سفير فرنسا الجديد.. علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن سفير فرنسا الجديد علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها، قال سفير فرنسا لدى الجزائر الجديد، ستيفان روماتيه، إن العلاقة التي تربط فرنسا والجزائر فريدة من نوعها وهذا على جميع الأصعدة.كما أوضح .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفير فرنسا الجديد.
قال سفير فرنسا لدى الجزائر الجديد، ستيفان روماتيه، إن العلاقة التي تربط فرنسا والجزائر فريدة من نوعها وهذا على جميع الأصعدة.
كما أوضح سفير فرنسا، في فيديو نشرته السفارة، إنه “ليس لفرنسا علاقة، تتميز بمثل هذا التقارب مع أي بلد آخر”. “غير الجزائر شئنا أم أبينا”.
ودعا روماتيه، إلى “جعل من هذا التقارب ورقة رابحة لإرساء جسور الغد وبناء التعاون المستقبلي”. مضيفا “هذه هي مهمتي وسأقوم بها بمعيتكم”.
وعبر سفير فرنسا، عن رغبته لاكتشاف الجزائر ومدنه بمناظرها الطبيعية وثقافتها وامكانياتها المتعددة.
سفير فرنسا الجديد.. علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها النهار أونلاين.
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سفير فرنسا الجديد.. علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تترقبه كل يوم.. صداقة فريدة تجمع قطة بكفيف تركي
تركيا – نشأت صداقة مؤثرة بين البائع المتجول الكفيف مسعود سيفر في إسطنبول، وقطة شارع تُدعى “ظل” التي تهرع إلى جانب بسطته بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتقضي يومها نائمة على وسادة يضعها خصيصاً لها.
مسعود سيفر البالغ من العمر 58 عاماً والمقيم في منطقة أوسكودار، فقد بصره تماماً في الـ11 من العمر بعد إصابة عينيه ببخار حساء مغلي عندما كان عمره تسعة أشهر.
ومنذ عام 2002، يبيع سيفر ولاعات وأمشاط ومناديل وبطاريات أمام جامع “قرة داوود باشا”، حيث لا يكتفي بكسب رزقه، بل يحظى أيضاً بتقدير من حوله لحبه واهتمامه بالحيوانات.
ارتباط سيفر بالقطط وطيور النورس أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياته، وتعمّقت علاقته بالقطة “ظل” التي يرعاها منذ عامين، بعد وفاة زوجته قبل ستة أشهر.
وفي كل صباح، تهرع “ظل” إلى جانبه بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتنتظر أن يفتح بسطته، ثم تجلس على وسادتها الخاصة أو على ركبة سيفر طوال اليوم.
وفي حديث للأناضول، قال سيفر: “بمجرد أن تسمع صوت عصاي في الصباح، تأتي مباشرة إليّ. حين لا أكون موجوداً، تجلس هنا وتنتظرني”.
وأضاف: “أضع لها وسادة حين أفتح البسطة، فتجلس عليها، وإذا جلست أنا، تأتي وتستلقي على ركبتي”.
وتابع: “ترافقني طوال اليوم. تدعني أدلك لها رقبتها، وترد لي الجميل بتدليك قدميّ بمخالبها الصغيرة. هكذا نمضي يومنا معاً”.
ولفت إلى أنه في الأيام الممطرة أحياناً لا يخرج للبيع، لكنها تأتي وتنتظره في المكان المعتاد، وعندما يأتي تحت المطر، يفتح المظلة، فتأتي فوراً وتجلس على البسطة.
الأناضول