بوابة الوفد:
2024-11-27@02:03:53 GMT

" تعرف على فضل آخر آيتين من سورة البقرة "

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

ثبت فضل الآيتين الأخيرتين من سورة البقرة عن النّبي عليه الصّلاة والسّلام فأورد البخاريّ في صحيحه ما رواه أبو مسعود رضي الله عنه، أنَّ رسول الله عليه الصّلاة والسّلام قال: (مَنْ قَرَأَ بِالْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ).

دعاء أول جمعة في رمضان 2024

 الآيتان تكفيان 

والمقصود هنا أنَّ قراءة الآيتان تكفيان من يقرأهما أي تكفياه من كلِّ سوء، وقيل تكفياه من شرّ الشّيطان، وقيل تكفياه من قيام اللّيل فكأنَّه قامه.

دعاء اليوم الثامن من رمضان

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سورة البقرة البقرة

إقرأ أيضاً:

خبير علاقات دولية: لبنان أدى ما عليه للتهدئة.. والكرة في ملعب إسرائيل

قال الدكتور وسام ناصيف ياسين خبير العلاقات الدولية إنّ ما يحدث الآن هو محاولة لإرساء اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، لكن الذي يحدد الخواتيم والنهايات الجيدة لهذا الاتفاق هو السلوك الإسرائيلي، خاصة أنَّ لبنان وحزب الله أدوا ما عليهما بشأن التهدئة ووضعا الأوراق بيد المفاوض الوسيط، بالتالي الكرة الآن في الملعب الإسرائيلي.

إسرائيل تراوغ في لبنان ودباباتها تُدمر 

وأضاف «ياسين» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أنّ التجربة في لبنان توضح أن الإسرائيلي يراوغ دائمًا، لكن المختلف الآن عن ما يحدث في قطاع غزة، أنَّه كان يراوغ في غزة ويده ليست في النار، بينما يراوغ في لبنان ودباباته تُدمر على الحدود وتل أبيب تتلقى الصواريخ من حزب الله.

لبنان كان لديه ثوابت أساسية بقرار 1701

وتابع: «لبنان كان لديه ثوابت أساسية وتتمثل في عدم انتهاك السيادة اللبنانية أو المساس بما هو متفق عليه في 2006 بالقرار 1701».

مقالات مشابهة

  • أخلاقية المدرب الإنسانية والمهنية
  • الإفتاء: حماية المال والمحافظة عليه أحد مقاصد الشرع الشريف
  • خبير علاقات دولية: لبنان أدى ما عليه للتهدئة.. والكرة في ملعب إسرائيل
  • دعاء الصباح اليوم الثلاثاء 26-11-2024
  • أدعية سيدنا موسى عليه السلام.. احرص عليها
  • دعاء رفع الظلم.. ردده واترك أمرك في يد الله
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • المطر: نعمة من الله ودعوة للتضرع والدعاء
  • دعاء المطر: وقت استجابة ورحمة من الله
  • عاجل - دعاء المطر لفك الكرب