الهلال الأحمر ينفذ إفطار صائم لقاطني الخيم العشوائية القريبة من المخيم الإماراتي الأردني
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تواصل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تنفيذ برامجها الرمضانية في المملكة الأردنية الهاشمية عبر فريق الإغاثة الإماراتي، حيث شارك متطوعو الفريق تناول وجبة الإفطار مع العائلات المتعففة المقيمة في الخيم العشوائية القريبة من المخيم الإماراتي الأردني في مريجيب الفهود.
أخبار ذات صلةأشرف على الإفطار يوسف عبدالله الهرمودي نائب قائد فريق الإغاثة الإماراتي، والذي بيّن أن المشروع يأتي في إطار تعليمات ديننا الحنيف، الذي يدعو إلى الألفة والتكافل الإجتماعي وتوثيق الصلات بين المسلمين، موضحاً أنه استفاد من هذه المبادرة نحو 60 عائلة.
وأضاف أن هذه المبادرة تأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي ينفذها فريق الإغاثة الإماراتي في الأردن خلال الشهر الفضيل، مقدماً الشكر للأيادي البيضاء التي تقدم الدعم لتنفيذ هذه العمل الخـيِّـر في المملكة الأردنية الهاشمية.
من جهته أعرب المستفيدون من الإفطار عن سعادتهم لمشاركة فريق الإغاثة الإماراتي لهم طعام الإفطار، مقدمين شكرهم لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، رافعين أكفهم بالدعاء للمولى عز وجل أن يحفظ دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة الأردنية الهاشمية. المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأردن الهلال الأحمر الإماراتي الإمارات فریق الإغاثة الإماراتی
إقرأ أيضاً:
«زايد الإنسانية» تنفّذ مبادرة إفطار صائم في ماليزيا
كوالالمبور (وام)
أخبار ذات صلةنفذت مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، مبادرة إفطار صائم في ماليزيا، وذلك تحت إشراف سفارة دولة الإمارات لدى كوالالمبور.
ودشن الدكتور مبارك سعيد الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى مملكة ماليزيا، المبادرة من جامع كمبونغ بارو في العاصمة كوالالمبور، بحضور معالي جوهري عبدالغني، وزير الزراعة وشؤون المستهلكين، ومحمد فائزالله ريد، رئيس مجلس شؤون الشباب بالولايات الفيدرالية، وعدد من كبار المسؤولين الماليزيين، وممثلي الهيئات والمؤسسات الخيرية والمجتمعية.
وحظيت مبادرة إفطار صائم بحضور واسع من المسؤولين الماليزيين على مدار الشهر الفضيل. وخلال التدشين تم توزيع السلال الغذائية ووجبات إفطار صائم على الآلاف من الأسر المتعففة والأيتام، وغيرهم من الفئات المستحقة.
وأشاد معالي جوهري عبدالغني ومحمد فائزالله ريد، بجهود «مؤسسة زايد الإنسانية» في دعم الفئات المستحقة، ومد يد العون لكل محتاج. ومن جانبها، أكدت «المؤسسة» أن إرث العطاء الإنساني المستدام الذي أرساه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، يتواصل في ظل دعم ورعاية من القيادة الرشيدة، مشيرة إلى أن مبادراتها الرمضانية التي تنفذها في الكثير من الدول، تعمل على تخفيف معاناة المحتاجين في شتى أنحاء العالم.
ومن ناحيتهم، توجه مستفيدون من المبادرات الرمضانية في ماليزيا بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى دولة الإمارات وقيادتها على مبادراتها الإنسانية الرائدة، مشيرين إلى أن هذه المبادرات تجسد قيماً روحية واجتماعية نبيلة، فضلاً عن مد جسور المحبة والإخاء، حيث إن الجهود الكبيرة المبذولة من المؤسسات الأهلية والخيرية في الدولة، ومنها مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، أسهمت في تخفيف معاناة المحتاجين خلال شهر رمضان الفضيل.