صحيفة الاتحاد:
2024-11-26@04:17:24 GMT

بيع أغلى شقة في أبوظبي بـ 137 مليون درهم

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد)


أعلنت الدار العقارية، بيع أغلى بنتهاوس في أبوظبي، والمكوّن من ثلاث غرف نوم في مجمّع «نوبو ريزيدنسز أبوظبي» في جزيرة السعديات بسعر قياسي بلغ 137 مليون درهم، مسجلةً بذلك أعلى سعر للمتر المربع في الإمارة والذي تجاوز 96,000 درهم.
ويعكس هذا السعر القياسي استمرارية جاذبية أبوظبي كوجهةٍ مفضلةٍ للعيش والاستثمار، مدعومةً بعدة عوامل، والتي تأتي على رأسها البيئة الشفافة والداعمة للأعمال، والخيارات الترفيهية الواسعة، وخيارات الحياة المتنوعة على شواطئ إحدى أجمل الجزر الطبيعية في أبوظبي والبالغ عددها 200 جزيرة، بالإضافة إلى الحوافز الجذابة مثل برنامج التأشيرة الذهبية الذي يقدم إقامة لمدة عشر سنوات.

وتأتي هذه الصفقة القياسية عقب بيع وحدة فيلا علوية «سكاي فيلا» مكونة من طابقين وأربع غرف نوم في المجمّع ذاته بسعر 130 مليون درهم، مما يعكس الطلب القوي على خيارات أسلوب الحياة الفاخرة في أبوظبي.

وبالإضافة إلى المزايا الحصرية التي تتمتع بها العلامة التجارية «نوبو»، فإن الموقع الاستراتيجي للمشروع في جزيرة السعديات يُعد عاملاً أساسياً في تعزيز قيمة هذه الوحدة. ومع اقتراب الانتهاء من أعمال الإنشاءات لخمسة متاحف كبرى ضمن المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات، بما في ذلك متحف جوجنهايم أبوظبي، تشكل المشاريع الواقعة في قلب هذه المنطقة الثقافية عالمية المستوى فرصة استثمارية مميزة. ويستقطب متحف اللوفر أبوظبي، الذي يعد معلماً ثقافياً بارزاً اليوم، الآلاف من الزوار الدوليين سنوياً، بالإضافة إلى المشاريع الثقافية والفندقية وخيارات المطاعم الجديدة، مما يساهم في تعزيز مكانة جزيرة السعديات كإحدى أبرز الوجهات الرائدة على مستوى العالم.

وبهذه المناسبة، قال طلال الذيابي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الدار العقارية: تمثل هذه الصفقة التاريخية في نوبو ريزيدنسز نقطة تحول في قطاع العقارات السكنية في أبوظبي وتعكس مستوى النضج والتطوّر الذي حققه سوق العقارات في الإمارة وشهدنا خلال السنوات الأخيرة زيادة لافتة في حجم وقيمة المنازل المشتراة، بفضل السياسات والمبادرات الحكومية الداعمة التي عززت جاذبية أبوظبي كوجهة رائدة للعيش والاستثمار الواعد ونتوقع أن يواصل القطاع نموه مع إطلاق المزيد من مفاهيم الحياة العصرية والأكثر فخامة على مستوى الدولة في جزيرة السعديات وعبر المواقع الاستراتيجية في أبوظبي.
من جانبه، قال راشد العميرة، المدير العام بالإنابة لمركز أبوظبي العقاري: يشهد القطاع العقاري في أبوظبي ارتفاعاً مستداماً في الطلب على مختلف فئات الأصول العقارية، حيث يعكس هذا الرقم القياسي الجديد مرونة ونضج السوق، كما يسلط الضوء على تنامي مكانة أبوظبي مدينة مفضلة للعيش والعمل والاستثمار ونعمل باستمرار على إيجاد فرص جديدة واستكشاف سبل مختلفة للارتقاء بالقطاع نحو آفاق جديدة من التطور، وتظل مهمتنا هي تطوير مشاريع عقارية متميزة تدمج بتناغم بين مكونات المشهد الثقافي الفريد والمتنوع لإمارة أبوظبي مما يجعلها وجهة استثنائية للعيش والاستثمار على مستوى سوق العقارات العالمي.

أخبار ذات صلة «الدار» تُطلق «نوران ليفينج» في مارينا جزيرة السعديات "الدار" تُطلق "نوران ليفينج" أول مشاريعها السكنية في مارينا جزيرة السعديات

ومن المنتظر أن يكون مجمّع «نوبو ريزيدنسز» أحد أبرز المشاريع السكنية في منطقة الشرق الأوسط التي تحمل علامة «نوبو» التجارية العالمية المتخصصة في حلول الضيافة إضافة لذلك، من المرتقب أن يوفر المشروع أسلوب حياة متميزاً يجمع بين التصاميم وحلول الضيافة اليابانية الفريدة مع خيارات الفخامة المعاصرة لتقديم تجربة عيش راقية ويقع المشروع على مقربة من السعديات غروف وممشى السعديات، ويتضمن ممشى على الواجهة البحرية يمتد على مساحة تزيد عن 60,000 متر مربع من المتاجر الفاخرة والمطاعم المميزة وتجارب الضيافة الاستثنائية.

ويطلّ كلٍ من البنتهاوس والفيلا العلوية «سكاي فيلا» على شاطئ السعديات، ويقدما معايير راقية للعيش تعكس التجربة المميزة والسمعة العالمية المرموقة التي تحظى بها «نوبو»، وذلك بفضل المرافق عالمية المستوى والخدمات المصممة لتناسب جميع الأذواق والتطلعات ويمكن للمقيمين الاختيار من مجموعة متكاملة من التصاميم الفخمة المستوحاة من العمارة اليابانية الحديثة والعمارة الإماراتية المعاصرة التي يقوم على تنفيذها «استوديو بي سي إتش» الاستشاري المتخصص في التصميم الداخلي.

ويشغل البنتهاوس طابقاً كاملاً ويضم مصعداً خاصاً وتيراساً واسعاً يتضمن حمام سباحة بإطلالة مميزة على متحف جوجنهايم و«بوليفارد غروف» فضلاً عن ذلك، سيحظى المقيمون بخصوصية استثنائية من خلال مساحة خاصة لعلاجات الاسترخاء واستوديو لياقة بدنية داخل الشقة، بما يتوّج تجربة عيش فاخرة ومتكاملة داخل منزلهم.

واستلهاماً من الرؤية الفريدة للشيف نوبو في عالم الطهي، تجمع تصاميم المطابخ بين سهولة الاستخدام والعناصر الجمالية اللافتة من جهة، وبين الحرفية التقليدية العالية والأجهزة الحديثة من جهة أخرى، مما يوفّر مساحة متقنة ومدروسة بعناية تمزج بين متعة الطهي والترفيه. فضلاً عن ذلك، توفر الوحدات السكنية خيارات رائعة لأحواض الاستحمام المصنوعة من أجود المواد والتي تمتاز بتصاميم مستوحاة من التقاليد العربية واليابانية.

ويضم مشروع «نوبو ريزيدنسز» شققاً مكونة من غرفة نوم واحدة وصولاً إلى ثلاث غرف نوم، ووحدات بنتهاوس ووحدات اللوفت (الشقق ذات الطابقين) والفلل العلوية «سكاي فيلا»، بجانب فندق مكوّن من 125 غرفة، ومطعم يحمل العلامة التجارية «نوبو» وردهة على السطح.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدار العقارية جزیرة السعدیات فی أبوظبی

إقرأ أيضاً:

أبوظبي: خفض 26 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون

أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة الإمارات ترحب باعتماد الأمم المتحدة قراراً حول منع الجرائم ضد الإنسانية الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات لغزة

أعلنت دائرة الطاقة وهيئة البيئة - أبوظبي تحقيق تقدم كبير في تنفيذ استراتيجية التغير المناخي لإمارة أبوظبي 2027-2023، التي تهدف إلى تعزيز مرونة الإمارة في مواجهة تداعيات التغيّر المناخي، ودعم جهود تحقيق أهداف الحياد المناخي، ومخرجات اتفاق الإمارات، واستمراراً للدور الريادي العالمي لدولة الإمارات في مجال الاستدامة، وضمان تحقيق نمو اقتصادي مستدام.
جاء الإعلان المشترك على هامش المشاركة بالدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP29، المنعقد في باكو، أذربيجان، في الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر 2024، والذي يمثل فرصة محورية لتسريع العمل من أجل معالجة أزمة المناخ. وتجمع هذه الدورة قادة الحكومات وقطاع الأعمال والمجتمع المدني لإيجاد حلول ملموسة لتغير المناخ مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى مستويات قياسية، وتأثير الظواهر الجوية المتطرفة على الإنسان في جميع أنحاء العالم. 
وتعتبر الاستراتيجية الأولى من نوعها في المنطقة، وهي قائمة على التخفيف من خلال خفض انبعاثات الإمارة والتكيف مع آثار التغير المناخي، من خلال حماية جميع القطاعات الأكثر هشاشة لتداعيات تغير المناخ، وتشكل الاستراتيجية المرحلة الأولى من خطة إمارة أبوظبي للوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050، ويتم تنفيذها على فترة زمنية تمتد لخمس سنوات من خلال 77 مشروعاً استراتيجياً تنفذها 14 جهة حكومية وغير حكومية.
ووفقاً للتقرير الصادر عن اللجنة، والذي يرصد الإنجازات التي تحققت في العام الأول من إطلاق الاستراتيجية منذ يوليو 2023، تم خفض حوالي 26 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون حتى نهاية 2024، ويُعد هذا إنجازاً هاماً نحو تحقيق الهدف النهائي للاستراتيجية والمتمثل في خفض 22% من انبعاثات الإمارة بحلول عام 2027 مقارنة بسنة الأساس 2016. وخلال هذا العام تم إنجاز العديد من المشاريع، ومنها على سبيل المثال استكمال مشروع توليد الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة النووية، والذي بدوره أدى إلى خفض انبعاثات غازات الدفيئة في الإمارة بواقع 22.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون المكافئ، ومشروع محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية الذي ساهم في تقليل انبعاث 2.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون المكافئ، وتطوير الآلية التنظيمية لتطبيق الاقتصاد الدائري في القطاع الصناعي. 
أما فيما يتعلق بخطط التكيف مع آثار التغير المناخي في القطاعات الأكثر هشاشة مثل: الطاقة، البيئة، البنية التحتية، والصحة، فقد بلغ التقدم حتى تاريخه نحو 30%، في إطار السعي لتحقيق الهدف المتمثل في وضع خطط تكيف كاملة لجميع القطاعات الرئيسية بنسبة 100% بحلول عام 2027.
ورصد التقرير سير العمل بمشاريع الاستراتيجية التي تضم 77 مشروعاً تدعم أربعة محاور رئيسية، تشمل التكيف، التخفيف، التنوع الاقتصادي ومواضيع متقاطعة، حيث بلغت نسبة المشاريع المنجزة 26% من إجمالي المشاريع المخطط لها خلال فترة الاستراتيجية. وتضم هذه المشاريع 20 مشروعاً رئيسياً تم إنجازها.
كما تضم هذه المشاريع 43 مشروعاً قيد التنفيذ، بما في ذلك مشاريع رئيسية، مثل نظام الإنذار حول ارتفاع درجات الحرارة، خفض البصمة الكربونية لقطاع النفط والغاز، الحماية الخضراء من العواصف الطبيعية، حكومة خضراء لدعم الاقتصاد الأخضر المحلي، إعادة النظر في المخططات العمرانية، والانتقال إلى منظومة النقل الذكي منخفض الكربون. بالإضافة إلى ذلك، هناك 14 مشروعاً يتم الإعداد للبدء بتنفيذها، ومنها على سبيل المثال، إنشاء مراكز إيواء لمواجهة الكوارث الطبيعية، تحصين البنية التحتية القائمة، وتطوير تقنيات خفض انبعاثات الكربون.
وأكد المهندس أحمد محمد الرميثي، وكيل دائرة الطاقة في أبوظبي أن إمارة أبوظبي تواصل التزامها بدورها الريادي في تعزيز التعاون مع الشركاء الاستراتيجيين والأطراف المعنية لتسريع التحول في قطاع الطاقة؛ بهدف بناء مستقبل مستدام، وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050».
وأشار: «لقد أكدت أبوظبي مكانتها الريادية في مجال التصدي لظاهرة التغير المناخي، من خلال تقديم مجموعة من الحلول المبتكرة، وتنفيذ عدد من المشاريع الاستراتيجية البارزة، مثل محطة براكة للطاقة النووية التي تساهم في خفض الانبعاثات الكربونية بمقدار 22 مليون طن متري سنوياً والتي تعادل إزالة 4.8 مليون مركبة من الطرق، ومحطة نور أبوظبي للطاقة الشمسية التي تساهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار مليون طن متري سنوياً؛ أي ما يعادل إزالة 200 ألف مركبة من الطرق، إضافة إلى محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية التي تساهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في أبوظبي بأكثر من 2.4 مليون طن متري سنوياً، أي ما يعادل إزالة 470 ألف مركبة.
كما تضم قائمة المشاريع محطة الطويلة لتحلية المياه بالتناضح العكسي، التي تُعد أكبر محطة تناضح عكسي في العالم حالياً، بطاقة إنتاجية تبلغ 200 مليون جالون يومياً، وهو ما يكفي لتلبية الطلب على المياه لأكثر من 350 ألف منزل. وتواصل أبوظبي خططها الطموحة لإطلاق مشاريع جديدة تدعم التحول الفعّال والسريع في قطاع الطاقة، وتساهم في تحقيق رؤية دولة الإمارات لمستقبل مستدام خالٍ من الانبعاثات الكربونية». 
التكاتف من أجل مستقبل مستدام
قالت د. شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي: «يأتي مؤتمر الأطراف COP29 في لحظة حاسمة تفرض علينا التكاتف من أجل مستقبل مستدام. هذا الحدث العالمي يمثل منصة فريدة لتعزيز العمل الجماعي في مواجهة التغير المناخي، والتأكيد على التزامنا بالحلول المستدامة والطموحة. من خلال التعاون الدولي وتبادل المعرفة، يمكننا وضع أسس قوية لتحسين جودة الحياة وحماية بيئتنا للأجيال القادمة».
وأضافت: «من خلال العمل مع شركائنا الاستراتيجيين، نسعى لتحقيق أهداف استراتيجيتنا الطموحة وتسريع العمل المناخي لتعزيز قدرة إمارة أبوظبي على مقاومة هذه الظاهرة، وتحقيق أهداف الحياد المناخي، وجعل الإمارة أكثر مرونة وجاهزية واستشرافاً للمستقبل مما يعطينا أفضلية لجذب الاستثمار، وتحسين جودة ونوعية الحياة لجميع السكان». وأشارت إلى «أن مستهدف التكيف الرئيسي في الاستراتيجية يستهدف حماية كاملة للقطاعات الأكثر عرضة لتداعيات التغير المناخي بنسبة 100%. حيث تتضافر جهودنا مع جميع الجهات المعنية من خلال فريق عمل أبوظبي لتغير المناخ لتحقيق أهداف هذه الاستراتيجية، التي سيكون لها الدور الفاعل في تعزيز قدرة أبوظبي على التكيف مع تغير المناخ، والتي نهدف من خلالها لحماية جميع قطاعاتنا المتأثرة بتداعيات تغير المناخ».  وقالت الظاهري: «إن التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون هو مسعى رئيسي في جميع دول العالم، ويمكن لأبوظبي أن تلعب دوراً رائداً في هذا التحول. سنقوم من خلال تنفيذ مستهدفات الاستراتيجية بخفض انبعاثات الإمارة بنسبة 22% مقارنة بالانبعاثات الكلية لعام 2016. وعلى سبيل المثال، فمن خلال الشراكة مع دائرة الطاقة، سنقود تحولاً كبيراً في تنويع مصادر الطاقة لخفض الانبعاثات الكربونية بشكل كبير في هذا القطاع الحيوي، وذلك من خلال وضع لوائح تنظيمية جديدة تستهدف توليد 60% من الكهرباء في إمارة أبوظبي من مصادر نظيفة ومتجددة بحلول عام 2035. كما تدعم الهيئة خطة «أدنوك» لتسريع جهود الحدّ من الانبعاثات للمساهمة في تحقيق هدفها للحياد المناخي بحلول عام 2045 بدلاً عن عام 2050 المعلن سابقاً، وتحقيق انبعاثات صفرية لغاز الميثان بحلول عام 2030». وأكدت اللجنة التزامها بمواصلة التعاون مع كافة الجهات المعنية لتعزيز المرونة المناخية لإمارة أبوظبي، وتحقيق طموح إمارة أبوظبي في العمل المناخي الفعّال على مختلف المستويات، تماشياً مع مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية للوصول للحياد المناخي بحلول 2050، ودعم الجهود العالمية لتحقيق الأهداف المناخية، وضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • اتفاقية بين المغرب والاتحاد الأوروبي بقيمة 190 مليون أورو لإعادة بناء المناطق المتضررة من زلزال الحوز
  • فندق إرث أبوظبي يدعو ضيوفه للاحتفال بعيد الاتحاد في أجواء مفعمة بالتراث الأصيل
  • أبوظبي للاستثمار يمكّن من عقد صفقات بـ2.4 مليار درهم في 4 سنوات
  • "أساسي" بطلاً للشوط السادس على "مضمار أبوظبي"
  • “أساسي” بطلاً للشوط السادس على “مضمار أبوظبي” للسباق
  • «كي ميفينز» تسلم «تيراسيس مراسي درايف» باستثمارات 400 مليون درهم
  • سعرها يصل إلى 2 مليون جنيه وتزرع في اليابان.. سر فاكهة يوباري النادرة
  • أبوظبي: خفض 26 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون
  • بطولات إمارة أبوظبي لصيد الكنعد تنطلق بمجموع جوائز يزيد على 4.3 ملايين درهم
  • “دبليو كابيتال” تبيع طابق كامل بمشروع “ريف 1000” في دبي لاند بقيمة 25 مليون درهم