ليفاندوفسكي يشيد بأداء نجوم برشلونة بعد عبور عقبة اتلتيكو مدريد
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أشاد النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم نادي برشلونة، بأداء فريقه خلال الانتصار الباهر (3-0) على أتلتيكو مدريد، في المباراة التي جرت مساء الأحد على ملعب "سيفيتاس ميتروبوليتانو"، ضمن فعاليات الجولة 29 من الدوري الإسباني.
ليفاندوفسكي يشيد بأداء نجوم برشلونة بعد عبور عقبة اتلتيكو مدريدوأكد ليفاندوفسكي في تصريحات لصحيفة "آس" الإسبانية أن هذا اللقاء كان واحدًا من أفضل مباريات الفريق هذا الموسم، مشيدًا بالأداء الجيد الذي قدمه الفريق وتمكنه من تسجيل 3 أهداف.
وفيما يتعلق بالتغييرات التي حدثت بعد إعلان رحيل تشافي، أوضح ليفاندوفسكي أن الفريق قام بتعديلات على تدريباته في الأسابيع الأخيرة، بزيادة الكثافة وتغيير الأسلوب، مما ساهم في تحسين أداء الفريق بشكل عام. وأعرب عن رغبته في المضي قدمًا بنفس النهج الإيجابي.
وأضاف أن الهدف الآن هو تحقيق أداء مماثل في دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، مؤكدًا أن الفريق متحمس ويمتلك الكثير من الإمكانيات، خاصة مع التواجد الكبير للشباب.
بهذا الفوز، رفع برشلونة رصيده إلى 64 نقطة في المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الإسباني، فيما تجمد رصيد أتلتيكو مدريد عند 55 نقطة في المركز الخامس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليفاندوفسكي برشلونة الدوري الاسباني الليجا اتلتيكو مدريد
إقرأ أيضاً:
عبده سالم: أداء الفريق القيادي للإصلاح لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا
أكد القيادي الإصلاحي عبده سالم، أن الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي للإصلاح بـ "اسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا".
جاء ذلك في مقال للقيادي عبده سالم في صفحته على منصة فيسبوك بالذكرى الـ 34 لتأسيس حزب الإصلاح.
وقال عبده سالم مخاطبا قيادة الإصلاح: "نؤمن أيها القائد، بأنك ما زلت تمتلك رؤية وموقفًا وإرادة، وما دمت كذلك، فإننا - سواء كنا من أحبائك أو ممن يختلفون معك - سنكون سعداء بمبادرتك البطولية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه على صعيد الأداء الوطني العام أو حتى على مستوى الأداء الداخلي للحزب".
وأضاف: "الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي باسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا، خصوصًا في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ شعبنا وعمر حزبنا".
ولفت "سالم" إلى أن "النصح التقليدي والشكوى - سواء كانت بالصراخ والعويل أو بالصبر والأنين - غير مجديين لاسيما وأن بعض هذه المشروعيات مازالت تحمل بصمتك، وكل أمنياتنا أن تظل بصمتك رائعة كما كنت دائمًا".
وأشار إلى أن ممارسات الفريق القيادي المستمرة مؤلمة بشكل مثير للاستياء، معتبرا الذكرى الرابع والثلاثين للإصلاح فرصة ثمينة لرفع بصمة الحزب عن "أداء هذا الفريق وهذه المشروعيات".
وأوضح "سالم"، أن "النقد يُوجَّه دائمًا إلى الشيء الجميل، فالنقد وُجد أساسًا لنقد اللوحات الجميلة وكل ما هو جميل، أما القبيح فلا يحتاج إلى نقد لأن قبحه يكفيه، والناقد عادةً ما يكون في غالب الأحوال يثق في المنقود ويعقد عليه الآمال، فلو لم يكن يثق فيه ولا يتطلع إلى دوره، لما استهدفه بالنقد أصلاً".