شاهد لحظة سقوط الإعلامي عمرو الليثي من الطابق الثالث
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
كشف فيديو مروع عن لحظة سقوط الإعلامي المصري عمرو الليثي من الطابق الثالث أثناء تصوير حلقة من برنامجه "واحد من الناس" الذي يعرض في شهر رمضان المبارك.
ووقع الحادث مع الليثي، عندما كان يجري مقابلات مع عمال مصريين في موقع محطة معالجة مياه صرف صحي بمحافظة الجيزة.
الفيديو الذي تم بثه على موقع "القاهرة 24"، يظهر الليثي وهو يعبر عن تقديره لجهود العمال خلال شهر رمضان، ولكنه لم ينتبه لفراغ في خرسانة الطابق الثالث، مما أدى إلى فقدانه لتوازنه وسقوطه داخله، حيث صرخ طالبا المساعدة.
لحظة سقوط الاعلامي عمرو الليثي من الدور الثالث أثناء تصوير أحدى حلقات برنامجه "واحد من الناس".pic.twitter.com/5ezZD0lvWY
— Screen Mix (@ScreenMix) March 17, 2024تم نقل الإعلامي عمرو الليثي إلى المستشفى على الفور، وخرج بعد إجراء جميع الفحوصات الطبية الضرورية.
يعتبر عمرو الليثي إعلاميا وصحافيا مصريا بارزا، وسبق له أن شغل مناصب عديدة في مجال الإعلام والصحافة، بما في ذلك خدمته كمستشار سابق لرئيس الجمهورية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
فصل ملابسه وسرير نومه.. حكاية أطول رجل في مصر يعاني من التنمر| شاهد
حل أطول رجل في مصر يدعى «أبو العلمين» ضفيًا على برنامج «واحد من الناس» الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي، على قناة الحياة، ليكشف عن حياته والعواقب التي تواجهه بسبب طوله الذي وصل إلى 2 متر و30 سم.
قال «أبو العلمين» إنه طويل القامة بشكل ملحوظ، مقارنة بالأشخاص العاديين ووصل طوله لأكثر من مترين و30 سم، ويرجع هذا الطول إلى أنه يعاني من مشاكل صحية في الغدد.
وأضاف أطول رجل في مصر، أنه من محافظة الأقصر مركز إسنا، وحاليًا لا يستطيع العمل، رغم أنه كان يعمل في الوقت السابق، خاصة أنه يجد عراقيل في حياته بسبب طوله.
تغيرات في الطول بشكل كبيروأوضح أنه يبلغ من العمر 47 عاماً، ومتزوج ولديه والدين، مشيرا إلى أن منذ صغره وهو يجد تغيرات في البنيان والطول بشكل كبير، خاصة أن قدميه متضخمة ولا يوجد حذاء مناسب له.
وأشار إلى أنه في عام 2018 بدأ يعاني من ألم في القلب واتضح بوجود ثقبًا، وحاليًا توقف عن الاستمرار في الطول، موضحا أنه لا يوجد مصدر دخل له حاليًا ويعاني من عدم وجود سرير يناسبه، حيث قام بتفصيل سرير مخصوص وهكذا الملابس،
أعاني من التنمروشدد على أنه يعاني من التنمر عندما يسير في الشارع ويقول الحمد لله، مضيفا أنه يعيش مع أولاده وهم يخدمون أنفسهم بسبب غياب الزوجة.
وتمنى «أبو العلمين» في نهاية الفقرة مساعدته في مشروع يعينه على تحديات الحياة، ومساعدته في عملية الغدة.