أفشل الوصاية الدينية والسياسية.. لماذا يكرهون «أبو خالد»؟
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أفشل الوصاية الدينية والسياسية لماذا يكرهون أبو خالد ؟، في الثامن والعشرين من سبتمبر المقبل، تحل الذكرى الـ53، لوفاة الرئيس جمال عبد الناصر عن عمر يناهز الـ52 عامًا إثر أزمة قلبية تعرض لها، وهو .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أفشل الوصاية الدينية والسياسية.
في الثامن والعشرين من سبتمبر المقبل، تحل الذكرى الـ53، لوفاة الرئيس جمال عبد الناصر (عن عمر يناهز الـ52 عامًا) إثر «أزمة قلبية» تعرض لها، وهو يحاول حقن الدماء العربية- العربية، خلال القمة العربية الاستثنائية، عام 1970، للحد من تفاقم الاحتقان الميداني بين الجيش الأردني، ومنظمة التحرير الفلسطينية (أحداث أيلول الأسود، خلال الفترة من 16 حتى 27 سبتمبر 1970).
لكن لماذا وهو في قبره، طوال المدة المذكورة، لا يزال يمثل قلقًا لخصوم وأعداء مصر؟.. لماذا يتعرض لكل حملات التشويه (متعددة الأطراف، والتوجهات) على هذا النحو الذي يدعو للدهشة، لاسيما من جماعة الإخوان، التي تواصل خلط الأوراق، وترويج الأكاذيب الفجة ضد الرئيس الراحل، منذ اصطنعت معه العداء، قبل حوالي 71 عامًا، هي عُمر ثورة 23 يوليو 1952؟
حدث العداء بين الإخوان وجمال عبد الناصر، بعدما تجاوزت الجماعة حدودها، عبر محاولات الوصاية (الدينية والسياسية) على نظام الحكم، آنذاك.. طلبت عرض كل القرارات والتشريعات (التي يصدرها مجلس قياده الثورة) على مكتب الإرشاد (الهيئة القيادية- التنفيذية للجماعة) حتى يقرها، أو يرفضها، وإصرارها على المشاركة في قيادة الجيش، وأجهزة الأمن، واعتبرت أن رفض جمال عبد الناصر لمطالبها، بداية «صراع وجود» مع الرئيس الراحل.. والجيش المصري!
المثير أن، جمال عبد الناصر، لم يبادر بـ«عداء» الجماعة، خلال الفترة الأولى للثورة.. اتخذ قرارات عدة (سياسيًّا، قضائيًّا، وزاريًّا، وإنسانيًّا) لصالحها، لكن الجشع (الذي كررته الجماعة، بعد يناير 2011) أعماها عن الواقع السياسي- الاجتماعي الذي راح يتشكل بعد ثورة 23 يوليو 1952، فاستكملت مخططات التآمر، التي ارتبطت بها، منذ النشأة عام 1928.
تعدد محاولات التآمر الإخوانية ضد ثورة 23 يوليو (محاولة تعطيل مفاوضات الجلاء بين مصر وبريطانيا، واستفزاز قوات الاحتلال ضد الثورة الوليدة.. تعزيز تواصلها المشبوه مع بريطانيا، ومشاركتها لدولة الاحتلال في مخطط إحكام قبضتها على مصر، حيث راحت الجماعة تقدم نفسها كـ«بديل» لنظام الحكم القائم.. انخراط الجناح العسكري للجماعة- التنظيم الخاص- في مخططات الانقلاب المباشر على ثورة 23 يوليو!
عممت الجماعة على عناصرها، وكوادرها، فتوى سياسية- داخلية تلزم «كل من يرغبون في خدمة الدين، ونصرة الإسلام، بعدم طاعة جمال عبد الناصر أو الولاء له» والتجهيز لاغتياله «باعتبارها عملاً شرعيًّا، يثاب منفذه، ويعتبر من يموت خلال تنفيذه من عناصر الإخوان، شهيدًا» وفق «تأصيل شرعي» الذي لا يمت للدين بصلة، قام به منظر الجماعة، آنذاك، سيد قطب، قبل أن ينفذ فيه حكم «الإعدام شنقًا» في 29 أغسطس عام 1966.
اللافت أن سيد قطب عمل لفترة أمينًا عامًّا لجبهة التحرير (المسئولة عن الحشد والتعبئة الجماهيرية) بعد ثورة 23 يوليو، لكنه شعر بالصدمة، لأن جمال عبد الناصر، لم يعينه في منصب وزاري، عندها، استحضر مخزون التطرف الإخواني، وتحولت أفكاره في الاتجاه المضاد لثورة «23 يوليو» خاصة شرعنة الأعمال الإرهابية (عمليات التخريب والتدمير أو محاولات الاغتيال)، ولا يزال «الجناح القطبي» (يمثله، محمد بديع، مرشد الجماعة المتهم في قضايا إرهابية، ومرشدها المؤقت، محمود عزت، المتهم في قضايا مماثلة) يتحكم في مفاصل الجماعة، حتى الآن.
تجاوزت شائعات الجماعة الحدود، عندما زعموا أن «حركة الضباط الأحرار، اختمرت أثناء حرب فلسطين، بمعرفة العصابات اليهودية، خلال معركة الفالوجا، وأن زملاء جمال عبد الناصر ذكروا احتمال نجاح إسرائيل في تجنيده!!» ومرة ثانية، يقولون إن «الض
54.191.103.148
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أفشل الوصاية الدينية والسياسية.. لماذا يكرهون «أبو خالد»؟ وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جمال عبد الناصر ثورة 23 یولیو أبو خالد
إقرأ أيضاً:
لماذا انهارت أسعار الذهب لأدنى مستوى.. وهل حان وقت الشراء؟
واصلت أسعار الذهب العالمي الانهيار لليوم الثالث على التوالي، ليسجل الذهب أدنى مستوياته منذ شهرين متأثراً بارتفاع عملة الدولار الأمريكية مقابل العملات الرئيسية، وذلك بعد أسبوع واحد من إعلان فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية.
وتشير التقديرات إلى أن أسعار الذهب ستواصل الانخفاض على مدار الأسابيع القليلة المقبلة نتيجة السياسة الأمريكية الجديدة، ولكن ما هي الأسباب الحقيقية وراء انخفاض أسعار الذهب بتلك الوتيرة؟
لماذا انخفضت الأسعار؟سجل سعر الذهب الفوري انخفاضاً اليوم، ليسجل أدنى مستوى منذ شهرين عند 2555 دولاراً للأونصة، بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 2558 دولاراً للأونصة، ليتداول حالياً عند المستوى 2552 دولاراً للأونصة.
وانخفضت أسعار الذهب العالمي خلال الأسبوعين الماضيين ليفقد 250 دولاراً من قيمته منذ تسجيل أعلى مستوى تاريخي عند 2790 دولاراً للأونصة وحتى أدنى مستوى سجله اليوم وفق تحليل "غولد بيليون" لتتبع حركة الذهب.
وبذلك يكون انخفض الذهب منذ بداية شهر نوفمبر (تشرين الثاني) بنسبة 6% في طريقه لتسجيل أو انخفاض شهري بعد 4 أشهر متتالية من الهبوط.
سياسات جديدةوقال الدكتور ناجي فرج، مستشار وزير التموين المصري لشئون صناعة الذهب إن هناك عدة عوامل أثرت سلباً على أسعار الذهب عالمياً، وأول هذه العوامل فوز المرشح دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية، وهو ما يعني إنهاء الحروب والبعد عن الملاذ الآمن المتمثل في الذهب.
وأوضح الدكتور ناجي فرج لـ24 أن فوز ترامب يعني الاتجاه إلى السندات والأسهم والابتعاد عن الذهب وتنشيط التجارة العالمية، مما كان له تأثيراً سلبياً على أسعار الذهب خلال أسبوع واحد ليفقد أكثر من 250 دولاراً في أسبوع واحد.
وأكد ناجي فرج أن السياسات المتوقعة لإدارة الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، دفعت الدولار الأمريكي إلى الارتفاع بشكل كبير، مما عوض جزءاً كبيراً من خسائره الأخيرة. ويعود ذلك إلى رؤية الأسواق بأن هذه السياسات ستؤثر بشكل كبير على معدلات التضخم، وبالتالي ستؤدي إلى إبطاء مسار خفض أسعار الفائدة من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي خلال عام 2025.
GOLD PRICE DROPS TO NEARLY TWO-MONTH LOW, SEEMS VULNERABLE NEAR $2,560 AREAhttps://t.co/Dg7pqQ3xbD pic.twitter.com/ALRDjaOiBl
— Forex Xtreme (@ForexXtreme1) November 14, 2024 هل حان وقت الشراء ؟وفيما يخص الوقت المناسب لشراء الذهب للاستثمار، أوضح الدكتور ناجي فرج لـ24 أنه من الأفضل الانتظار قليلاً حتى يسجل الذهب قاعاً جديداً بعد القاع الذي بلغ 2555 دولاراً، ومن المتوقع أن يشهد هبوطاً جديداً خلال الأسبوع المقبل مع بداية الفتح الأسبوعي لبورصة لندن للمعادن يوم الاثنين المقبل.
وأوضح ناجي فرج أن الذهب يعتبر ملاذاً أمناً واستثماراً طويل الأجل، وأن من يرغب في الشراء فإن السعر الحالي مناسب للغاية، ولكن من يرغب في المكسب السريع يمكنه الشراء بعد فترة قصيرة، والانتظار حتى بداية العام لتسجيل مكسب جيد مع عودة ارتفاع أسعار الذهب مرة أخرى.
ويأتي هذا بعد اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي خلال الأسبوع الماضي الذي شهد قرار البنك المتوقع بخفض الفائدة 25 نقطة أساس، ليشير إلى أن قرارات البنك القادمة ستشهد حذراً وتدقيقاً كبيراً.
وتضع الأسواق الآن احتمالاً بنسبة 65% أن يقدم الفيدرالي على خفض آخر في الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه الأخير هذا العام في ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
Central banks and countries like China drove the #Gold breakout. Only now do we see inflows into the Gold ETF. Investors chasing FOMO, the rising Gold price, will be the next driving force for this magnificent Gold Bull Market.https://t.co/yavbqXCK0o$TRRXF #TNRGold???? $TNR.v pic.twitter.com/mR1sKQWB1B
— Kirill Klip ???? ⚡️⛏ #Gold & #rEVolution ???????????? (@kirillklip) November 14, 2024ومن ناحية أخرى نجد أن بيانات مجلس الذهب العالمي أظهرت أن التدفقات النقدية على صناديق الاستثمار العالمية المدعومة بالذهب قد انخفضت خلال الأسبوع المنتهى في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) بمقدار – 8.6 طن ذهب، وهو أول انخفاض أسبوعي بعد 3 أسابيع متتالية من الارتفاع.