر بشكل مباشر على الوضع السوري.

 فبينما تسعى الحكومة إلى تعزيز سيادتها على كامل الأراضي السورية، تبقى التحديات الخارجية، سواء كانت سياسية أو عسكرية، عنصرًا مؤثرًا في تحديد مسار التطورات القادمة.

إجراءات أمنية ومخاوف من تفاقم الأوضاع

وضمن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمواجهة أي تصعيد جديد، تم نشر قوات إضافية في الساحل السوري، وهو ما يعكس إدراكًا لحجم التحدي الأمني في تلك المناطق.

 ومع ذلك، فإن تعرض هذه القوات لهجمات وسقوط قتلى في صفوفها يشير إلى أن المواجهة لم تنتهِ تمامًا، بل ربما تكون مقدمة لجولات جديدة من الصراع.

والتصعيد المحتمل يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت الحكومة قادرة على فرض الاستقرار دون الدخول في معارك جديدة قد تستنزف مواردها.

مقالات مشابهة

  • والدة طفلة العاشر: نطالب بالعدالة والقصاص وإجراءات صارمة لمنع تكرار المأساة
  • القنصلية المصرية بـ (وادي حلفا) تعلن فتح الموافقات الأمنية وتحدد شروط
  • هل يحق للمطلقة الحصول على معاش طليقها المتوفى؟.. الشروط الكاملة بنص القانون
  • كيف يساعد الضمان الاجتماعي في تمكين المرأة بمختلف المجالات؟
  • 5 آلاف جنيه رسمًا .. شروط ترخيص عمل الأجانب في مصر
  • انتهاء العمليات العسكرية في الساحل السوري وإجراءات حاسمة لتعزيز السلم الأهلي
  • «المعاشات» توضح شروط شراء مدة الخدمة الاعتبارية للراغبين في التقاعد المبكر
  • هام: خدمة جديدة للمتقاعدين 
  • في سن 45 عاما.. كيفية الحصول على معاش التأمينات الاجتماعية
  • حملات تفتيشية وتحذيرية وإجراءات رادعة حيال محلات بيع الألعاب النارية بطوخ