صحافة العرب:
2024-09-19@16:11:54 GMT

رجال الشرطة يتبرعون بدمائهم للمرضى بسوهاج

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

رجال الشرطة يتبرعون بدمائهم للمرضى بسوهاج

شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رجال الشرطة يتبرعون بدمائهم للمرضى بسوهاج، نظمت مديرية أمن سوهاج بالتنسيق مع قطاع الخدمات الطبية والجهات المختصة حملة للتبرع بالدم، شارك فيها عدد من رجال الشرطة من قوة المديرية،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رجال الشرطة يتبرعون بدمائهم للمرضى بسوهاج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رجال الشرطة يتبرعون بدمائهم للمرضى بسوهاج

نظمت مديرية أمن سوهاج بالتنسيق مع قطاع الخدمات الطبية والجهات المختصة حملة للتبرع بالدم، شارك فيها عدد من رجال الشرطة من قوة المديرية.

ومن جانبهم أعرب القائمون على الحملة عن خالص شكرهم وامتنانهم لجميع المتبرعين على هذا الدور الإنساني الذى يسهم فى إنقاذ حياة العديد من المرضى والمصابين.

 

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رجال الشرطة يتبرعون بدمائهم للمرضى بسوهاج وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العلاج الجيني يمنح رؤية أوضح للمرضى الذين فقدوا جزءا من بصرهم

منح العلاج الجيني رؤية أفضل 100 مرة للأشخاص المصابين بحالة وراثية نادرة تسبب لهم فقدان جزء كبير من بصرهم في وقت مبكر من الطفولة. بل إن بعض المرضى شهدوا تحسنا في بصرهم بمقدار 10 آلاف ضعف بعد تلقيهم الجرعة الأعلى من علاج الطفرة الجينية المسببة لهذا المرض.

شارك باحثون من كلية طب بيرلمان بجامعة بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأميركية في قيادة التجربة التي أجريت على البشر والتي نُشرت نتائجها في مجلة "اللانسيت" في 7 سبتمبر/أيلول الحالي.

وقال مؤلف الدراسة، الدكتور آرثر سيديشايان، الأستاذ الباحث في طب العيون والمدير المشارك في مركز أمراض الشبكية الوراثية: "إن هذا التحسن بمقدار 10 آلاف ضعف يشبه قدرة المريض على رؤية محيطه في ليلة مقمرة في الهواء الطلق، بدلا من احتياجه إلى إضاءة داخلية ساطعة كتلك التي كان يحتاجها قبل العلاج". وأضاف: "أحد المرضى قال إنه وللمرة الأولى تمكن من التنقل في منتصف الليل في الهواء الطلق باستخدام ضوء نار المخيم فقط".

شارك 15 شخصا في التجربة، بينهم ثلاثة مرضى من الأطفال. كان لدى كل مريض طفرة في الجين (جي يو سي واي2 دي "GUCY2D") الأمر الذي أدى إلى حالة تسمى "العمى الخلقي لليبر" ولبير هو العالم الذي وصف هذه الحالة لأول مرة. تؤدي هذه الحالة -والتي تؤثر على أقل من 100 ألف شخص حول العالم- إلى فقدان كبير في البصر منذ الطفولة المبكرة.

العمى الخلقي لليبر

وفقا لموقع الجمعية الأمريكية لأخصائي شبكية العين فإن العمى الخلقي لليبر يشير إلى مجموعة من الأمراض التي تسبب فقدانا شديدا في الرؤية في مرحلة الطفولة المبكرة. يحدث فقدان الرؤية نتيجة لخلل في وظيفة الشبكية، وهي الطبقة الموجودة في الجزء الخلفي من العين التي تلتقط الصور، تماما مثل الفيلم في الكاميرا. في حالة العمى الخلقي لليبر لا تعمل الخلايا المستشعرة للضوء في الشبكية بشكل صحيح، مما يؤدي إلى عدم القدرة على التقاط الصور.

يتم توريث العمى الخلقي لليبر من خلال الجينات. هناك على الأقل 19 طفرة جينية مختلفة يمكن أن تُنقل وتسبب العمى الخلقي لليبر. الجينات المتأثرة هي التي تُعطي تعليمات للجسم لصنع البروتينات الضرورية للرؤية.

الدراسة ونتائجها

كان جميع المشاركين يعانون من فقدان شديد في الرؤية، حيث كانت أفضل قياساتهم للرؤية مساوية أو أسوأ من 20/80، مما يعني أنه إذا كان بإمكان شخص طبيعي البصر رؤية جسم بوضوح على بعد 80 قدما (24 متر تقريبا)، فإن هؤلاء المرضى كان عليهم الاقتراب حتى 20 قدما (6 متر تقريبا) لرؤيته. وكانت النظارات توفر فائدة محدودة لهؤلاء المرضى لأنها تصحح تشوهات في القدرة البصرية للعين، ولكنها غير قادرة على معالجة الأسباب الطبية لفقدان البصر مثل الأمراض الجينية للشبكية مثل "العمى الخلقي لليبر".

اختبرت التجربة مستويات مختلفة من جرعات العلاج الجيني، المسمى (إيه تي إس إن-101 "ATSN-101")، والذي تم تطويره من كائن حي مجهري وتم حقنه جراحيا تحت الشبكية. في الجزء الأول من الدراسة، تلقت مجموعات من ثلاثة بالغين جرعات مختلفة: منخفضة، متوسطة، وعالية. تم تقييم سلامة المرضى بين كل مستوى من الجرعات قبل زيادتها للمجموعة التالية. أما المرحلة الثانية من الدراسة، فقد تضمنت فقط إعطاء الجرعات العالية لكل من مجموعة البالغين ومجموعة الأطفال، مرة أخرى بعد مراجعات السلامة للمجموعات السابقة.

تم ملاحظة التحسن سريعا، غالبا خلال الشهر الأول من تطبيق العلاج الذي استمر لمدة لا تقل عن 12 شهرا. من بين المرضى التسعة الذين تلقوا الجرعة القصوى، اثنان حققوا تحسنا بمقدار 10,000 ضعف في الرؤية.

وقال سيديشايان -وفقا لموقع ساينس دايلي-: "على الرغم من أننا تنبأنا سابقا بإمكانية تحسين كبير في الرؤية لدى مرضى "العمى الخلقي لليبر"، لم نكن نعلم مدى استجابة المستقبلات الضوئية لدى المرضى للعلاج بعد عقود من العمى". وأضاف: "إنه لأمر مُرضٍ للغاية رؤية تجربة أجريت في عدة أماكن ناجحة وتظهر أن العلاج الجيني يمكن أن يكون فعالا بشكل كبير".

مقالات مشابهة

  • «الصحة»: ملتزمون بتعزيز سلامة المرضى وتحقيق أعلى معايير الرعاية للمرضى
  • بيان مهم من المديرية العامة للطيران المدني يتعلق بالـPager.. إليكم تفاصيله
  • "طِلبات من القداس الغريغوري" (١).. "شفاءً للمرضى" سلسلة جديدة من عظات البابا تواضروس
  • رجال الشرطة بمطار القاهرة يشاركون المواطنين الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف
  • رجال الشرطة بمطار القاهرة الدولى يشاركون المواطنين الإحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف
  •  الصحة: 16% من الأضرار الصحية للمرضى تهو لأخطاء التشخيص 
  • أم تفقد حياتها أمام أطفالها الثلاثة.. الشر يكتب كلمة النهاية
  • العلاج الجيني يمنح رؤية أوضح للمرضى الذين فقدوا جزءا من بصرهم
  • إجراء 12.803 عمليات جراحية للمرضى غير القادرين بالفيوم
  • الشرطة الفنلندية توقف 3 رجال يشتبه بتورطهم في أنشطة جماعة إرهابية