لبنان ٢٤:
2025-01-16@17:12:58 GMT

بعد نجاة ضابط اسرائيلي...حزب الله أوصل الرسالة

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

بعد نجاة ضابط اسرائيلي...حزب الله أوصل الرسالة

علقت مصادر مطلعة على الخبر الذي ورد على لسان الاعلام الاسرائيلي والذي يؤكد ان ضابطا اسرائيليا كبيرا نجا قبل يومين من عملية اطلاق صاروخ مضاد للدروع استهدف سيارته شمال فلسطين المحتلة، بالقول ان "حزب الله" يحاول جديا الرد على الاغتيالات.
وتقول المصادر" ان"حزب الله" يقوم بجهد استخباري كبير وان استهداف هذه السيارة لا يمكن ان تكون صدفة، لان العملية حصلت ليلاً، اي في توقيت لا يقوم فيه الحزب عادة بعمليات عسكرية".


وتشير المصادر الى "أن فشل العملية لا يعني ان الحزب سيوقف هذا النوع من الاستهدافات، لكن في الحالتين فإن الرسالة وصلت بأن الاغتيالات التي تصيب عناصر الحزب لن تبقى من دون رد وان لم تكن في المستوى نفسه".

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عون يكلف نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة

 

الثورة /متابعات/
كلف الرئيس اللبناني جوزيف عون، رئيس محكمة العدل الدولية سابقا القاضي نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة.
وحصل سلام على أغلبية 85 صوتا من أصل 128، فيما حصل رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي على 9 أصوات ، وامتنع 4 نواب من التصويت. ولم تسمِّ كتلتا “الوفاء للمقاومة” و”التنمية والتحرير” أحداً لرئاسة الحكومة.
وعقب لقاء نواب كتلة “حزب الله” البرلمانية بالرئيس اللبناني لتسمية رئيس للحكومة، أعرب النائب عن الحزب محمد حسن رعد عن أسفه، وقال إن البعض يعمل على استبعاد الحزب واقصائه
وأضاف، في تصريحات للصحفيين، “خطونا خطوة إيجابية في لقائنا برئيس الجمهورية، لكننا لم نجد اليد الممدودة”، مؤكدا أن الحزب سيتصرف بهدوء وحكمة حرصا على المصلحة الوطنية.
من جانبه قال رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، النائب محمد رعد، إنّ اللقاء مع رئيس الجمهورية “كان من أجل الإعراب عن الأسف لمن يريد أن يخدش إطلالة العهد التوافقية”، مؤكداً الحق في “المطالبة بحكومة ميثاقية، لأنّ لا شرعية لأي سلطة تناقض العيش المشترك”.
وشدّد رعد على أنّ “البعض يكمن، مرةً جديدة، تعمداً وكيديةً، من أجل التفكيك والتقسيم والإلغاء والإقصاء”، مؤكداً “المراقبة والمضي بكل هدوء وحكمة”، بحيث “نرى أفعالهم من أجل إخراج المحتل من أرضنا، واسترجاع الأسرى، وإعادة الإعمار، والتطبيق الصحيح للقرار 1701، على نحو يحفظ الوحدة الوطنية”.
وكان مصدر مقرب من حزب الله قد أفاد لوكالة الصحافة الفرنسية بأن الحزب وحليفته حركة أمل، بزعامة رئيس البرلمان نبيه بري، يدعمان إعادة تكليف ميقاتي لرئاسة الحكومة.
وأوضح أن إعادة تسمية ميقاتي “جزء من الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الموفد السعودي إلى لبنان يزيد بن محمد بن فهد آل فرحان، والذي أدى إلى مضي حزب الله وأمل بانتخاب عون رئيسا” الخميس الماضي.
وكان الرئيس اللبناني الجديد استقبل امس النواب المستقلين والكتل النيابية كلا على حدة ، قبل أن يعلن اسم رئيس الحكومة
وتُعد الاستشارات النيابية الخاصة باختيار رئيس الحكومة عملية دستورية يُجريها رئيس البلاد وفقا للمادة 53 من الدستور، وتُجرى هذه الاستشارات بعد استقالة الحكومة أو انتهاء ولايتها، إذ يدعو رئيس البلاد الكتل النيابية والنواب المستقلين للاجتماع بهم كلا على حدة، ويطلب منهم تسمية مرشح لرئاسة الحكومة.
وعلى الرغم من أن الاستشارات إلزامية فإن الرئيس غير ملزم بنتائجها، لكنه غالبا يلتزم بخيار الأغلبية. وتبدأ بعدها مرحلة تشكيل الحكومة، التي قد تستغرق وقتا طويلا، نظرا للتعقيدات السياسية والطائفية في لبنان.

مقالات مشابهة

  • باسيل وحزب الله: لا حاجة للتواصل راهنا
  • ثلاث رسائل رئيسية في زيارة ماكرون للبنان
  • حتى ينهض من تحت الرماد
  • إسرائيل تخشى سيناريو 2006... هذا ما قد يقوم به حزب الله
  • حزب الله بين تراجع النفوذ الإقليمي وإعادة التموضع اللبناني
  • بهجلي: يجب حل تنظيم العمال الكردستاني دون شروط
  • حزب الله خارج الحكومة؟
  • الثنائي الشيعي يدرس خطواته ويترقب: كل شي بوقتو حلو
  • عون يكلف نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة
  • آخر ما قيلَ إسرائيلياً عن حزب الله.. ماذا سيحدث خلال سنتين؟