العراق: سوق مزدهر للهواتف الذكية بقيادة “الصينيين”
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
مارس 18, 2024آخر تحديث: مارس 18, 2024
المستقلة/- تصدر العراق قائمة سوق “الهواتف الذكية” في منطقة الشرق الأوسط حتى عام 2027، مدعوماً بتطور التكنولوجيا وتحسن الظروف الاقتصادية.
تفاصيل النمو:
إحصائية حكومية: 86% من العراقيين الذين تزيد أعمارهم عن 5 سنوات يمتلكون هاتفًا محمولًا.دراسات عالمية:نمو سنوي بنسبة 2٪ لشحنات الهواتف الذكية في الشرق الأوسط خلال الربع الثاني من عام 2023.ارتفاع بنسبة 21٪ لشحنات الهواتف الذكية في الشرق الأوسط خلال الربع الثالث من عام 2023.توقعات بوصول شحنات الهواتف الذكية في العراق إلى 7.3 مليون بحلول نهاية عام 2027.عوامل تدعم النمو:توفر شبكات الاتصالات المحمولة.تحسن الظروف الاقتصادية.استراتيجيات تسويقية مبتكرة من الشركات المصنعة.تنوع العلامات التجارية والموديلات المتاحة.
هيمنة العلامات التجارية الصينية:
اكتسبت العلامات التجارية الصينية مثل Infinix و Tecno شعبية وثقة بين المستهلكين العراقيين.تركيز الشركات الصينية على هندسة المنتجات وتصميمها يُساهم في نجاحها.نماذج مثل HONOR X6 و Realme C53 تحظى بشعبية كبيرة.استهداف الفئات العمرية الأصغر:
تُركز الحملات التسويقية على جذب الفئات السكانية الأصغر سنًا.تُفضل هذه الفئات الهواتف ذات التصميمات الجذابة والتكنولوجيا المتقدمة والأسعار المعقولة.إيرادات السوق:
بلغت إيرادات سوق الهواتف الذكية في العراق 2.1 مليار دولار أمريكي عام 2024.توقعات بنمو سنوي بنسبة 1.16%.قرارات حكومية:
تسهيل استيراد الهواتف الذكية من خلال منصة التحويلات المالية الخارجية.توفير منصة تسجيل كاملة للأجهزة المحمولة لمكافحة التهرب الضريبي.أسعار الهواتف:
تتراوح أسعار الهواتف الذكية في العراق بين 70 دولارًا و 1000 دولار.تؤثر الضرائب والجمارك وتكلفة الشحن والنقل على أسعار الهواتف.يشهد سوق الهواتف الذكية في العراق نمواً ملحوظًا بقيادة العلامات التجارية الصينية.تدعم عوامل متعددة هذا النمو، مثل انتشار الإنترنت ووجود شباب بارعين بالتكنولوجيا.تُتخذ قرارات حكومية لتنظيم السوق وحماية المستهلك.المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: العلامات التجاریة
إقرأ أيضاً:
الحسان:ملف خور عبدالله “ملف خاص”لايمكن تطرقه بالإعلام
آخر تحديث: 19 يناير 2025 - 10:30 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال محمد الحسان ممثل الأمم المتحدة في العراق في مؤتمر صحافيّ في البصرة، إن “البصرة مدينة تأريخية تعود إليها أصول التجارة و يتوجه إليها كل العالم و نحن كلنا أمل في أن تعود إلى مكانتها الحقيقية في المنطقة، وأنا شهادتي مجروحة في هذه الحكومة العراقية لما نرى منهم إلا الخير للعراق و شعبه و نأمل منهم أن ينجحوا في عملهم”.وتابع، إنه “حينما التقيت بالمرجع السيستاني كان هو المرجعية الأساسية في الحرص على البلد و المنطق بشكل عام”، مؤكداً أن “العراق شريك و من الدول المؤسسة للأمم المتحدة و شراكتنا مستمرة و متواصلة لما فيه خير للمجمتع والمنطقة”.وفي الحديث عن البصرة، أوضح الحساني، إن “نظرتنا للمحافظة جيدة وهي حاضنة ومستضيفة لكثير من المهرجانات و الفعاليات والمناسبات العالمية، و من حقكم أن تفتخروا بهذه المدينة”، موضحاً إنه “لدي رسالة حملوني إياها اليهود و المسيحيين و معظمهم يعيشون في الولايات المتحدة الأمريكية، بما في ذلك سيدة عراقية إسمها (هدى) من البصرة و متزوجة من السفير الأمريكي في سلطنة عمان، وهم أوصوني بالتحية و السلام لأهل هذه المدينة و زيارة مناطقهم”.وبشان موضوع خور عبد الله بين العراق والكويت؛ أوضح ممثل الأمم المتحدة في العراق محمد الحساني؛ أن “ملف خور عبد الله خاص ولا يمكن التطرق له بالإعلام ولا يوجد بين العراق والكويت إلا الاحترام و المحبة و البلدين ضحايا الأحداث السابقة واشتركوا في نفس الأذى”.و أكد، إن “القيادات السياسية في العراق عازمة على عودة الأمور إلى نصابها الصحيح القائم على احترام ميثاق الأمم المتحدة و سيادة الكويت واستقلالها، وإن ما يجمع الشعبين الكويتي والعراقي أكبر من أن يعرقله أي شيء”.