التعليم: حذف الأجزاء الصعبة من الفيزياء والأحياء لطلاب الثانوية العامة الدمج
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنَّه تقرر حذف أجزاء في مواد العلوم الفصل الدراسي الثاني لطلاب ذوي الهمم المدمجين بالصف الثالث الثانوي العام للتخفيف عنهم، وتنفيذًا لتوجيهات وزير التربية والتعليم بحذف الأجزاء التي تشكّل صعوبة عليهم خاصة.
الأجزاء المحذوفة للثانوية العامة الدمجوأوضحت وزارة التربية والتعليم في خطاب رسمي، أنَّه في مادة الفيزياء تمّ حذف قانونا كيرشوف من الفصل الأول من الوحدة الأولى من صفحة 13 حتى 18، ودوائر التيار المتردد الفصل الرابع الوحدة الأولى من صفحة 91 حتى 107، أما محذوفات مادة الكيمياء الكحولات - الأحماض الكربوكسيلية - الاسترات الباب الخامس من صفحة 151 حتى 187.
أما في مادة الأحياء أوضحت وزارة التعليم، أنَّه تم حذف الأحماض النووية وتخليق البروتين الفصل الثاني من الوحدة الثانية من صفحة 121 حتى 142، وفي مادة الجيولوجيا والعلوم البيئية تم حذف الحركات الأرضية والعلوم البيئية والانجراف القاري، الباب الرابع من صفحة 43 حتى 60.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم الأجزاء المحذوفة الثانوية العامة من صفحة
إقرأ أيضاً:
"مياه الفيوم" تعقد اجتماعًا مع مديرية التربية والتعليم بهدف نشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا للجنة التنسيقية لمشروع “صحتهم مستقبلهم”، الممول من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بهدف نشر الوعي المائي في 250 مدرسة ابتدائية حكومية بجميع الإدارات التعليمية بالمحافظة.
حضر الاجتماع الدكتور خالد قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا عبد الرحمن، وكيل المديرية، إلى جانب ممثلي الجهات المعنية بالمشروع. وناقش الحاضرون الإنجازات المحققة وآخر المستجدات، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الشركاء لضمان تنفيذ المشروع بكفاءة وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد المهندس محمد عبد الجليل أن المشروع يهدف إلى تعزيز الوعي المائي والبيئي الصحي لدى التلاميذ، من خلال تقديم برامج توعوية حول أهمية المياه النظيفة، والصرف الصحي الآمن، والسلوكيات الصحية السليمة، بما يساهم في تحسين الصحة العامة، خاصة في المدارس والمناطق الريفية، ونشر الثقافة الصحية بين الأجيال الجديدة. وشدد على ضرورة تكاتف جميع الجهات المعنية لضمان وصول التوعية لأكبر عدد من المستفيدين.
كما أشار إلى الاتفاق على تكثيف الأنشطة التوعوية، وتبني أساليب جديدة لضمان سهولة وصول الرسائل التوعوية إلى التلاميذ المستهدفين، والبالغ عددهم 262 ألف تلميذ خلال الفترة المقبلة، لتحقيق التأثير الإيجابي المنشود من المشروع ورسائله الستة.
1d4c5f82-8241-41a3-bcf2-5131ed00decf 1fd31cbe-76da-432b-bb61-7e7da37d2569 652928dc-490b-4040-8846-51a3bfe01f3e cd786832-c0ec-41e5-8da3-b868685ec58a